«زي بتاعت المحلات».. أرخص طريقة لعمل كنافة نابلسية في البيت
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
الكنافة النابلسية واحدة من الحلوى الرمضانية، التي يمكن لربات البيوت أن تُحضّرها بخطوات بسيطة وسهلة في المنزل، وتتفنن في طريقة عملها؛ لتسعد بها أسرتها بعد الإفطار وصيام عدد ساعات طويلة، وخلال السطور التالية يستعرض «الوطن»، أرخص طريقة لعمل كنافة نابلسية في البيت.. زي بتاعت المحلات، على خطي الشيف نجلاء الشرشابي.
أرخص طريقة لعمل كنافة نابلسية في البيت
المكونات:-
كيلو كنافة. سمنة. نصف كيلو جبنة عكاوي. جبنة موتزاريلا. شربات. قشطة. فستق. إليكِ أرخص طريقة لعمل كنافة نابلسية في البيت- الخطوة الأولى: لعمل الكنافة قومي بتذويب السمنة بشكل جيد وضعيها على الكنافة واخلطيها معها جيدًا.
- الخطوة الثانية: قويم بدهن الصينية بالسمنة ثم ضيفي إليها طبقة من الكنافة والآن احشيها بالجبنة الموتزاريلا وضعيها طبقة ثانية من الكنافة.
- الخطوة الثالثة: أدخلي الصينية إلى فرن محمي سابقًا على درجة حرارة 180، حتى تنضج، والآن اسقيها بالشربات السميك وزينيها بالفستقن، وقدميها.
المكونات:-
جبنة موتزاريلا أو جبنة عكاوي نصف كوب سمنة. نصف كيلو كنافة طازجة. نصف كوب عسل أبيض. فستق مطحون للتزيين.إليكَ خطوات سهلة لعمل الكنافة النابلسية
- الخطوة الاولى: تعد الكنافة في إناء عميق، وضيفي إليها نصف السمنة في طاسة والآن قومي بتحمير الكنافة حتى تتجانس مع كمية السمنة.
- الخطوة الثانية: ضعى النصف الثاني من السمنة في صنية دائرية على نار هادئة.
- الخطوة الثاثلة: الآن افردي الكنافة بحيث تغطي قاع الصنية مع الضغط عليها حتى تتماسك من أسفل.
- الخطوة الرابعة: قومي بفرد الجبنة على الكنافة وغطيها حتى تسيح الجبنة.
- الخطوة الخامسة: قومي بقلب الكنافة في طبق التقديم وزينيها بالفسدق.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عمل الكنافة النابلسية الكنافة النابلسية حلويات رمضان رمضان شهر رمضان الكنافة
إقرأ أيضاً:
البطن الكبير يسبب الأمراض للأطفال في سن العاشرة
كشف دراسة جديدة أن السمنة المركزية (والتي تشير إلى تراكم الدهون في منطقة البطن) أثناء مرحلة الطفولة قد تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والأمراض الأيضية في سن العاشرة. ويُعد الكشف المبكر عن زيادة الوزن والسمنة لدى الأطفال أمرا بالغ الأهمية وذلك لاتخاذ الإجراءات التي قد تمنع حدوث عواقب صحية وخيمة على المدى البعيد.
وأجرى الدراسة باحثون من جامعة كوبنهاغن في الدانمارك وعُرضت نتائجها في المؤتمر الأوروبي للسمنة، في مالقة، إسبانيا، الذي عقد في 11-14 مايو/أيار الجاري، وكتب عنها موقع يوريك أليرت.
وكشفت الدراسة أن الأطفال الذين يعانون من زيادة تدريجية في السمنة المركزية منذ الولادة كانوا أكثر عرضة لإظهار علامات مبكرة لخطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والأيضية بحلول سن العاشرة. وشمل ذلك ارتفاع ضغط الدم، وارتفاع مستويات المؤشرات الحيوية المرتبطة بالالتهاب الجهازي والخلل الأيضي، مثل "الدهون الثلاثية" (triglycerides)، ومقاومة الأنسولين، و"أسيتيلات الجليكوبروتين" (glycoprotein acetyls) وهي علامة حيوية متعلقة بالالتهاب، و"البروتين التفاعلي سي عالي الحساسية" (high-sensitivity C-reactive protein) وهي إحدى علامات الالتهاب.
إعلانوقال الدكتور ديفيد هورنر، الباحث المشارك في الدراسة من جامعة كوبنهاغن في الدانمارك: "مع الارتفاع السريع في معدلات سمنة الأطفال حول العالم، من المهم فهم كيفية ارتباط السمنة المركزية خلال مرحلة الطفولة بالعلامات المبكرة لتدهور التمثيل الغذائي، بما في ذلك ارتفاع ضغط الدم والمؤشرات الحيوية المتداولة المرتبطة بأمراض القلب والأوعية الدموية".
وترتبط السمنة في مرحلتي الطفولة والمراهقة بأمراض القلب والأوعية الدموية، والأمراض الأيضية، والأمراض العصبية، وأمراض الجهاز العضلي الهيكلي، والوفاة المبكرة في مرحلة البلوغ.
ويُمثل تراكم الدهون في منطقة البطن عامل خطر أكبر لأمراض القلب والأوعية الدموية والأيضية من مؤشر كتلة الجسم وحده "بي إم آي" (BMI) (التي يتم قياسها من خلال قسمة الوزن على مربع الطول). وتُعد نسبة الخصر إلى الطول (قسمة محيط الخصر على الطول) مؤشرا على السمنة المركزية ومؤشرا رئيسا على صحة القلب والأوعية الدموية الأيضية.
ولاستكشاف كيف يمكن أن تساعد زيادة نسبة الخصر إلى الطول أثناء الطفولة في التنبؤ بمخاطر القلب والأوعية الدموية والأيضية القلبية بحلول سن العاشرة، حلل الباحثون بيانات أكثر من 700 طفل مسجلين في دراسات كوبنهاغن حول الربو.
وتمت متابعة الأطفال في 14 زيارة منتظمة من أسبوع واحد من العمر حتى سن 10 سنوات. وتم استخلاص خطر الإصابة بأمراض القلب والأيض لدى الأطفال (المعدلة حسب العمر والجنس) بدراسة كوليسترول البروتين الدهني عالي الكثافة (ما يسمى "الكوليسترول الجيد") والدهون الثلاثية والجلوكوز وضغط الدم ومقاومة الأنسولين.
وبينت الدراسة أن كمية دهون البطن لدى الطفل في سن العاشرة أهم من كيفية تفاقمها. بمعنى آخر، إن كمية الدهون المركزية في ذلك العمر، وليس بالضرورة نمط الزيادة مع مرور الوقت، هي التي تلعب الدور الأكبر في تحديد خطر الإصابة بأمراض القلب والأيض في عمر 10 سنوات.
إعلانويشير المؤلفون إلى أن هذه الدراسة قائمة على الملاحظة، أي أنها تُظهر ارتباطا قويا، لكنها لا تُثبت بشكل قاطع أن أنماط السمنة المركزية في مرحلة الطفولة تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية الأيضية بحلول سن العاشرة.