بوابة الوفد:
2024-06-16@08:49:02 GMT

يارا تتألق بفستان ذهبي على خطى سندريلا

تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT

تملك النجمة اللبنانية يارا ذوق راقي وقوام ممشوق جعلها تختار من الأزياء ما يميز جمالها وسحر قوامها وهذا ما جعلها محط أهتمام وإعجاب متابعيها اينما ظهرت.

وتالقت يارا بإطلالة ذهبية على خطى واحدة من اشهر اميرات عالم ديزني سندريلا، وهذا ما جعلها محط اهتمام واعجاب متابعيها إينما ظهرت، حيث ارتدت فستان طويل، ينتمي لقصة الكب، منفوش من أسفل، صمم من قماش ناعم باللون الذهبي وتزينت ببعض المجوهرات الماسية المتناغمة مع إطلالتها.


اما من الناحية الجمالية، اختارت لم خصلات شعرها لاعلى كعكه مع انسدال بغرة فوق جبينها ووضعت مكياجًا جذابًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون النود في الشفاه.

يارا
يارا (1 يونيو 1983 -)، مغنية لبنانية.
ولدت كارلا نزيه البرقاشي لأسره تتكون من أب (نزيه) وأم (رولا) التي ترافقها أينما ذهبت وأخت تكبرها وأخ اسمه (ملحم) وتأتي هي بالمرتبة الأخيرة. وهي من منطقة تسمى دير الأحمر في البقاع. تكره الغرور والوحدة وتحب أن تقضي وقتها بعيد عن العمل سواء مع أصحابها أو أهلها.

وعند سؤالها عن يارا الإنسانة أجابت:

«بنت بسيطة جدا مثل أي بنت شرقية تحافظ على تقاليد مجتمعها. إما الارتباط فهو ما زال خطوة مؤجلة فالمهم بالنسبة لي هو الفن».
في سنة 1998 اشتركت في برنامج كأس النجوم على شاشة المؤسسة اللبنانية للإرسال بإسمها الحقيقي كارلا وفازت بالكأس غابت ثم عادت للساحة الفنية. بدأت يارا مشوارها الفني بمساعدة من الملحن طارق أبو جودة الذي قدمها لجمهور واختار لها اسمها الفني (يارا) أولى تجاربها الاحترافية بكليب حب كبير سنة 2004 وعرضت على قنوات ميلودي وقتها بشكل مكثف. أصدرت ألبومها الأول في 2005 بعنوان «حب كبير» والتي صورتها تحت إدارة المخرجة ليلى كنعان وصورت منه أيضا بحلم بعينك مع المخرج طوني قهوجي. غنت دويتو مع فضل شاكر في 2006 بعنوان اخذني معك مما ساهم في انتشارها عربيا وصورت تحت إدارة المخرج سعيد الماروق. ثم أطلقت أغنيتها الخليجية الأولى «صدفة» سنة 2007 وأدتها للمرة الأولى اثناء مشاركتها كضيفة في أحد برامج الهواة وحققت نجاحا بشكل خاصة وصورتها لاحقا مع المخرجة ميرنا خياط.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الفن الموضة الوفد

إقرأ أيضاً:

الجامعات المصرية تتألق عالميًا.. تقدم ملحوظ في تصنيفات التنمية المستدامة

حققت الجامعات المصرية تقدمًا جديدًا في التصنيفات الدولية لهذا العام، وهو إنجاز يُعزى إلى الجهود المتواصلة التي تبذلها وزارة التعليم العالي والبحث العلمي في تنفيذ تكليفات القيادة السياسية. هذه الجهود تهدف إلى تحسين ترتيب الجامعات المصرية والمؤسسات البحثية عالميًا من خلال تطبيق مبدأ المرجعية الدولية، وهو أحد أهم أهداف الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي.

أكدت وزارة التعليم العالي أن هذا التقدم يعكس الإجراءات المتخذة بالتعاون مع بنك المعرفة المصري، والتي شملت التدريب على النشر الدولي وتحفيز الجامعات والمراكز البحثية على النشر في المجلات الدولية المرموقة. وقد أسهمت هذه الخطوات في تعزيز مكانة الجامعات المصرية على الساحة العالمية.

 التصنيف العالمي لأهداف التنمية المستدامة:

 برزت جامعة عين شمس والمنصورة حيث حصلتا على ترتيب (201 - 300) عالميًا. تبعتهما جامعة القاهرة والأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري في الترتيب (301 - 400) عالميًا. كما جاءت جامعات الإسكندرية، والجامعة الأمريكية بالقاهرة، وأسيوط، وبنها، والجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا، ضمن الترتيب (401 – 600) عالميًا. واحتلت جامعات دمياط، وهليوبوليس للتنمية المستدامة، وكفر الشيخ، وجنوب الوادي، وطنطا، والزقازيق، الترتيب (601- 800) عالميًا.

على صعيد الأهداف التنموية

 أُدرجت 33 جامعة مصرية في الهدف الأول (القضاء على الفقر)، حيث تصدرت جامعة القاهرة الجامعات المصرية في هذا الهدف بحصولها على الترتيب 49 عالميًا، تليها جامعة أسيوط في الترتيب 81 عالميًا، والجامعة المصرية اليابانية في الترتيب (101-200) عالميًا.

الهدف الثاني (القضاء على الجوع)

 حققت جامعة عين شمس الترتيب 63 عالميًا، تلتها جامعات أسيوط وكفر الشيخ في الترتيب (101-200) عالميًا. وفي الهدف الثالث (الصحة الجيدة والرفاه)، تصدرت جامعة 6 أكتوبر الجامعات المصرية بحصولها على الترتيب (201-300) عالميًا، تلتها جامعات عين شمس، بدر، الدلتا للعلوم والتكنولوجيا، المنصورة، مصر للعلوم والتكنولوجيا، وقناة السويس في الترتيب (301-400) عالميًا.

 الهدف الرابع (التعليم الجيد)

جاءت الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري في مقدمة الجامعات المصرية بحصولها على الترتيب 84 عالميًا، تلتها جامعة أسيوط في الترتيب (201-300) عالميًا. أما في

 الهدف الخامس (المساواة بين الجنسين)

 فقد جاءت جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب في الترتيب (201-300) عالميًا، تلتها جامعات الإسكندرية، والأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري، والمنوفية في الترتيب (301-400) عالميًا.

في الهدف السادس (المياه النظيفة والنظافة الصحية)

حققت الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا الترتيب 21 عالميًا، وجامعة أسيوط الترتيب 75 عالميًا، والجامعة الأمريكية بالقاهرة الترتيب 93 عالميًا. وفي الهدف السابع (الطاقة النظيفة بأسعار معقولة)، جاءت الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري في الترتيب 6 عالميًا، وجامعة بنها في الترتيب 10، وجامعة المستقبل في الترتيب 17 عالميًا.

يُعزى هذا النجاح إلى دور بنك المعرفة المصري الذي يوفر مصادر علمية هائلة للباحثين والعلماء وصناع القرار، مما يعزز البحث العلمي في مصر ويمكّن المؤسسات البحثية من تحقيق شهرة عالمية. يأتي هذا في إطار رؤية مصر للتنمية المستدامة 2030، التي تستهدف خلق جيل من الشباب القادر على إحداث طفرة في كافة المجالات. كما أن لجان التصنيف بالجامعات المصرية تلعب دورًا مهمًا في تقديم الدعم لاستكمال الأعمال المتعلقة بترتيب الجامعات المصرية في التصنيفات الدولية سنويًا.

بهذا التقدم، تعزز الجامعات المصرية مكانتها على الساحة الأكاديمية العالمية، مما يعكس التزامها بالتفوق الأكاديمي والبحثي تماشيًا مع أهداف التنمية المستدامة.

مقالات مشابهة

  • «أثر» بثينة .. عندما يصبح «الشخصيّ» عامًّا
  • الإثنين.. بايدن يرسل مبعوثًا كبيرًا إلى إسرائيل
  • تارا عماد تطل بفستان الخيوط في تركيا وسعره يفوق 100 ألف جنيه
  • تألقي في سهرتك الرومانسية أول ايام عيد الأضحى على خطي جويل مردينيان
  • الجامعات المصرية تتألق عالميًا.. تقدم ملحوظ في تصنيفات التنمية المستدامة
  • يارا النملة تشعل مواقع التواصل بأناقتها في أحد ظهور .. فيديو وصور
  • نيللي كريم تتألق بـ إطلالة ساحرة تجمع بين الجرأة والأنوثة
  • شاهد.. درة تتألق في أحدث ظهور لها
  • مسئول أمريكي كبير: نشعر بالقلق الشديد حيال التصعيد على الحدود الإسرائيلية اللبنانية
  • مسؤول كبير بالإدارة الأمريكية: قلقون جدا من التصعيد على الحدود الإسرائيلية-اللبنانية