المسلة:
2025-12-09@14:28:53 GMT

تحرير امرأة والقبض على خاطفتها في بغداد

تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT

تحرير امرأة والقبض على خاطفتها في بغداد

13 مارس، 2024

بغداد/المسلة الحدث: حررت مفارز فوج طوارئ شرطة بغداد/ الكرخ الثالث، مختطفة والقبض على خاطفتها.

وقالت وزارة الداخلية في بيان، انه “وبعد ورود بلاغ بوجود حالة خطف ضمن قاطع مسؤولية فوج طوارئ الكرخ الثالث التابع الى قيادة شرطة بغداد الكرخ وجه قائد شرطة بغداد الكرخ اللواء بلاسم حمد حسن بتشكيل فريق عمل متخصص برئاسة العميد مدير الافواج ووجه بضرورة تدقيق المعلومات وبالفعل تمكن فريق العمل من تحديد هوية الخاطفة حيث تبين ان الفتاة مختفية عن اهلها منذ ثمانية اشهر”.

وأضاف ان “فريق العمل تمكن من تم تحرير المختطفة والقبض على الخاطفة وتسليمهما الى مركز الشرطة لاتخاذ الاجراءات القانونية اللازمة اصوليا وفق القانون”.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

إقرأ أيضاً:

رهانات الداخل والخارج: معادلة معقدة لتسمية رئيس وزراء عراقي

7 دجنبر، 2025

بغداد/المسلة: تعكس التطورات الأخيرة مدى تعقيد المهمة التي تواجه القوى العراقية في تشكيل حكومة جديدة، في وقت تنهال فيه على بغداد رسائل سياسية من عواصم دولية كبرى.

ومن جانبها بدأت مفاوضات بعد الانتخابات البرلمانية التي جرت في 11 نوفمبر، والتي أسفرت عن نتائج معقدة: فالفصائل المسلّحة — والتي تمثَّل ضمن تحالف القوى الشيعية المعروف بـ الإطار التنسيقي — حصدت أكثر من 90 مقعداً من أصل 329. وفي هذا الواقع تبدو آفاق التوافق الحكومي شديدة الضبابية.

الإطار التنسيقي، الذي يمثّل أغلب الكتل الشيعية الفائزة، وجد نفسه مدفوعاً إلى مفاوضات شاقة بسبب التناقض بين التزامه بتنفيذ إرادة تلك الكتل وبين الضغوط الإقليمية والدولية.

وبينما يضغط طرف داخلي على تسميته مرشحاً للحكومة قريباً من الفصائل المسلحة، تشير رسائل دولية إلى ضرورة اختيار شخصية أكثر حيادية، بعيدة نوعاً ما عن النفوذ الإيراني.

وفي هذا الإطار جاءت خطوة تصنيف جماعات مسلّحة وقوى مرتبطة بها، من بينها جماعات إقليمية مثل جماعة حزب الله وجماعة أنصار الله الحوثية ضمن قوائم “إرهابية” مع تجميد أموالها في المصارف العراقية. وقد أثار هذا القرار توتراً داخل أجنحة الإطار التنسيقي، إذ اعتبرته أطراف شيعية محاولة لتمرير توجيه خارجي لمرحلة ما بعد الانتخابات.

ومع ذلك تصاعدت الضغوط على بغداد من واشنطن التي طالبت بصياغة حكومة تخلو من مشاركة الفصائل المسلحة في مواقع سيادية، معتبرة أن ذلك شرط أساسي لدعم العلاقات مع العراق في المستقبل.

لكن المعادلة ليست بهذه البساطة، لأن اختيار شخصية تميل إلى الفصائل المسلحة قد يحرض على أزمة داخلية — ولا سيما أن الشارع العراقي يحوي مؤيدين لهذه الفصائل، ما يعقّد عملية تشكيل حكومة جامعة.

وبالتالي فإن العراق يعيش في لحظة فارقة: فالتوازن بين الحفاظ على وحدة داخلية عبر إشراك الكتل الشيعية والفصائل، وبين مجاراة الضغوط الإقليمية والدولية، قد يحسم شكل الحكومة القادمة وأولوياتها.

و لا يزال الميدان العراقي مفتوحاً على أكثر من سيناريو: فقد يحمل التوافق على حكومة مراعية لتوازن القوى فرصة لتهدئة احتقان سياسي، أو أن يؤدي الانسداد إلى أزمة دستورية شاملة.

عناوين مقترحة يمكن أن تسبغ على هذا التقرير صفة العنوان الرئيسي:

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • الإطار يحكم خياراته.. السعي لرئيس حكومة أقل طموحاً حزبياً
  • وراء الأبواب المغلقة: منافسات على رئاسة الوزراء ودور الإرادات الخارجية في مصير بغداد
  • فريق اليد فى أسيوط يحصد المركز الثالث بدوري مراكز الشباب بالإسكندرية
  • العراق محور ضغوط أمريكية لإعادة ضبط التوازن مع إيران
  • محافظ أسيوط يُهنئ فريق اليد بتحقيق المركز الثالث بدوري مراكز الشباب بالإسكندرية
  • من التشتت إلى الثقة المفقودة: صراع الديمقراطي والاتحاد على رئاسة العراق يعمق الانقسام
  • مأرب.. وفاة امرأة بحادثة عبث بالسلاح
  • رهانات الداخل والخارج: معادلة معقدة لتسمية رئيس وزراء عراقي
  • اليوم..إنطلاق أعمال المؤتمر الدولي الثالث لمكافحة المخدرات
  • أمانة بغداد تتقدم: خطوات ملموسة في شوارع العاصمة والبنية التحتية