مواصفات خاصة لاختيار رؤساء الجامعات.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
قال الكاتب الصحفي محمد الشرقاوي، المتخصص فى شئون التعليم العالي، إنه قبل عام 2011 كان تعيين القيادات الجامعية قتـ ـل طموح العديد من الأكاديميين وفكرة الإبتكار وكان الشعار الدائم الهبوط بالبراشوت بقرار من الحزب أو خلافه، ولكن بعد ثورة الدولة المصرية اتجهت إلى الإنتخاب وأنشأ تكتلات ومحاباة داخل الجامعات المصرية.
وأضاف الكاتب الصحفي محمد الشرقاوي، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "صباح البلد" المذاع عبر فضائية "صدي البلد"، تقديم الإعلامية رشا مجدي، أنه بعد ذلك تم عمل نظام المزاوجة بين التعليم والإنتخاب، وما يحدث الأن هو المزاوجة بين الأمرين، موضحا أن النظام الشائع فى أغلب الدول المشهود لها بالتقدم العلمي ينتهجوا مثل هذا النظام من التعيينات.
وتابع الكاتب الصحفي محمد الشرقاوي، أن الدولة المصرية يعلن عن مجمع إنتخابي أو لجنة لإختيار القيادات الجامعية، وهذا المجمع الإنتخابي يعينوا وزير التعليم العالي ويشكلوا من فترة لأخري، وبه عدد من العلماء البارزين وأشخاص من الجامعة وأخري يختاروا المجلس الأعلي للجامعات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد الشرقاوى التعليم العالي القيادات الجامعية الدولة المصرية الجامعات المصرية
إقرأ أيضاً:
5 أطعمة للوقاية من سرطان المعدة.. تعرف عليها
يُعدّ سرطان المعدة من أخطر أنواع السرطانات، إذ يتطوّر عادة في بطانة المعدة، وتحديدًا في الخلايا المسؤولة عن إنتاج المخاط، ويُصنّف كخامس أكثر أنواع السرطان شيوعًا في العالم، ويكمن التحدي الأكبر في أنه غالبًا ما يُكتشف في مراحل متقدمة، بعد انتشاره إلى الغدد الليمفاوية أو أعضاء أخرى، مما يُضعف فرص النجاة، حيث ينجو فقط مريض واحد من بين كل خمسة، ويعد النظام الغذائي أحد أبرز العوامل المؤثرة في الحماية من هذا المرض، وذلك وفقًا لما نشره موقع (تايمز أوف إنديا).
تُعتبر الفواكه الحمضية، مثل البرتقال والليمون والجريب فروت، من المصادر الغنية بفيتامين C والفلافونويدات، وهي عناصر مضادة للأكسدة تعمل على تحييد الجذور الحرة التي تضر الخلايا وتُساهم في تطوّر السرطان، كما تمنع الفلافونويدات انتشار الخلايا السرطانية، مما يجعل تناول هذه الفواكه بانتظام وسيلة فعالة لحماية بطانة المعدة والوقاية من السرطان.
الخضراوات الورقية والصليبية: تعزيز للمناعة الخلويةالخضراوات مثل السبانخ، والبروكلي، والكرنب، والقرنبيط، تحتوي على مضادات أكسدة مهمة كـ بيتا كاروتين، وفيتامين C، وفيتامين E، كما أن الملفوف يحتوي على مركبات تُعرف باسم الجلوكوسينولات، وهي تدعم الإنزيمات المسؤولة عن إيقاف نمو الخلايا السرطانية، وإصلاح الحمض النووي المتضرر، ما يُسهم في تقليل خطر الإصابة بسرطان المعدة.
الثوم والبصل: مضاد حيوي طبيعيينتمي الثوم والبصل إلى عائلة الثوميات، وتكمن أهميتهما في احتوائهما على مركب الأليسين، الذي يمتلك خصائص قوية في مكافحة السرطان، ويساعد على مقاومة بكتيريا الملوية البوابية (H. Pylori)، وهي من العوامل المعروفة المؤدية لسرطان المعدة، ويساهم تناولهما بانتظام في خفض الالتهابات، ومنع نمو الخلايا السرطانية.
الحبوب الكاملة والبقوليات: تعزيز صحة الجهاز الهضميتوفّر الحبوب الكاملة مثل القمح الكامل، والأرز البني، والشوفان، إضافة إلى البقوليات كالفاصوليا والعدس، كميات عالية من الألياف التي تُساعد في تحسين حركة الأمعاء، والتخلص من السموم، وتشير الدراسات إلى أن النظام الغذائي الغني بالألياف يُقلل من خطر الإصابة بسرطان المعدة من خلال تحييد المواد الكيميائية الضارة.
الشاي الأخضر: مضاد سرطاني فعاليتميّز الشاي الأخضر بتركيز عالٍ من البوليفينولات مثل الكاتيكين، وهي مركبات تُعزز مناعة الخلايا وتُبطئ نمو الخلايا السرطانية، وقد أظهرت الدراسات أن شرب الشاي الأخضر بانتظام يُقلل من فرص الإصابة بسرطان المعدة، خصوصًا في المناطق التي ترتفع فيها نسبة الإصابة، ويُنصح بتناول 2 إلى 3 أكواب يوميًا بدون سكر للاستفادة القصوى من فوائده.