مصطفى كامل يرد على اتهامه ببيع قضية حلمي بكر (فيديو)
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
رد الفنان مصطفى كامل نقيب الموسيقيين، على اتهامه ببيع التفريط في قضية الملحن الراحل حلمي بكر، قائلا: "عيب أبيع إيه؟!، القضية في إيد صاحبها، وهم ابنه وأسرته".
ميلاد مصطفى كامل وأول لواء في الإسلام.. أحداث وقعت في الرابع من رمضان نشرة التوك شو.. بكاء مصطفى كامل وكفن فيفي عبده ومفاجأة الدولاروأضاف خلال حواره مع برنامج "العرافة"، الذي يعرض على قناة "النهار"، اليوم الخميس: "أنأى بنفسي عن هذا الأمر، فهناك صاحب أصيل للقضية، وهو ابنه وأسرته وأشقائه، وعندما يُطلب منا أمر ما فإننا سنتدخل".
وعن هجوم الناقد الفني طارق الشناوي عليه وتصريحه بأنه لم يتعلم الدرس بسبب دفاع مصطفى كامل عن مصطفى قمر عندما سب طارق الشناوي، أوضح: “وصفني بأني النقيب العشوائي، وهذا الأمر شرف لي”.
وتابع: "وصف الناس لي بأي صفة مخالفة لما يتحدث به طارق الشناوي عني شرف كبير لي، وعلى المستوى الفني، أتمنى ألا يكون لي أي علاقة بطارق الشناوي بسبب كل ما يفعله ضدي وضد زملائي في الوسط الفني".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مصطفى كامل حلمى بكر طارق الشناوي بوابة الوفد الوفد طارق الشناوی مصطفى کامل
إقرأ أيضاً:
مصطفى كامل يعلن تفاصيل انتخابات نقابة الموسيقيين
كشف الفنان مصطفى كامل، نقيب المهن الموسيقية، عن تفاصيل انتخابات التجديد النصفي للنقابة ، والمقرر إجراؤها في 29 يوليو المقبل.
وقام بتوجيه رسالة لأعضاء النقابة، عبر بيان نشره على حسابه الرسمي بموقع «فيسبوك»، وذلك قبل أيام من انطلاق العملية الانتخابية.
وقال مصطفى كامل: «لقد رفضت بعض الآراء التي نادى بها بعض الزملاء بعدم إجراء انتخابات التجديد النصفي نظرًا لتكلفتها المالية، وقد كلفتُ المستشار علاء الدين عامر بإعداد الجدول الزمني للعملية الانتخابية ومخاطبة كافة الجهات، وعلى رأسها السادة أعضاء الهيئة القضائية المشرفة على الانتخابات، وذلك بعد تقديم المقترح بالجدول الزمني كاملًا».
وتابع نقيب الموسيقيين قائلًا: «أتوجه بدعوة الزملاء المحترمين، أعضاء مجلس الإدارة، لحضور جلسة القرعة العلنية، والتي سأقوم ببثها على الهواء مباشرة، وفي حال تغيب أحد الزملاء عن الحضور، فسوف أمارس حقي القانوني في إجراء القرعة بعد اكتمال النصاب القانوني (النقيب + 6)، وقد كلفتُ الشؤون القانونية، كخطوة أدبية استثنائية، بالاتصال بالأستاذ الفنان أركان فؤاد للحضور نيابة عن الزميلة العزيزة الأستاذة نادية مصطفى، بعد أن علمتُ بسفرها خارج البلاد».