دياكونان جديدان في إيبارشية أبنوب وأسيوط الجديدة
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
صلى نيافة الأنبا بيسنتي أسقف أبنوب والفتح وأسيوط الجديدة ورئيس دير الشهيد مار مينا بجبل أبنوب، أمس، القداس الإلهي بكنيسة القديس مار مرقس الرسول في مدينة أسيوط الجديدة، وخلاله سام الخادم ماجد زكري شماسًا كاملًا باسم دياكون مرقس، للخدمة بالكنيسة ذاتها، والخادم كميل إسحق شماسًا كاملًا باسم دياكون بطرس، للخدمة بكنيسة القديسين الأنبا أنطونيوس والأرشيدياكون حبيب جرجس بأسيوط الجديدة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأنبا بيسنتي القداس الأنبا أنطونيوس
إقرأ أيضاً:
ضمن فعالياتها بالقرى.. مكتبة مصر العامة المتنقلة تنظم زيارة لمدرسة سوالم أبنوب للتربية الخاصة
أكد اللواء دكتور هشام أبو النصر، محافظ أسيوط، دعمه الكامل لكافة المبادرات والفعاليات التي تستهدف خدمة المواطنين بمختلف فئاتهم، وخاصة الأشخاص ذوي الإعاقة، وذلك في إطار تنفيذ توجيهات القيادة السياسية برئاسة الرئيس عبد الفتاح السيسي، وتحقيق أهداف التنمية المستدامة ورؤية مصر 2030.
وأشار المحافظ إلى استمرار مكتبة مصر العامة في تكثيف أنشطتها داخل القرى من خلال برنامج المكتبة المتنقلة، بما يسهم في تنمية وعي النشء والطلاب، وتمكينهم من مواجهة التحديات والمشاركة الفاعلة في جهود البناء والتنمية مؤكدًا أهمية تعزيز التعاون والتنسيق بين الجهات الحكومية وغير الحكومية، ومؤسسات المجتمع المدني، لتعظيم الاستفادة من الخدمات الثقافية والتعليمية التي تقدمها المكتبة.
وأوضح محافظ أسيوط، أن فرع مكتبة مصر العامة بأسيوط، برئاسة الأستاذة هاجر محروس، نظمت زيارة لمدرسة سوالم أبنوب للتربية الخاصة بمركز ومدينة أبنوب، ضمن فعاليات المكتبة المتنقلة، بالتنسيق مع عدد من الجهات الشريكة. وشهدت الفعالية مشاركة الأستاذ حلمي زغلول، مدير المدرسة، والأستاذ محمد سيد، وكيل المدرسة، والأستاذ خالد محمد إبراهيم، مدير إدارة الإعلام والتوعية بجهاز شؤون البيئة بالمحافظة.
وأكد المحافظ أن هذه الزيارات تأتي في إطار حرص المحافظة على دمج ذوي الهمم في المجتمع، وتقديم الدعم اللازم لهم، مشددًا على أهمية تنظيم المزيد من الندوات والأنشطة التوعوية بمختلف مناطق المحافظة، خاصة في القرى والمناطق النائية، لتوسيع دائرة الوعي المجتمعي وتعزيز المشاركة الفعالة في القضايا الوطنية والتنموية.
116 منظمة تدعو المانحين لإنقاذ اليمن من الانزلاق إلى أزمة أعمق والوصول إلى حافة الكارثة