فلاورد تطلق حملة “باقات الخير” في الشهر الفضيل
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
#سواليف
في إطار جهودها المستمرة لتعزيز المسؤولية الاجتماعية، تعلن #فلاورد، الوجهة الأولى في مجال #توصيل #الورود والهدايا أونلاين في منطقة الشرق الأوسط والمملكة المتحدة، عن إطلاق مبادرتها الخيرية الجديدة التي تحمل اسم ” #باقات #الخير “، بهدف توفير الألاف من #وجبات #الإفطار للمحتاجين وتعزيز روح الوعي بأهمية التبرع بالطعام بدلاً من إهداره خلال الشهر الفضيل.
وكجزء من هذه المبادرة، تتعاون فلاورد مع بنك الطعام السعودي (إطعام)، والهلال الأحمر القطري، وجمعية عطاء حفظ النعمة العمانية، حيث يقوم متطوعين من الشركة بتوزيع وجبات الإفطار على المحتاجين وذلك قبل صلاة المغرب، لفترة أسبوع كامل خلال شهر رمضان. ويتم توزيع هذه الوجبات في الرياض، وجدة، والدمام في المملكة العربية السعودية، وفي مختلف المناطق في سلطنة عمان وقطر.
أمّا في كل من دولة الكويت والإمارات العربية المتحدة، تتعاون فلاورد مع مبادرة “ثلاجات الكويت”، وهي مبادرة تسعى لأن تبقي الثلاجات العامة المنتشرة في أنحاء الكويت مليئة بالطعام لمساعدة الناس المتعففين، وتقوم فلاورد بتعبئة هذه الثلاجات بوجبات متنوعة في عدد من المناطق في أنحاء الكويت. وفي السياق ذاته، تتعاون فلاورد مع بنك الإمارات للطعام، لوضع أربع ثلاجات في أماكن مختلفة في دبي والشارقة وملؤها أيضاً بوجبات الإفطار. هذه الثلاجات، التي ستتواجد على مدار العام، ستفتح المجال للناس بالتبرع بالطعام في أي وقت. ومن هذا المنطلق، تشجّع فلاورد الجميع على عدم رمي الطعام الزائد، بل التبرع به لمن يحتاجه.
مقالات ذات صلة انخفاض أسعار الذهب محليا 2024/03/16ومن خلال توفير وجبات الطعام، تأمل الشركة بأن تساهم هذه المبادرة في تخفيف بعض الأعباء عن كاهل العائلات والأفراد المتعففين.
وقال رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي في فلاورد، السيد/ عبدالعزيز باسم اللوغاني: “نود بدايةً تهنئة الجميع بحلول شهر رمضان المبارك، شهر العطاء والطاعة، وداعين الله أن يعيده عليكم بالأمن والسلام. المسؤولية الاجتماعية في فلاورد تعد من أهم قيمنا، ونحن نؤمن أنه من واجبنا المساهمة في مساعدة الآخرين والمشاركة بشكل إيجابي في المجتمع. وتهدف مبادرتنا لشهر رمضان إلى توفير الطعام للمحتاجين وتعزيز الوعي حول أهمية تقليل هدر الطعام خلال هذا الشهر الفضيل، آملين أن نلهم الآخرين للانضمام إلينا في جهودنا وإحداث تأثير إيجابي في المجتمع.”
وبالتزامن مع هذه الحملة، أطلقت الشركة حملتها الإعلانية الرمضانية تحت شعار “هدايا تعجب الكل”، تسلط بها الضوء على تنوع الهدايا التي تقدمها لتلبية جميع الأذواق. وتهدف إلى تشجيع الناس على تبادل الهدايا واللفتات الطيبة خلال الشهر الفضيل، معززة رسالة المحبة والتقدير بين الناس.
فلاورد متجر الكتروني تأسس عام 2017 معني بطلب الورود والهدايا عبر الإنترنت حيث تقوم بشراء الورود من أفضل المزارع في العالم وتوريدها إلى ورش عملها في جميع الدول التي تعمل بها ليتم تنسيقها من قبل المصممين المحترفين ومنسقي الورود. وتقوم الشركة بالتعاون مع عدد من المصممين والعلامات التجارية العالمية والمحلية لتقديم مجموعة واسعة من المنتجات كالشوكولاتة والحلويات والعطور وغيرها التي يتم توصيلها في نفس اليوم عبر خدمة التوصيل الخاصة بالشركة لضمان أفضل تجربة للعملاء.
عن شركة فلاورد:
تأسست شركة فلاورد في عام 2017، وتعد الوجهة الأولى للورود والهدايا لجميع المناسبات في منطقة الشرق الأوسط. وتستورد فلاورد الورود من أفضل المزارع حول العالم التي يتم تنسيقها من قبل منسقي ورود متخصصين ومن ثم يتم توصيلها من خلال خدمة التوصيل الخاصة بالشركة.
لأي استفسارات إعلامية يرجى التواصل مع:
ناي عيسى – 60064186 965+ – nissa@floward.com
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف فلاورد توصيل الورود باقات الخير وجبات الإفطار الشهر الفضیل
إقرأ أيضاً:
أطباء بلا حدود: المساعدات القليلة التي سمحت “إسرائيل” بدخولها غزة مجرد ستار لتجنب اتهامها بالتجويع
#سواليف
قالت منظمة ” #أطباء_بلا_حدود ” إن سماح ” #إسرائيل ” بدخول كمية #مساعدات غير كافية إلى قطاع #غزة يشير إلى نيتها تجنب اتهامها بتجويع سكان القطاع.
وأضافت المنظمة، في تصريح صحفي اليوم الأربعاء، أن #كمية_المساعدات التي بدأت “إسرائيل” السماح بدخولها إلى غزة تُعد مجرد ستار للتظاهر بأن #الحصار انتهى.
وأوضحت المنظمة أن العملية الإسرائيلية الأخيرة أدت إلى تدمير أو إغلاق نحو 20 منشأة طبية في غزة جزئيًا أو كليًا خلال الأسبوع الماضي.
مقالات ذات صلة أبو زهري ينفي موافقة “حماس” على الإفراج عن أسرى “إسرائيليين” مقابل هدنة لشهرين 2025/05/18وداعت المنظمة “إسرائيل” إلى إنهاء حصارها المفروض على القطاع ووقف تدمير نظامه الصحي، الذي يأتي ضمن حملتها للتطهير العرقي.
وأكدت أطباء بلا حدود، أن خطة “إسرائيل” تهدف إلى استغلال المساعدات الإنسانية وجعلها أداة لتحقيق أهدافها العسكرية.
وقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، الاثنين: “مرّ شهران على الحصار الإسرائيلي الأخير على غزة، ويعاني مليونا شخص من الجوع، بينما يُحتجز 116 ألف طن من الغذاء على الحدود ويمنع الحصار المستمرّ عمدًا وصول المساعدات الإنسانية بما فيها الغذاء، ويتزايد خطر المجاعة في غزة”.
وكان الاحتلال الإسرائيلي قد استأنف فجر 18 آذار/مارس 2025، عدوانه وحصاره المشدد على قطاع غزة، بعد توقف دام شهرين بموجب اتفاق لوقف إطلاق النار دخل حيز التنفيذ في 19 كانون الثاني/يناير الماضي، إلا أن الاحتلال خرق بنود الاتفاق طوال فترة التهدئة.
وبدعم أميركي وأوروبي، ترتكب “إسرائيل” منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، إبادة جماعية في قطاع غزة، أسفرت عن أكثر من 174 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم من الأطفال والنساء، إضافة إلى أكثر من 14 ألف مفقود.