ريهام سعيد تنفي لـ "صدى البلد" اعتزالها الفن والإعلام
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
كشفت الاعلامية ريهام سعيد في تصريح خاص لصدى البلد حقيقة اعتزالها الفن والاعلام .
وقالت ريهام سعيد :" غير حقيقي تلك الاخبار ولم اعتزل الفن وساقاضي كل من نشر اخبار كاذبة عني لان ذلك سيسبب لي ضررا مع القناة ".
تابعت :" انا كنت متفقة اني اظهر للناس في لايف بعد الفجر ولكن حسيت ان شكلي مش مناسب دلوقتي فقررت الابتعاد ، وتفاجات نشر اخبار باعتزالي وفسروا المنشور بطريقة خاطئة .
ريهام سعيد:
نشرت الإعلامية والفنانة ريهام سعيد تعليقا عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعى “ فيس بوك.
وقالت ريهام سعيد: “سأختفي لمدى طويلة حتى تعود لي روحي ونفسي وطموحاتي، أشباه البشر كتير اوي وأنا زهقت من لعب دور الضحية، بس أنا فعلا بيتضحك عليا سهل اوي ومش عارفة أتعامل مع حد، كله يالا نفسي وأنا محدش شاف مني غير كل خير”.
وأضافت: “الفترة اللي فاتت مريت بحاجات كتيرة اوي وتعرضت للتشويه مش بس الشكل والسمعة كمان. قبل تشويه الشكل 8 سنين من تشويهي عشان أقع، حرب غريبة عشان ماشتغلش في الإعلام وفي التمثيل من مين معرفش. تعبت خلاص من الحروب غير المبررة، الناس شريرة اوي اوي ليه؟؟؟؟ تعبت من الغيرة والحقد تعبت، أنا حبيت وأخلصت في كل حاجة عملتها في حياتي، مش حاسة إن دي النهاية، حاسة إن جزائي موجود وموجود في الدنيا مش بس في الآخرة”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ريهام سعيد الاعلامية ريهام سعيد ریهام سعید
إقرأ أيضاً:
التليفزيون العراقي يحتفل بـ 60 عاما على تأسيسه
أكد الكاتب الصحفي هادي جلو مرعي، رئيس مؤسسة المرصد للصحافة والإعلام، أن التليفزيون العراقي من أعرق التليفزيونات، مشيرا إلى أن التليفزيون العراقي احتفل خلال تلك الأيام بمرور أكثر من 6 عقود على تأسيسه.
وقال هادي جلو مرعي، خلال لقاء له لبرنامج "نظرة"، عبر فضائية "صدى البلد"، تقديم الإعلامي "حمدي رزق"، ان التليفزيون العراقي يعد أولى التليفزيونات في منطقة الشرق الأوسط، ولكن بعد عام 2003، تعددت المحطات الفضائية والإذاعات والصحف الورقية، والأن العالم الرقمي والموقع الإلكترونية.
الاعلام الرسمي العراقيوتابع رئيس مؤسسة المرصد للصحافة والإعلام، أنه تم قصف بعض مواقع التليفزيون العراقي خلال عام 2003، مؤكدا أنه لدينا الاعلام الرسمي العراقي وهي شبكة الإعلام العراقية، إضافة إلى والاعلام الخاص.
استشاري تكنولوجيا إعلام: الحكومة أنهت تريند «شهادات الحلال»