وفاة الشاعر الغنائي شوقي حجاب عن 77 عاما
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
رحل الشاعر الغنائي الكبير شوقي محجوب، بعد تدهور حالته الصحية داخل العناية المركزة بأحد المستشفيات، صباح اليوم الأربعاء الموافق 26 يوليو، عن 77 عاما.
أخبار متعلقة
«شوقي» يمنح شهادة وظيفة «معلم» للمعلمين المساعدين «المحجوبين»
نشرة الحوادث المسائية من «المصرى اليوم»: إيداع قاتل والدته «مصحة نفسية».. وتأجيل محاكمة متهمي النصب على فنان شهير
نشرة أخبار الفن من «المصري اليوم»: القضاء الإداري يطلب تقديم ما يفيد التصريح بإقامة حفل ترافيس سكوت.
وأعلنت علياء تيسير حفيدة شقيقته وفاة الشاعر الكبير شوقي حجاب، وكتبت عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الإجتماعى «فيسبوك»،: «إن لله وإن إليه راجعون، البقاء لله تعالى (و الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجعون)«.
وأضافت: «توفي إلى رحمة الله تعالى خال والدتي الشاعر الجميل الطيب الجدع / شوقي حجاب مع السلامه يا حبيبي ملحقتش تشوف غاليه قبل ما تمشي وتسيبنا».
وتميز الشاعر الكبير الراحل شوقي حجاب بكتابة الشعر والأغنية للكبار، الاَّ أن الكتابة للطفل كان لها النصيب الأكبر في اهتماماته.
ولد الراحل شوقي حجاب في المطرية بالدقهلية عام 1946، وله الكثير من الأغاني المعروفة والمميزة، ابتكر شخصية «بقلظ» مع الإعلامية نجوى ابراهيم، وغيرها مما جذب الأطفال والكبار لسنوات طويلة.
وعانى الراحل شوقي حجاب من تدهور حالته الصحية قبل أيام، حيث تم نقله إلى أحد المستشفيات، بسبب مضاعفات صحية في الكبد، ومن المقرر تشييع جثمانه اليوم من مسجد الشرطة بالشيخ زايد، والشاعر الراحل من مواليد 7 أغسطس 1946 .
شوقي حجاب وفاة الشاعر شوقي حجاب رحيل الشاعر الغنائي شوقي حجاب سيد حجاب
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين شوقي حجاب زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
وفاة المخرج الإيراني ناصر تقوائي عن 84 عاما
طهران "أ.ف.ب": توفي المخرج الإيراني البارز ناصر تقوائي المعروف بمواقفه الرافضة للرقابة، عن عمر ناهز 84 عاما، وفق ما أعلنت زوجته الممثلة مرضية وفا مهر الثلاثاء.
وكتبت وفا مهر عبر حسابها على إنستغرام أن "ناصر تقوائي، الفنان الذي اختار صعوبة العيش بحرية، نال تحرّره أخيرا".
وُلد تقوائي في 13 يوليو 1941 في مدينة عبادان الإيرانية.
اكتسب شهرة واسعة بعد عرض فيلمه الأول في العام 1972 بعنوان "السكينة في حضور الآخرين"، الذي قدّم تصويرا صريحا للصراع بين التقليد والحداثة في إيران.
وعُرف تقوائي طوال مسيرته بمناهضته للرقابة، قبل الثورة الإسلامية عام 1979 وبعدها عقب إطاحة شاه إيران المدعوم من الغرب.
وفي العام 2013، ندّد بـ"الرقابة المروّعة" المفروضة على الأعمال السينمائية والأدبية في بلاده، معلنا أنه لن يُخرج مزيدا من الأفلام بسبب سيطرة الدولة على القطاع.
وخلال مسيرته أخرج ستة أفلام وسلسلة تلفزيونية وعددا من الوثائقيات.
وتُعدّ سلسلته الساخرة "عمي نابليون" من أبرز أعماله، إذ تناولت انحدار حياة ضابط سابق في الجيش الإمبراطوري يعيش في عالم من الشكّ ولا يعترف بأن زمنه قد ولّى.
وحاز تقوائي جوائز سينمائية وطنية ودولية عدة، من بينها "الفهد البرونزي" في مهرجان لوكارنو السينمائي عام 1988 عن فيلمه "الكابتن خورشيد".
وفي العام 2002، مُنح جائزة لجنة التحكيم الخاصة في مهرجان فجر السينمائي الحكومي في إيران، لكنه رفض تسلّمها.