المخرج الكوردي بهمن قوبادي ينقذ شابة أمريكية من الموت في طائرة
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
المخرج الكوردي بهمن قوبادي ينقذ شابة أمريكية من الموت في طائرة.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي مواطنة امريكية عملية انقاذ
إقرأ أيضاً:
ارتجال
#ارتجال
#محمد_علي_الفراية
ناموا….. ولا (ناس) من حولي إذا متُّ
صوتي ينوسُ..اريدُ الماء
مقالات ذات صلة..مازدتُ
حسبي أُراودُ أنفاسي اذا التبست
اهاتها في صعود الفجر
ما نمتُ
وكلما صعدت بالروح أخّيلةٌ
سلّمتها للمنايا حيثُ
حَوّقَلّتُ
واصلتُ زحفي نحو الباب محتضراً
هيّا وخذني ..سريعاً..ايها
الموت
وصلتُ للباب ..لكن دربي ابتعدت
وكم فقيدٍ عن الابواب
شيّعتُ
حتى إذا متُ غطّتني ببعض صدىً
فكاشفات النوايا حيث
ولّيتُ
وكنتُ خضتُ صلاتي قبل أسئلتي
عن الحياة ..وقد غادرتُ
مَن كنتُ
همستُ إنّي مدينً والديون اسىً
وانني في ربوع الفقر
قد تُهتُ
لم أرتش الحظ يوماً كي اعاتبني
الموت أهوّنُ من لو أنني
خنتُ
قل كيف أُشرحني من بعد ما قُبضت
حسبي اعيش مع المظلوم
ما عشتُ
أو كيف أُمسكني من بعد صورتهم
لمّا تراءت ليَ الأقدار
أيقنتُ
خذني أيا مَلك الأموات أحضنهم
وغادر الآن… ولتسرع
فما عدت
خذني كما يؤخذ المشتاق امنيةً
فكم الى الموت في نفسي
تمنّيت
خذني فما غادر الطوفان ذاكرتي
هو الحياة وإن يبدو لك
الموت
مرآتيَ الحب ….تعلو في مخيلتي
لا تعكس الموت لكني
تخيّلتُ