نصائح وإرشادات هامة من الحماية المدنية لتفادي نشوب الحرائق
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
مع تزايد معدلات نشوب الحرائق، يتساءل الكثيرون حول الإجراءات الاحترازية الواجب اتخاذها داخل المنازل لمنع اندلاع الحرائق، وفي سبيل ذلك وجهت الحماية المدنية، عدداً من النصائح والإرشادات إلى المواطنين لضمان سلامتهم من مخاطر الحرائق.
نصائح الحماية المدنية لتفادي نشوب الحرائقالتأكد من تعليمات التشغيل الخاصة بكل جهاز كهربى قبل التشغيل.
تجنب وضع الأجهزة الكهربائية بجوار السوائل منعا لحدوث ماس واشتعال الشقة.
الابتعاد عن تشغيل الأجهزة الكهربائية لعدد ساعات طويلة مثل الدفايات التى ينجم عنها الحرائق.
عدم استخدام الأدوات الكهربية الرخيصة أو الماركات المستحدثة وغير الصالحة للاستخدام.
فصل التيار الكهربائى عند القيام بأعمال منزلية، مثل غسيل الجدران والأسقف والأرضيات.
عدم ترك الدفايات ليلا أثناء نوم جميع القاطنين بالشقة لتجنب حدوث ماس كهربائي.
الحرص على صيانة جميع الأسلاك الكهربائية بشكل دوري.
إلى جانب التأكد من أن كل الأسلاك الكهربائية الداخلية والخارجية داخل الأنابيب المعزولة.
عدم القيام بتشغيل أى مصدر كهربى فى حالة الاشتباه فى وجود تسرب غاز.
تفادي تشغيل أكثر من جهاز على مشترك واحد وتركها أثناء النوم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الحرائق الحماية المدنية المواطنين الأجهزة الكهربائية التيار الكهربائي
إقرأ أيضاً:
الأونروا تطالب بالعودة إلى الآليات القديمة لتوزيع المساعدات لتفادي الفوضى في غزة
الثورة نت/
حذرت مديرة الإعلام بوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا” في غزة إيناس حمدان، من انتشار الفوضى والخروج عن السيطرة في غزة بسبب الآلية الإسرائيلية الجديدة لتوزيع المساعدات.
وقالت حمدان، في حديث صحفي اليوم الأربعاء: “إن الفوضى التي حدثت، أمس، أثناء توزيع المساعدات نتيجة طبيعية بسبب قلة عدد المراكز المسؤولة عن هذا الشأن خاصة في ظل وجود أعداد كبيرة من المدنيين الذين في أمس الحاجة لأي مساعدة بعد نفاد جميع المواد الغذائية جراء الحصار الذي دام لأكثر من 80 يوما”.
وشددت على أنه لا يمكن استبدال نظام قائم بذاته من قبل الأمم المتحدة والأونروا باعتبارها المنظمة الأكبر في غزة بـ”4 مراكز” فقط لتوزيع المساعدات على جميع أهالي القطاع، موضحة أن الأمم المتحدة لا تزال مستمرة في الضغط من أجل المطالبة بضرورة العودة إلى الآليات القديمة المتابعة والتي أثبتت في السابق نجاحها في تلبية وإغاثة الشعب الفلسطيني في غزة.
ويأتي هذا في الوقت الذي أثار فيه مشهد تدافع الفلسطينيين من أجل الحصول على مساعدات في غربي مدينة رفح، جنوبي قطاع غزة، وسقوط شهداء وجرحى بعد إطلاق جيش العدو الإسرائيلي النار باتجاههم، حالة من الاستنكار الدولي، خصوصا على صعيد المؤسسات الأممية، التي وصفت الأمر بـ”السادي” و”المفجع”.
ووصف المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة ستيفان دوجاريك الوضع الإنساني في قطاع غزة بـ”المفجع”، وقال في بيان، إن صور الحشود الفلسطينية التي تدافع للحصول على المساعدات الغذائية في قطاع غزة “تدمي القلب”.