اعلنت الصحفية الكندية كريستينا هاغر اكتشافها لهوية اسلافها وقالت بنوع من الدهشة والصدمة انهم "كلاب"
وحسب تقارير متعددة اوردت القصة من بينها CBS News فقد ارسلت الصحفية مسحة من فمها بالبريد إلى شركة DNA My Dog التي تقوم باختبار الحمض النووي بعد ان قررت التحقق من مدى صحة الخدمة الشائعة المنتشرة في البلاد الخاصة بتحديد سلالات الكلاب باستخدام اختبار الحمض النووي.
والمفاجاة وفق ما تم شرحه من قبل الشركة أن كريستينا تنحدر بنسبة 40 بالمئة من فصيلة كلاب ملموت الألاسكي (Alaskan Malamute)، و35 بالمئة من صنف شارباي (shar pei) و25 بالمئة من فصيلة لابرادور ( Labrador ).
الصحفية سارعت لارسال العينة الى مؤسسات اخرى لكنها لم تتلق اجابة وافية او شافية فمثلا ردت الشركة الأمريكية- الأسترالية Orivet، بأن فني المختبر لم يتمكن من تحديد السلالة من العينة المقدمة، أما شركة Wisdom Panel فقد أعلنت أن العينة المستلمة "لا تحتوي على كمية كافية من الحمض النووي للحصول على نتيجة موثوقة" وفق ما افاد موقع روسيا اليوم الالكتروني
المصدر: البوابة
إقرأ أيضاً:
«ضربني أمام أطفالي وسرق أموالي» صحفية ببورسعيد تستغيث بعد اعتداء سائق تاكسي.. وتطالب بالعدالة
أطلقت الصحفية هبة وصفي، عضو نقابة الصحفيين – جدول منتسبين، استغاثة عبر صفحتها الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، بعد تعرضها لاعتداء عنيف من سائق تاكسي بمدينة بورسعيد، مؤكدة أن الواقعة حدثت أمام أطفالها الثلاثة، وتسببت لهم في صدمة نفسية، فضلًا عن إصابات جسدية لحقت بها، وسرقة أموالها.
ونشرت هبة عبر حسابها فيديو يوثق لحظة الاعتداء، حيث ظهر السائق وهو ينهال عليها بالضرب محاولًا خطف حقيبة يدها، داخل مدخل البرج السكني الذي تقيم به، بينما تصاعدت صرخات أطفالها من شدة الخوف، في مشهد أثار تعاطفًا واسعًا بين زملائها والمتابعين، ودفع العديد من الصحفيين والناشطين لإعادة نشر الواقعة والمطالبة بمحاسبة المعتدي.
وأوضحت هبة أن الواقعة بدأت عندما استقلت التاكسي برفقة أبنائها، وخلال الطريق، علم السائق من حديثهم أن بحوزتها هاتف آيفون وآيباد ومبلغًا ماليًا، فطلب أجرة زائدة، وعندما رفضت أسلوبه، انهال عليها بالسب والضرب، ثم طاردها حتى باب العمارة واعتدى عليها داخل المصعد، مما أدى لتمزيق شعرها وإصابتها بجرح في الوجه.
وأكدت أن السائق استولى على محفظتها التي كانت تحتوي نحو 10 آلاف جنيه، مشيرة إلى أن الاعتداء موثق بكاميرات المراقبة، وطالبت الجهات الأمنية بسرعة ضبط الجاني، وفحص الفيديوهات، واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، لاسترداد حقها وحماية أبنائها من الأثر النفسي للحادث.