أوضحت الفنانة حلا شيحة، أنها ارتدت النقاب لأنها شاهدت رؤيا دلتها على ذلك، موضحة أنها كانت تشعر بالراحة عند ارتدائه، لافتا إلى أنها تطلب من الجمهور والنقاد أن يحترموا هذا الأحساس.

وأضافت «شيحة»، خلال لقائها مع الإعلامية منى عبد الوهاب، في برنامجها بالموسم الرمضاني 2024 «ع المسرح»، والمذاع على قناة «الحياة»، أن الستات متقلبة في مشاعرها، موضحة أن لديهن مشاعر داخلية تؤثر عليهن وعلى قراراتهن، مشيرة إلى أنهن لديهن رحلة خاصة مختلفة تماما عن الرجال، بالإضافة إلى أن طبيعتهن تتغير على مدار 28 يوما لا يوجد يوم شبيه بالآخر في الإحساس والشعور الداخلي.

حلا شيحة لم تكن داعية أبدا

وأوضحت «شيحة»، أنها لم تكن داعية في يوم من الأيام، ولم تختم القرآن فبعض الناس توهموا هذا ولكن هذه الأشياء غير صحيحة، موضحة أنها ترى أن الحجاب لم يتناقض مع مهنة التمثيل.

حلا شيحة تعمل لايف كوتش

وتابعت أنها عندما عملت لايف كوتش كانت في مرحلة صعبة جدا لأنها كانت في مفترق طرق لم تعرف ما الذي ينبغي أن تقوم به كانت فترة طلاقها وتركها لعملها الذي تحبه وهو التمثيل.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: حلا شيحة علا المسرح الحياة الحجاب التمثيل حلا شیحة

إقرأ أيضاً:

دنيا سامي تكشف كواليس دخولها مجال التمثيل

كشفت الفنانة دنيا سامي عن كواليس دخولها مجال التمثيل، مؤكدة أن بدايتها لم تكن مخططًا لها على الإطلاق، وأن الأمر حدث بمحض الصدفة، رغم أنها لم تكن ترى نفسها مؤهلة للوقوف أمام الكاميرا في يوم من الأيام.

تصريحات دنيا سامي 

 

وقالت دنيا سامي في تصريحات تلفزيونية خلال استضافتها في أحد البرامج، إنها كانت خجولة جدًا في طفولتها، ولم يخطر ببالها يومًا أن تصبح ممثلة، موضحة: "كنت بشوف نفسي دمي خفيف وسط أهلي وصحابي، لكن مش للدرجة اللي تخليني أطلع أضحك الناس، الموضوع بدأ لما دخلت مدرسة اتعلمت فيها الطبلة، ومن هنا بدأت أتحط بشكل مفاجئ في أدوار كوميدية".

 

ورغم نجاحها في الكوميديا، عبّرت دنيا سامي عن رغبتها في التنوع وتجربة أدوار مختلفة، خاصة الدراما، لكنها اكتشفت أن تقديم المشاهد الحزينة أكثر تعقيدًا مما كانت تتوقع، وأضافت: "كنت دايمًا بقول يا جماعة أنا مش أراجوز، عايزة أعيط وأعمل حاجات تانية، لكن لقيت إن الكوميديا كانت بوابتي للتمثيل، وهي اللي خلتني أجرأ وأقدر أعمل أي حاجة بعد كده".

 

وعن نشأتها، تحدثت دنيا عن ذكرياتها في حي الدرب الأحمر، مشيرة إلى أن أهالي المنطقة ما زالوا يحتفظون بأصالة وجدعنة زمان، وقالت: "الدرب الأحمر لسه فيه الرجولة، لحد النهاردة وأنا ماشية في الشارع محدش يقدر يضايقني، ولو بدور على ركنة عربية الناس تساعدني فورًا.ط، وأنا صغيرة كانوا بيخافوا مني، رغم إني كنت ضعيفة جدًا وشكلي مش حلو، بس كان وشي بيخض".

 

كما تناولت دنيا سامي موقفًا طريفًا يخص شكلها في الطفولة، حيث قارنت نفسها بشقيقتها التي كانت تتمتع بجمال ناعم، في حين كانت هي "سمراء وشعرها خشن"، على حد وصفها، مضيفة: "الوحيد اللي لسه شايفني وحشة لحد دلوقتي هو مصطفى غريب، دايمًا بيقولي إنتي أوحش بنت شافها في حياته، هو متنمر بس أنا مش بعرف أرد عليه بنفس طريقته".

 

مقالات مشابهة

  • «كوتش مهني».. خطوة استراتيجية لبناء قيادات إيجابية
  • أصالة تطرح أحدث أغانيها "كلام فارغ"
  • نظرية الظل.. ما لا نبوح به لأحد
  • 10 أندية في كرنفال أبوظبي «سويم فور لايف» لسباحة الماسترز
  • دنيا سامي تكشف كواليس دخولها مجال التمثيل
  • باريس سان جيرمان بطلًا لأوروبا.. والفرحة تصل إلى الإكوادور
  • ريا أبي راشد تفاجئ جمهورها: التمثيل قريبًا ولكن بدور تجريبي | فيديوجراف
  • هل تأخر الزواج والبطالة دليل على السحر؟.. داعية تُجيب
  • الإذاعية أمينة صبري: 15% من مكتبة الإذاعة تقديم وجدي الحكيم
  • ملكة المفاجآت.. حلا شيحة بين الفن والحجاب ومحتوى ديني جديد على يوتيوب