بدلا من استخدام الماء.. طرق لإخماد حريق الزيوت أو الدهون
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
قدمت خبيرة الاقتصاد المنزلى هبة محمد، بعض من الطرق لإخماد حريق الزيوت أو الدهون بدلاً من استخدام الماء .
وقالت خبيرة القتصاد المنزلى فى تصريحات خاصة لصدى البلد،بدلاً من استخدام الماء لإخماد حريق الزيوت أو الدهون، يمكنك استخدام الطرق التالية:
غطاء معدني: استخدم غطاء معدني لإغلاق وعاء الطهي المشتعل.
مسحوق الجدار: يمكن استخدام مسحوق الجدار الكيميائي لإخماد حريق الزيوت والدهون. يعمل هذا المسحوق على كبح اللهب عن طريق تفاعله مع الحرارة المتولدة من الحريق.
مطفأة الحريق: يمكن استخدام مطفأة الحريق المناسبة لحريق الزيوت والدهون. تحتوي مطفأة الحريق على مركب كيميائي خاص يمكنه إخماد الحريق بفعالية. تأكدي من معرفة كيفية استخدام المطفأة وتوجيهها صوب قاعدة اللهب.
ترك الزيت يبرد: إذا كان الزيت أو الدهون قد اشتعلت في وعاء ولا تتوفر لديك وسائل للإطفاء المذكورة أعلاه، فاترك الوعاء جانبًا واترك الزيت يبرد بمفرده. لا تحاول نقل الوعاء أو التعامل معه حتى يبرد تمامًا.
مهم جداً أن تكوني حذرة وتتخذي الاحتياطات اللازمة عند التعامل مع حرائق الزيوت والدهون، يجب أن تكون الأجهزة والإجراءات المتاحة لإطفاء الحريق معروفة ومتاحة في متناول يدك في المطبخ أو في أماكن العمل ذات العلاقة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حريق الزيوت مطفأة الحريق
إقرأ أيضاً:
عاد إلى غزة ليبدأ من الصفر.. حكاية مسن على أنقاض بيته
وسرعان ما تحوّل الأمل إلى صدمة بعد أشهر من النزوح والمعاناة، ووجد عباس نفسه أمام كومة من الركام، كانت يوما ما منزله المكوّن من أربعة طوابق، ويضم ثلاث عائلات من أبنائه، إضافة إلى عائلات نازحة أخرى لجأت إليهم خلال الحرب.
وكان عباس قد فرّ من منزله في الأيام الأولى للحرب، متوجها مع أسرته إلى مخيم النصيرات وسط القطاع، حيث أقام في خيمة بمنطقة تُعرف بـ"أرض المفتي". وواجه هناك ظروفا قاسية تفتقر إلى الماء والغذاء والمساعدات الإنسانية. ويقول إننا "قضينا أسبوعين بين البعوض والعطش والجوع، ولم يكن الوصول إلى الماء سهلا، ولا الطعام متوفرا، كل شيء كان صعبا".
ولم يكن الطريق أقل قسوة إلى غزة، حيث قطع عباس مسافة طويلة على قدميه، يسحب عربة حديدية محمّلة بالفرش والبطانيات، بينما تسير زوجته إلى جانبه.
وعند وصول عباس إلى الحي، جلس وزوجته إلى جانب أحد الجدران المتبقية ليستريحا قليلا، ثم بدأ يجمع بعض الحجارة لبناء موقد صغير للطهي. لم يكن لديهما سوى فراش مهترئ وبعض الأواني.
ورغم كل شيء، يصرّ عباس على البقاء في المكان الذي وُلد فيه وعاش عمره كله ويقول إن "هذا بيتنا وهذه أرضنا. سنبنيها من جديد، حتى لو بخيمة. أهم شيء أن الحرب انتهت".
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2سبب مشاركة رئيس الفيفا إنفانتينو في قمة شرم الشيخ بشأن غزةlist 2 of 2غزل أبو ريان.. طفلة غزية تناشد العالم لتأمين العيش والعودة إلى المدرسةend of listومنذ إعلان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس، عاد آلاف الفلسطينيين إلى مناطقهم شمال قطاع غزة، محمّلين بذكريات النزوح وأحلام العودة إلى حياة شبه طبيعية. لكنّ مشهد الدمار الهائل خيّب آمال كثيرين، إذ لم يجد معظمهم سوى أطلال وأسقف منهارة وأحياء محوّلة إلى أنقاض.
ويأتي هذا المشهد عقب دخول المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار حيّز التنفيذ، بعد حرب استمرت قرابة عامين، خلّفت أكثر من 67 ألف شهيد فلسطيني، معظمهم مدنيون، ودمّرت معظم أحياء قطاع غزة.
إعلان Published On 14/10/202514/10/2025|آخر تحديث: 14:50 (توقيت مكة)آخر تحديث: 14:50 (توقيت مكة)انقر هنا للمشاركة على وسائل التواصل الاجتماعيshare2شارِكْ
facebooktwitterwhatsappcopylinkحفظ