الأمم المتحدة تشكك في الزيادة السكانية السريعة في العراق..ربما إيرانيين ورائها
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن الأمم المتحدة تشكك في الزيادة السكانية السريعة في العراق ربما إيرانيين ورائها، بغداد شبكة أخبار العراق أكد مدير مكتب صندوق الأمم المتحدة للسكان في العراق نستور اوموهانجي، اليوم الأربعاء، أن الزيادة السكانية في العراق .،بحسب ما نشر شبكة اخبار العراق، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الأمم المتحدة تشكك في الزيادة السكانية السريعة في العراق.
بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد مدير مكتب صندوق الأمم المتحدة للسكان في العراق نستور اوموهانجي، اليوم الأربعاء، أن الزيادة السكانية في العراق تزداد بسرعة مقارنة بالدول المجاورة، فيما أشار إلى، أن هذه الزيادة ستكون محل تدقيق وربما إيران ورائها.وقال اوموهانجي خلال المؤتمر السنوي الذي تقيمه وزارة التخطيط بالتعاون مع صندوق الامم المتحدة للسكان والجمعية العراقية للعلوم الإحصائية في بغداد لمناسبة اليوم العالمي للسكان: “المؤتمر الدولي للسكان الذي عقد في القاهرة سابقا، حددنا لأن نحقق ما كنا نؤمن به لحياة أكثر صحة وذات حقوق كاملة”، مبيناً أن “هذه الرؤية اصبحت واقع للكثير، إذ إن الزيادة السكانية والتي تعتبر تقريبا 8 مليارات نسمة للتحسين في زيادة الصحة وايضا زيادة العمر، ولكن كما نحتفل بهذا التقدم ايضا يجب أن نعترف بالملايين وربما المليارات من العالم ما زالوا بعيدين عن التواصل والحياة السليمة”.وأضاف أن “العراق واجه جزءاً من هذه الأزمات؛ ولهذا السبب نحن نراقب من هذا التقديم ومن الفيلم الوثائقي وكذلك من الزملاء في وزارة التخطيط أن هذه الرؤية التي تم وضعها قبل ثلاثين سنة لم تصل إلى أغلبية السكان العراقيين، وكما نتقدم سنحتاج لإعادة هيكلة استراتيجياتنا وسياساتنا لنصل لهذه الاحتياجات للزيادة السكانية ،وايضا مراجعة سياسة السكان وهذه هي الخطوة للطريق الصحيح”.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الأمم المتحدة تشكك في الزيادة السكانية السريعة في العراق..ربما إيرانيين ورائها وتم نقلها من شبكة اخبار العراق نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: 673 مليون شخص حول العالم يعانون من «المجاعة»
كشف مدير منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة (الفاو) لشؤون التواصل مع روسيا، أوليغ كوبياكوف، أن المجتمع الدولي لا يزال عاجزاً عن مواجهة أزمة المجاعة العالمية، مشيراً إلى أن النزاعات المسلحة والكوارث الطبيعية وتداعيات جائحة كورونا والصدمات الجيوسياسية والاقتصادية أسهمت في ارتفاع أسعار الغذاء بشكل حاد.
وأوضح كوبياكوف لوكالة “نوفوستي” أن عدد الأشخاص الذين يعانون من المجاعة في العالم بلغ في عام 2024 ما بين 638 و720 مليون شخص، ما يعادل نحو 7.8% إلى 8.8% من سكان الكوكب، أي ما يقارب شخصاً من كل 11 إلى 12 شخصاً. وأضاف أن متوسط عدد الجياع بلغ 673 مليون شخص، وهو انخفاض بمقدار 15 مليوناً مقارنة بعام 2023 و22 مليوناً مقارنة بعام 2022.
وأشار إلى أن التقديرات الأولية لعام 2025 تشير إلى أن نحو 735 مليون شخص، أي 9.1% من سكان العالم، سيعانون من نقص الغذاء اللازم لتلبية احتياجاتهم الأساسية وعيش حياة صحية ونشطة، موضحاً أن هذا يعكس انخفاضاً نسبياً في ظل النمو السكاني العالمي، لكنه يظل مؤشراً على تأخر تحقيق الأهداف الدولية لمكافحة الجوع.
وأكد كوبياكوف أن الاتجاهات الحالية تشير إلى أن نحو 512 مليون شخص سيستمرون في معاناة سوء التغذية المزمن بحلول عام 2030، وسيمثل سكان أفريقيا نحو 60% منهم. وشدد على ضرورة تكثيف التعاون الدولي وزيادة التمويل المخصص للزراعة والبنية الأساسية لسلاسل الأغذية الزراعية لمواجهة الأزمة.
ولفت كوبياكوف إلى أن الدول الأكثر عرضة لأزمة الغذاء تشمل فلسطين (قطاع غزة)، السودان، جنوب السودان، هايتي، ومالي، مشيراً إلى أن سكان هذه الدول يعانون من مستويات عالية من انعدام الأمن الغذائي، مع وجود نحو مليوني شخص في غزة معرضين لخطر الموت جوعاً، وفق الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني الذي قدّر عدد سكان القطاع في 2024 بنحو 2.13 مليون نسمة.
وتتصاعد أزمة المجاعة في العالم منذ سنوات نتيجة تداخل النزاعات المسلحة وتغير المناخ واضطرابات الأسواق الغذائية العالمية، حيث أدت جائحة كورونا إلى تفاقم أزمات الفقر وانعدام الأمن الغذائي.
وتشير التقارير الأممية إلى أن أفريقيا والشرق الأوسط هما الأكثر تضرراً، ويعتبر القطاع الزراعي واستقرار سلاسل الإمداد الغذائي من أهم العوامل لتقليل حدة الجوع على المدى الطويل.