22 طالباً من هندسة الجامعة الكندية بدبي يصنعون سيارة ذاتية القيادة
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن 22 طالباً من هندسة الجامعة الكندية بدبي يصنعون سيارة ذاتية القيادة، صمم فريق مكون من 22 طالباً من كلية الهندسة والعلوم التطبيقية والتكنولوجيا بالجامعة الكندية دبي، سيارة ذاتية القيادة، More .،بحسب ما نشر الإمارات اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 22 طالباً من هندسة الجامعة الكندية بدبي يصنعون سيارة ذاتية القيادة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
صمم فريق مكون من 22 طالباً من كلية الهندسة والعلوم التطبيقية والتكنولوجيا بالجامعة الكندية - دبي، سيارة ذاتية القيادة، More...
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل 22 طالباً من هندسة الجامعة الكندية بدبي يصنعون سيارة ذاتية القيادة وتم نقلها من الإمارات اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: سيارة سيارة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
سلايم مينيا ومتحف القمر في أولي أولي® بدبي تجمعان بين المتعة والاكتشاف خلال عطلة عيد الأضحى
بمناسبة عيد الأضحى المبارك، يقدّم مركز أولي أولي® في دبي تجربتين تفاعليتين للأطفال والعائلات، تجمعان بين التعلّم واللعب، من خلال معرضين يعودان هذا العام بمحتوى متجدد: “سلايم مانيا” (SlimeMania) و”متحف القمر” (Museum of the Moon).
“سلايم مانيا”.. حيث تتحوّل الكيمياء إلى لعبة
أطلق المركز مؤخرًا معرض “سلايم مانيا”، الذي يهدف إلى تقديم تجربة حسّية تعليمية للأطفال من خلال أنشطة تتيح لهم التفاعل مع مادة السلايم بطرق غير تقليدية. ويقدّم المعرض محطات متعددة تتيح للصغار تشكيل السلايم، التعرّف على خصائصه، وحتى استخدامه في إنتاج أصوات موسيقية عبر أدوات تقنية مثل Makey Makey.
ورغم الطابع الترفيهي للتجربة، يؤكد فريق المركز أن الهدف يتجاوز المتعة، ليشمل تحفيز التفكير الإبداعي، وتعزيز مهارات الاكتشاف الذاتي، والتعلّم من خلال اللعب.
أكدت آشا رامشانداني، الشريكة المؤسسة لـ “أولي أولي”، أن تجربة “سلايم مانيا” تجمع بين اللعب الحسي والاكتشاف الهادف، مشيرة إلى أنها تُمثل تذكيراً جريئاً ومبهجاً بأن التعلم لا يجب أن يكون جامداً أو تقليدياً، بل يمكن أن يكون ممتعاً، ومليئاً بالمرح. وأضافت: “عندما يقوم الأطفال بمدّ السلايم وخلطه وتشكيله، فإنهم يكتشفون مفاهيم كيميائية مثل اللزوجة، ويشعرون بمتعة التجريب دون خوف”.
ويعرّف المعرض الأطفال بمفاهيم علمية مبسطة تتعلق بالبوليمرات، مثل اللزوجة والضوء واللون، وذلك من خلال تجارب عملية تدمج بين الكيمياء والفنون، وتوفر بيئة تفاعلية تسمح بالتجريب والتعاون بين المشاركين.
“متحف القمر”.. عمل فني يعيد تعريف العلاقة بين الأرض وأقرب جيرانها
أما “متحف القمر”، الذي يستضيفه المركز بالتعاون مع الفنان البريطاني لوك جيرام، فيعود هذا العام ليقدّم للزوّار تجربة فنية علمية مدهشة، تستمر من 31 مايو إلى 8 يونيو. يضم المعرض مجسّمًا ضخمًا للقمر يبلغ قطره خمسة أمتار، صُنع باستخدام صور عالية الدقة من وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا).
ويتيح المعرض للزوار فرصة تأمل تفاصيل سطح القمر عن قرب، ضمن أجواء هادئة تجمع بين الجمال البصري والتأمل العلمي، فيما تستكمل التجربة بأنشطة فنية للأطفال مثل الرسم بالرمل في صناديق مضاءة.
عيد مختلف في قلب دبي
تمثل الفعاليتان جزءًا من جهود المركز لتقديم محتوى تفاعلي يدمج بين اللعب والتعليم، ويوفّر للعائلات وجهة بديلة خلال العطلة، بعيدًا عن النماذج الترفيهية التقليدية.
وبينما ينغمس الأطفال في تجارب حسّية مبهجة داخل “سلايم مانيا”، أو يقفون تحت نسخة عملاقة من القمر في تجربة بصرية فريدة، تبدو العطلة في مركز أولي أولي® دعوة مفتوحة لاكتشاف العالم من حولنا بعيون جديدة.