ظهر النجم توم كروز في لقطات جديدة من تصوير مشاهد الجزء القادم من فيلم Mission Impossible، الذي سيكون الجزء الثامن من سلسلة مطولة من افلام الحركة الشهيرة.

ونقلت ديلي ميل، لقطات جديدة من تصوير مشاهد الفيلم الذي يجرى تصويره حاليا في العاصمة الانجليزية لندن.

وكانت قد كشفت لقطات جديدة عن بدء العمل على تصوير الجزء الجديد المنتظر من سلسلة افلام مهمة مستحيلة للنجم توم كروز.

ونقلت ديلي ميل، لقطات نشرها صناع الفيلم خلال تجوالهم في مناطق محيطة بموقع التصوير شملت توم كروز وهايلي اتويل.

وكان قد استقر النجم توم كروز على أن يكون أول مشروع سينمائي له بعد الانضمام لشركة الانتاج السينمائي البارزة Warner Bros، جزء ثاني من فيلم الحركة الناجح Edge of Tomorrow.

ووفق ديلي ميل، كان قد انهى توم كروز شراكته مع شركة الانتاج السينمائي الشهيرة باراماونت بعد ثلاث عقود من التعاون لينضم لـ Warner Bros.

 

طرح الجزء السابع

 

وسبق ذلك، احتفال توم كروز بالعرض الخاص للفيلم بعدد من أهم المدن في العالم، كان منها العاصمة الإيطالية روما.

والجزء السابع الجديد من فيلم مهمة مستحيلة، يطرح بعنوان Dead Reckoning Part One، الفيلم يطرح على جزئين، الجزء الثاني منه سيكون الثامن من السلسلة ككل.

ويشارك في بطولة هذا الجزء بجانب توم كروز، هايلي أتويل مجسدة شخصية جريس، وريبيكا فيرجسون مجسدة لشخصية ايلسا فاوست، وفانيسا كيربي، وانضم حديثا لفريق العمل بوم كليمنتيف واساي موراليس، مع نجم الأجزاء السابقة من السلسلة سايمون بيج.

 

استمرار العمل لسن الـ 80

 

وعلى هامش ترويجة للفيلم الجديد، في حوار جديد أجراه على هامش الحملة الترويجية لفيلم مهمة مستحيلة الجديد، كشف النجم الكبير توم كروز، عن رغبته في الاستمرار بالعمل في السينما لسن متقدمة، على غرار النجم القدير هاريسون فورد.

والحوار الجديد اجراه توم كروز مع صحيفة  Sydney Morning Herald في أسترليا حيث احتفل كروز مؤخرا بالعرض الخاص لفيلم مهمة مستحيلة هناك.

Mission Impossible

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: مهمة مستحیلة توم کروز

إقرأ أيضاً:

قصة ولدنا “السوداني” والحبشية في عجمان – الجزء الثاني

تعرف أحد السودانيين بإمارة عجمان على حبشية في مقهى، وبدأ في رواية قصته معها، حيث قام بنشر الجزء الأول على مجموعة إلكترونية بحسب رصد محرر “النيلين”، ووعد بنشر الجزء الثاني، والذي تم أخيراً.

يمكنكم قراءة الجزء الأول من هنا: قصة “ولدنا” السوداني والحبشية في عجمان 

تفاصيل الجزء الثاني – قصة ولدنا “السوداني” والحبشية في عجمان

بعد ما سمعت كلام صاحبي، حسيت بإهانة غريبة وكأنه بيقلل من مشاعري، قلت ليهو: “إنت قايلني بهظر؟ والله يا زول أنا حسيت بيها حاجة مختلفة، مش بس شكلاً، حتى وهي بتتكلم، ضحكتها، طريقها في التعامل .. كل حاجة!”

صاحبي ضحك وقال: “يا راجل، دي حبشية شغالة في مقهى، ممكن تكون متزوجة أصلاً أو عندها حبيب وحياة تانية في إيطاليا! أنساها، في غيرها كتير!”

المشكلة إن كلامه المنطقي ما دخل راسي، رجعت السكن وقعدت أفكر فيها طول الليل، اتذكرت وشها لما كانت بتضحك، وطريقة كلامها بالإنجليزية مع الزبائن، حتى صوتها الهادئ لما قالت لي: “تاني قهوة؟”

بعد أسبوع، قررت أعمل حاجة غريبة – مشيت المقهى تاني، بس عشان أسأل عن أيانا، البنات الحبشيات الباقيات عرفوا إنها راحت إيطاليا عشان تشتغل في “رعاية مسنين”، لكن ما عندهم أي تفاصيل أكثر، وحدة فيهم قالت لي: “هي ما بتتكلم كتير عن حياتها، بس كانت دايماً حلمها تسافر.”

سألتها: “عندكم رقمها؟ أي وسيلة تواصل؟”

هزت راسها بالنفي، لكن بعد ما شافت تعبير وجهي، همست: “في عندي حسابها على إنستغرام، بس ما بعرف إذا هي حتقبل اضافتك.”

قلبي نط عديل في صدري، أخدت الحساب وخرجت من المقهى وأنا ما عارف إذا كنت مبسوط ولا خايف، قاعد تلاتة يوم حتى فتحت الحساب لقيتو عام، وفي آخر بوست ليها صورة من مطار روما وكتبت بانجليزية: “الحلم بدأ.. شكراً لكل اللي ساعدوني.”

قعدت أتابع كل الصور بتاعتها، كل الـ”ستوريز” القديمة، حتى عرفت إن عمرها 23 سنة، من أديس أبابا، وبتحب الأغاني السودانية كتير (دايماً بتنزل فيديوهات وهي بتسمع محمود عبدالعزيز ومحمد الأمين ونادر خضر ووردي).

قررت أرسل لها رسالة بسيطة: “أنا الزبون اللي كان بيجي المقهى في عجمان… كنت عايز أطمن عليك، ربنا يوفقك في إيطاليا”

رسلت الرسالة .. عقلي كان بيقولي: “دايماً بتهظر، ما حترد عليك أصلاً”، لكن بعد ساعة بالضبط…  تنبيه على الواتساب!

رسالة جديدة من رقم إيطالي! فتحتها.. وكانت كلماتها الأولى:

“نعم متذكراك .. إنت الكنت جيت مع صاحبك داك وعزمناك أول مرة علينا!”

ما عارف أوصف ليك شعوري كيف! كيف متذكراني؟ كيف عرفت رقمي؟ (لاحقاً عرفت إنها سألت البنات في المقهى عني، وأخذت رقمي من وحدة فيهم عن طريق صاحبي)

بعدها رسلت لي رسالة تانية قبل ما استوعب الرسالة الأولى: “مشتاقة للقهوة السودانية في عجمان.. هنا في إيطاليا كل حاجة مختلفة، عندك أخبار الشباب؟”

من ساعتها بدأت قصة جديدة بيني وبين أيانا، قصة من نوع آخر .. قصة مليانة أسئلة بلا أجوبة:

هل هي فعلاً مهتمة بي؟ ولا بس حابة زول يتكلم معاها؟ هل أنا مغفل بتعلق في بنت شفتها مرتين في حياتي؟ ولا دي حكاية حقيقية؟

لكن متأكد من شيء واحد .. إنو حياتي ما زي الأول!

وقال راوي القصة إنه سيواصل كتابة الأحداث المثيرة التي مرة بها، وسط متابعة كبيرة على شبكات التواصل الاجتماعي.

رصد وتحرير – “النيلين”

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • قصة ولدنا “السوداني” والحبشية في عجمان – الجزء الثاني
  • تصوير برنامج تلفزيوني صيني شهير بمدينة طنجة
  • ليلو أند ستيتش يواصل صدارة شباك التذاكر وتوم كروز بالمركز الثاني
  • ريوس يبرر خسارة وايتكابس الثقيلة أمام كروز أزول
  • كروز أزول يكتسح فانكوفر بخماسية ويتوج بلقب دوري أبطال كونكاكاف
  • مباريات برشلونة الأكثر مشاهدة في الليغا وريال مدريد ثانيا
  • لقطات من الحضور الجماهيري لـ مباراة نهائي دوري أبطال إفريقي
  • برعاية السياحة والنقل .. إنطلاق منتدى كروز ايجيبت لترويج سياحة اليخوت
  • بدء تصوير مسلسل اللعبة الجزء الخامس لـ هشام ماجد وشيكو
  • وزير الصحة لـ«التغيير»: مشاهد مرضى الكوليرا على الأرض لن تتكرر