تشكيلة السعودية المتوقعة ضد طاجيكستان في تصفيات كأس العالم 2026
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
تشكيلة السعودية المتوقعة ضد طاجيكستان في تصفيات كأس العالم 2026 نستعرضها فيما يلي من خلال هذه المقالة، بالإضافة إلى أهم تفاصيل هذه المواجهة في الجولة الثالثة من التصفيات الآسيوية.
اقرأ ايضاًتحتضن أرضية ملعب نادي النصر "الأول بارك" مواجهة منتخب السعودية ضد ضيفه طاجيكستان، وذللك في إطار منافسات الجولة الثالثة من التصفيات الآسيوية المشتركة المؤهلة لكأس العالم 2026 وكأس آسيا 2027.
الأخضر السعودي يتصدر ترتيب مجموعته في تصفيات كأس العالم 2026 برصيد 6 نقاط، ويسعى لتحقيق فوز مهم في مشوار التصفيات وأيضًا لإيقاف قطار المنتخب الطاجيكي الذي يحل ثانيًا في ترتيب المجموعة برصيد 4 نقاط.
تشكيلة السعودية المتوقعة ضد طاجيكستان في تصفيات كأس العالم 2026حراسة المرمى: محمد العويسخط الدفاع: ياسر الشهراني ، علي البليهي ، سعود عبد الحميد ، حسن كادشخط الوسط: محمد كنو ، عبد الإله المالكي ، عبد الرحمن غريبخط الهجوم: فراس البريكان ، صالح الشهري ، سالم الدوسريالمصدر: البوابة
كلمات دلالية: طاجیکستان فی تصفیات کأس العالم 2026
إقرأ أيضاً:
«تريندز» يشارك في مؤتمر دولي للحفاظ على الأنهار الجليدية في طاجيكستان
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةشارك مركز تريندز للبحوث والاستشارات، في أعمال المؤتمر الدولي رفيع المستوى حول الحفاظ على الأنهار الجليدية، الذي عُقد في العاصمة الطاجيكية دوشنبه، وافتتحه فخامة رئيس طاجيكستان إمام علي رحمون.
وقد مثّل المركز في المؤتمر، وفدٌ من «تريندز» برئاسة الباحث الرئيسي عبدالعزيز الشحي، نائب رئيس قطاع البحث العلمي، وعضوية الباحث حمد الحوسني، رئيس قسم دراسات الإسلام السياسي، حيث ألقى الشحي كلمةً نيابةً عن الدكتور محمد العلي، الرئيس التنفيذي لـ«تريندز»، أشار فيها إلى أن ذوبان الأنهار الجليدية، يمثّل أحد أخطر تداعيات التغير المناخي، مشدّداً على ضرورة تعزيز التعاون الدولي لمواجهة هذه الظاهرة، والالتزام بتنفيذ الاتفاقيات العالمية، مثل اتفاقية باريس للمناخ 2025، واتفاق الإمارات التاريخي الصادر عن مؤتمر «كوب 28».
وأكد الدكتور محمد العلي، أن التحول إلى الطاقة المتجددة يُعدّ حلاً استراتيجياً للتخفيف من آثار الاحتباس الحراري، مشيراً إلى أهمية زيادة إنتاج الطاقة النظيفة، وتحسين كفاءة الطاقة بحلول عام 2030، وفقاً لأهداف مؤتمر كوب 28.
وأشار إلى النموذجَ الإماراتي الرائد في تبنّي مشاريع الطاقة المتجددة، حيث تسعى الدولة إلى أن تشكل مصادر الطاقة النظيفة 44% من مزيج الطاقة بحلول عام 2050، عبر استثمارات تصل إلى 163 مليار دولار في تقنيات الطاقة الشمسية والمشاريع المستدامة. كما أبرز بعض المشاريع العملاقة، مثل مدينة «مصدر»، أول مدينة خالية من انبعاثات الكربون، وأكبر ثلاث محطات للطاقة الشمسية في العالم، مع مشروع رابع قيد الإنشاء، وأكبر مجمّع للطاقة الشمسية في موقع واحد عالمياً.