أزمة النيجر.. رئيس الجمهورية يُبلغ الرئيس محمد بازوم دعمه وتضامنه
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن أزمة النيجر رئيس الجمهورية يُبلغ الرئيس محمد بازوم دعمه وتضامنه، أجرى وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، أحمد عطاف، اتصالاً هاتفيا مع نظيره النيجيري، مسعودو حسومي، بتكليف من رئيس الجمهورية، عبد .،بحسب ما نشر النهار الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أزمة النيجر.
أجرى وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، أحمد عطاف، اتصالاً هاتفيا مع نظيره النيجيري، مسعودو حسومي، بتكليف من رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون.
وحسب بيان لوزارة الشؤون الخارجية، طلب الوزير أحمد عطاف من نظيره النيجيري مسعودو حسومي أن ينقل إلى الرئيس محمد بازوم، دعم وتضامن أخيه الرئيس عبد المجيد تبون. في هذه المحنة الصعبة التي تجتازها جمهورية النيجر الشقيقة.
كما نقل الوزير أحمد عطاف تمنيات الرئيس عبد المجيد تبون بأن تتغلب جمهورية النيجر بسرعة على هذه المحنة. وتعود بحزم وثبات إلى طريق الاستقرار السياسي والمؤسساتي.
ويأتي هذا الاتصال الهاتفي، الذي تركز حول تطورات الأوضاع في جمهورية النيجر. في أعقاب البيان الرسمي الذي أدانت فيه الجزائر بشدة محاولة الانقلاب التي تجري في هذا البلد الشقيق والجار.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
أزمة النيجر.. رئيس الجمهورية يُبلغ الرئيس محمد بازوم دعمه وتضامنه النهار أونلاين.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أزمة النيجر.. رئيس الجمهورية يُبلغ الرئيس محمد بازوم دعمه وتضامنه وتم نقلها من النهار الجديد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أرقى معاني الفداء.. مفتي الجمهورية ينعى الشهيد خالد محمد شوقي
نعى الدكتور نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، ابنًا من أبناء الوطن المخلصين، وبطلًا من أبطاله الشجعان، وهو خالد محمد شوقي.
وارتقى الشهيد خالد محمد شوقي، إلى ربه كريمًا كما عاش، شريفًا كما عرفه الناس، بعد أن أبى أن يقف موقف المتفرج أمام الخطر، فهبّ بجسده ليُطفئ نارًا كانت ستلتهم أرواحًا، ويمنع كارثة كانت وشيكة الوقوع؛ إذ بادر إلى إزاحة سيارة لنقل الوقود وقد اندلعت فيها النيران، ليحول دون انفجارها وسط الحي، ويذود بجسده عن عشرات الأرواح من أهل المنطقة وزملائه، ومن حوله من الناس.
وأكد مفتي الجمهورية، أن ما فعله هذا الشاب النبيل ليس مجرد موقف عابر، بل هي شهادةٌ ناطقة بأصالة المعدن، وطيب الأصل، وهكذا حال المؤمن إذا وقر اليقين في قلبه، وامتلأ وعيه بحقوق وطنه وأهله، فأبَى إلا أن يكون حيث يُنتظر الرجال.
وتوجه مفتي الجمهورية، بخالص العزاء وصادق المواساة إلى أسرة الفقيد وذويه، سائلًا المولى عز وجل أن يتقبله في الشهداء، وأن يُسكنه فسيح جناته، وأن يُلهم أهله ومحبيه جميل الصبر وحسن العزاء، وأن يجعل مما قدّمه شفيعًا له يوم يلقى ربه، ومصدر إلهام لكل محب للوطن وغيور على أهله، {وَإِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ}