طرح بوسترات منفردة لأبطاله "بقينا اتنين".. تعرف على شخصيات العمل
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
يستعد صناع مسلسل "بقينا اتنين" لعرض العمل، بعدما تأكد عرضه ضمن موسم دراما رمضان 2024، حصريا عبر شاشات "cbc" و"cbc دراما" ومنصة WATCH IT، إذ يتبقى يوم تصوير واحد فقط لفريق العمل، الذي يقوم ببطولته النجوم شريف منير، رانيا يوسف، وإدوارد، ومن تأليف أماني التونسي، وإخراج طارق رفعت، وإنتاج كريم أبو ذكري بالتعاون مع المتحدة للخدمات الإعلامية.
ونشرت الشركة المنتجة البوسترات الرسمية المنفردة لأبطال العمل، بعدما نشرت منذ أيام البوستر الرسمي للمسلسل، ويتصدره النجون شريف منير ورانيا يوسف، وتظهر البوسترات شخصيات المسلسل كاملة، حيث يقدم نجوم العمل شخصيات درامية تتلاقى مع الواقع اجتماعيا، إذ يقدم المسلسل قصة درامية اجتماعية، في إطار لايت لا يخلو من التشويق، حول علاقات الزواج في مجتمعنا المصري وتأثير انفصال الزوجين بعد سنوات من الزواج على حياتهم وحياة من حولهم جميعا.
تعرف على شخصيات أبطال "بقينا اتنين"ويقدم النجم شريف منير في أحداث مسلسل "بقينا اتنين" شخصية "أدهم" وزوجته رانيا يوسف تقدم شخصية "ياسمين"، فيما يقدم إدوارد شخصية "ياسر" صديق "أدهم" المقرب، ويظهر الفنان الراحل طارق عبدالعزيز في آخر ظهور له بشخصية "شريف" بينما تقدم مروة عبدالمنعم شخصية "ريكو" ويوسف عثمان يقدم شخصية "سيف"، وتقدم الفنانة القديرة ميمي جمال شخصية "نادية".
كما يظهر في الأحداث عدد من الشخصيات الأخرى، إذ تقدم نانسي هلال شخصية "ريم" ابنة شريف منير ورانيا يوسف، بينما تقدم عزة لبيب شخصية "سناء"، ويقدم ياسر الطوبجي شخصية "عاصم"، بينما يقدم تامر فرج شخصية "زين"، ويقدم محمد نشأت شخصية "يحيي"، ونبيل علي ماهر يقدم شخصية "دكتور حاتم"، بينما يقدم الفنان القدير عزت زين شخصية "سامي"، ويقدم زياد الشرقاوي شخصية "مروان".
الجدير بالذكر أن مسلسل "بقينا اتنين" مكون من 15 حلقة، ويعرض في النصف الثاني من شهر رمضان 2024، ويحمل العمل طابع اجتماعي لايت تشويقي كوميدي، وهو من بطولة شريف منير، رانيا يوسف، إدوارد، صلاح عبدالله، مروه عبدالمنعم، ميمي جمال، ويعد أخر ظهور للفنان الراحل طارق عبدالعزيز، ومن تأليف أماني التونسي، وإخراج طارق رفعت، وإنتاج كريم أبو ذكري بالتعاون مع المتحدة للخدمات الإعلامية، ويعرض خصريا عبر قنوات "CBC" و"CBC دراما" ومنصة WATCH IT.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: موسم دراما رمضان 2024 شهر رمضان 2024 البوستر الرسمي مسلسل بقينا اتنين بقینا اتنین شریف منیر
إقرأ أيضاً:
كيف تخطو الصين نحو الهيمنة العالمية بينما تركز واشنطن على معارك جانبية؟
نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، مقالا، للباحث المتخصص في السياسة الصناعية الصينية بجامعة برينستون، كايل تشان، قال فيه: "إنّ المُنظّرين على مدى سنوات يُبشّرون بحُلول القرن الصيني؛ أو ذلك الزمن الذي تتخطى فيه الصين حاجز الولايات المتحدة، وتُعيد توجيه حركة القوة العالمية حول بكين".
وتابع الباحث، عبر مقاله الذي حمل عنوان: "في المستقبل، ستكون الهيمنة للصين على حساب الولايات المتحدة"، بأنّ: "هذا القرن ربما قد بزغ فجرُه بالفعل، وعندما ينظر المؤرّخون إلى بدايته تحديدا، فإنهم قد يشيرون إلى الأشهر الأولى من فترة الولاية الثانية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب".
إلى ذلك، نبّه تشان إلى ما وصفه بـ"عدم أهمية توصُّل واشنطن وبكين إلى هدنة مؤقتة، وغير حاسمة، على صعيد الحرب التجارية التي يشنّها ترامب"، فيما نوّه بأنّ: "الرئيس الأمريكي زعم على الفور أنه أحرز نصرا".
واسترسل الباحث نفسه، بالقول: "لكن هذا الزعم، يؤكّد المشكلة الجذرية التي تعاني منها الإدارة الأمريكية، وهي التركيز قصير النظر على مناوشات غير ذات أهمية، بينما تُمنَى بخسارة حاسمة في الحرب الكبرى مع الصين".
وفي السياق ذاته، أبرز تشان بأنّ: "الرئيس ترامب يعمل على تقويض ركائز القوة والابتكار الأمريكي؛ وأن رسوم ترامب الجمركية تخاطر بوصول الشركات الأمريكية إلى الأسواق العالمية وسلاسل الإمداد".
"ترامب يخفّض الإنفاق على الأبحاث العامة والجامعية، على نحو يدفع الباحثين الموهوبين إلى التفكير في مغادرة الولايات المتحدة والتوجُّه إلى بلاد أخرى" أكّد الباحث عبر مقاله، مشيرا إلى أنّ: "الصين تتخذ اتجاها مُغايرا تماما لاتجاه الولايات المتحدة في ظلّ الرئيس ترامب".
وأكّد أنّ: "الصين قد باتت بالفعل تتصدّر مجال الإنتاج العالمي في العديد من الصناعات، من قبيل: الصُلب، والألومنيوم، وبناء السفن، والبطاريات، والطاقة الشمسية، والسيارات الكهربائية، وتوربينات الرياح، والطائرات بدون طيار، ومُعدّات الجيل الخامس، والإلكترونيات الاستهلاكية، والمكوّنات الصيدلانية النشطة والقطارات فائقة السرعة".
واستدرك: "مع ذلك لا يزال ترامب مستغرقا فيما يخص مسألة الرسوم الجمركية، وربما كان لا يقفُ حتى على حجم التهديد الذي تشكّله الصين"، مضيفا: "الولايات المتحدة بحاجة إلى أن تدرك أنّه لا الرسوم الجمركية ولا غيرها من الضغوط التجارية يمكن أن تُثني الصين عن متابعة خطتها الاقتصادية التي تقودها الدولة، والتي أثمرتْ بشكل جيد".
واختتم الباحث مقاله بالقول: "إذا استمرت كلا الدولتين في نهجها الراهن، فإنّ الأمر سينتهي بالصين وقد هيمنت بشكل مُطلق على مجال الصناعات المتطورة، من السيارات والرقائق إلى آلات التصوير بالرنين المغناطيسي والطائرات التجارية".