متى تشرق وتغرب الشمس على شمال مشرقها ومغربها الحقيقيين؟ .. الزعاق يجيب .. فيديو
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
الرياض
كشف خبير الأرصاد والأحوال الجوية خالد الزعاق عن موعد شروق وغروب الشمس على شمال مشرقها ومغاربها الحقيقيين.
وقال الزعاق أن مكان وزمان شروق الشمس يتغير بشكل يومي، ففي الصيف يكون شروقها شمال المشرق الحقيقي، وغروبها أيضا شمال المغرب الحقيقي.
وأضاف الزعاق أنه في الشتاء يكون شروق الشمس من جنوب المشرق الحقيقي، وغروبها جنوب المغرب الحقيقي.
وتابع الزعاق أن الشمس لا تشرق من المشرق الحقيقي ولا تغرب من المغرب الحقيقي إلا مرتين في السنة، في حال الاعتدال الربيعي في شهر مارس، وفي حال الاعتدال الخريفي في 20 سبتمبر.
متى تشرق وتغرب الشمس على شمال مشرقها ومغربها الحقيقيين؟
التفاصيل في #تقويم مع خالد الزعاق #نشرة_الرابعة #السعودية@dralzaaq pic.twitter.com/cufi2dinfM
— العربية برامج (@AlArabiya_shows) March 20, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الشمس خالد الزعاق
إقرأ أيضاً:
قيادات مسيحية تندد بتفجير كنيسة في دمشق
صراحة نيوز-استنكرت القيادات الكنسية والمسيحية في الأردن والأراضي المقدسة الاعتداء الإرهابي الذي استهدف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في دمشق، محذرة من محاولات مشبوهة ومستمرة لدفع المسيحيين العرب إلى الهجرة من أوطانهم، ولا سيما من الأراضي المقدسة والعراق وسوريا.
وأكد بيان صادر عن بطريرك القدس وسائر أعمال فلسطين والأردن، البطريرك ثيوفيلوس الثالث، أن “هذا العمل الوحشي لا يعد مجرد اعتداء على المؤمنين في سوريا، بل هو جرح نازف في كرامة الإنسانية جمعاء”.
ودعا أصحاب الإرادات الصالحة والقلوب البيضاء إلى نبذ العنف، والتمسك بنداء الإنجيل، والتحلي بالرحمة والمغفرة، وصون كرامة الإنسان.
من جانبهم، أصدر بطاركة ورؤساء الكنائس المسيحية في القدس وعمان بيانا أدانوا فيه تفجير الكنيسة في دمشق، واعتبروه “جريمة تدنيس، لا تمت بصلة إلى أي عبادة مقدسة”.
وعبروا عن تضامنهم مع إخوتهم السوريين الذين طالتهم يد الإرهاب، مطالبين الحكومة السورية باتخاذ جميع الإجراءات اللازمة لملاحقة الفاعلين وتقديمهم إلى العدالة، وضمان أمن وسلامة وحرية العبادة للجماعات الدينية كافة في سوريا.
وفي عمان، أصدرت رابطة مسيحيي المشرق في الأردن بيانا استنكرت فيه هذا العمل الجبان الذي استهدف المؤمنين في لحظات السجود والرجاء.
وجاء في البيان: “نستنكر هذا العمل الجبان الذي لا يمثل إلا خيانة للإنسانية، وسقوطا في مهاوي العدم”.
وأكد أن مسيحيي المشرق، بجذورهم الضاربة في عمق هذه الأرض، لا تزعزعهم الأعاصير، ولا تقلقهم المحن، فهم ليسوا عابري طريق، بل أبناء هذه الأرض، حراس الزيتون وسدنة الرجاء.