مسلسل صيد العقارب الحلقة 12.. هل تقتل غادة عبد الرازق زوجها؟
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
لم تعد أحداث مسلسل صيد العقارب بطولة الفنانة غادة عبد الرازق؛ هادئة كما بدأ في أول رمضان، على الرغم من دور السيدة الهادئة وفترة الصدمة التي عاشتها غادة عبد الرازق في دور عايدة، حتى ظنها الجمهور شخصية ضعيفة، لكن رحلة انتقامها والأخذ بالثأر بدأت بالاشتعال في الحلقة 11 بعد مواجهة صادمة مع زوجها ياسين شقيق قاتل أخيها، الذي تستر على المجرم ولم يسلمه للعدالة، لذلك فإن أحداث مسلسل صيد العقارب الحلقة 12 من المقرر فيها أن تواصل غادة عبد الرازق الانتقام بقوة.
في مسلسل صيد العقارب الحلقة 12 تستمر غادة عبد الرازق في رحلتها للوصل لقاتل شقيقها بأي ثمن بعد مواجهة صادمة مع زوجها ياسين، الذي كلفه والده بنقل شقيقه لمخبأ ثانٍ بعدما لاحظ وجود سيارة تلاحقه تريد الوصول لابنه المجرم؛ وفي نبرة تهديد في المواجهة بين عايدة وياسين، تهدد غادة عبد الرازق بأنها عرفت من يقف في صفها ومن يقف ضدها، وستأخذ بثأر أخيها مهما كان من يقف في طريقها.
في هذا الوقت يتحول الحب الذي جمع الزوجين في رحلة البحث عن العقارب إذ كان يشجعها على الاستمرار في عملها على الرغم من رفض والدها هذا المجال ورغبته بأن تجلس ابنتها في البيت، تهدد «عايدة» زوجها بأنه سينال عقابها إن لم يتوقف عن دعم شقيقه وأنها لابد أن تأخذ بالثأر مهما كان الثمن.
في مسلسل صيد العقارب الحلقة 12 لم تصدق غادة عبد الرازق نية زوجها ياسين في حديثه عن حماياتها بتهريب شقيقه، وفي حديث صريح قالت له «أنا اتربيت على حاجة واحدة يا ياسين العين بالعين ودم بدم، وأخ بأخ»، لتثير الشكوك حول نيتها بأخذ ثأر شقيقها بقتل زوجها في الحلقات القادمة.
مواعيد عرض مسلسل صيد العقاربويعرض مسلسل صيد العقارب بطولة الفنانة غادة عبد الرازق، على شاشة CBC يوميا في الساعة السابعة والنصف مساءً، ويشاركها البطولة سيمون، رياض الخولي، محمد علي رزق، ميار الغيطي، أحمد ماهر، عماد صفوت، أحمد جمال سعيد، وعدد آخر من الفنانين، والمسلسل من إخراج أحمد حسن وتأليف باهر دويدار.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل صيد العقارب الحلقة 12 مسلسل صيد العقارب صيد العقارب غادة عبدالرازق مسلسل صید العقارب الحلقة 12 غادة عبد الرازق
إقرأ أيضاً:
الإبادة مستمرة.. إسرائيل تقتل 19 فلسطينيا بغزة منذ فجر أول أيام عيد الأضحى
يمن مونيتور/قسم الأخبار
قتل جيش الاحتلال الإسرائيلي 19 فلسطينيا بغارات جوية وقصف مدفعي على قطاع غزة منذ فجر الجمعة أول أيام عيد الأضحى، وفق شهود عيان ومصادر طبية,
وأقام الفلسطينيون في قطاع غزة المحاصر صلاة العيد على أنقاض بيوتهم ومساجدهم، بالتزامن مع إبادة جماعية ترتكبها إسرائيل وتجويع ممنهج.
وجنوب القطاع، قالت مصادر طبية: “3 شهداء إضافة إلى مصابين في قصف من مسيّرة إسرائيلية على نقطة شحن هواتف بين خيام النازحين غربي مدينة خان يونس”.
وقال شهود عيان إن مقاتلات إسرائيلية شنت صباح الجمعة غارات، بالتزامن مع قصف مدفعي مكثف على المدينة.
وأضافوا أن العدوان استهدف وسط وشمال وشرق خان يونس، وسط تحليق منخفض لطائرات حربية، وإطلاق نار كثيف تجاه الأحياء السكنية.
وتحديدا، استهدف القصف المدفعي مناطق السطر الغربي والكتبية وبطن السمين وقيزان النجار بخان يونس، إضافة لمناطق شرق مدينة رفح (جنوب).
وتصاعد الدخان بفعل الغارات الإسرائيلية والقصف المدفعي على جنوب خان يونس، حسب شهود عيان.
فيما أفادت مصادر طبية بـ”استشهاد الطفل عمر رائد أحمد القططي برصاص قوات الاحتلال قرب منطقة سجن السرايا بمدينة خان يونس”.
وأيضا “استشهد عمر عامر المدهون متأثرا بجروح أصيب بها؛ جراء قصف إسرائيلي سابق على خان يونس”، وفق المصادر.
وتابعت المصادر: “شهيد في قصف إسرائيلي على بلدة عبسان الكبيرة شرقي مدينة خان يونس”.
وأفاد شهود عيان أيضا بأن جيش الاحتلال نفذ عملية نسف لمبانٍ شمال خان يونس.
كذلك “استشهد 4 فلسطينيين وأصيب عشرات؛ جراء إطلاق الاحتلال النار صوب مواطنين قرب مركز توزيع مساعدات الشركة الأمريكية غرب مدينة رفح”، وفق شهود عيان ومصادر طبية.
وشمال قطاع غزة، استهدف قصف مدفعي مكثف حي التفاح شرق مدينة غزة، حسب شهود عيان ومصادر طبية.
وقال شهود عيان إن “طيران الاحتلال الإسرائيلي شن غارات جوية على جباليا البلد”.
وأفادت مصادر طبية بـ”وصول 9 شهداء وعدد من الجرحى إلى مستشفى المعمداني، عقب قصف الاحتلال منازل مواطنين في جباليا البلد”.
وعشية العيد، قتل الجيش الإسرائيلي الخميس 41 فلسطينيا، بينهم أطفال ونساء وصحفيون، جراء غارات على مناطق عدة.
وعيد اليوم هو الرابع الذي يحل على غزة التي تمر بأوضاع كارثية جراء الإبادة التي ترتكبها إسرائيل بحق الفلسطينيين منذ 20 شهرا.
ومنذ 7 أكتوبر 2023 ترتكب إسرائيل بدعم أمريكي إبادة جماعية بغزة، تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
وخلفت الإبادة أكثر من 180 ألف فلسطيني بين قتيل وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال، فضلا عن دمار واسع.
وقبل الإبادة حاصرت إسرائيل غزة طوال 18 عاما، واليوم بات نحو 1.5 مليون فلسطيني من أصل 2.4 مليون، بلا مأوى بعد أن دمرت الحرب مساكنهم.
(الأناضول)