برشلونة يسعى للأحتفاظ بنجمه ويعرض 30 مليون يورو
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
يبدو ان مستقبل النجم البرتغالي جواو فيليكس مع نادي برشلونة ليس واضحا على الأطلاق في ظل انتهاء موسم أعارته من نادي أتلتيكو مدريد الأسباني وهو ما يلقي بظلالا قاتمة على مستقبل الاعب الكروي .
وكان النجم البرتغالي جواو فيلكس قد قطع كل الصلات الممكنة بنادي أتلتيكو مدريد وبات من المستحيل عودته الى ملعب الواندا ميترو بوليتانو بعد انتهاء اعارته الى فريق برشلونة خاصة بعد الاحداث الاخيرة التي شهدها لقاء اتلتيكو مدريد مع برشلونة في الدوري الأسباني والهجوم الضاري الذي تعرض له من جانب جماهير الأتليتي .
ووفقا لصحيفة سبورت الكاتالونية فأن نادي برشلونة الأسباني يرغب في الأحتفاظ بالنجم البرتغالي حيث من المنتظر ان يقدم عرضا بتمديد الاعارة الحالية لمدة موسم اخر مع وضع بند أحقية الشراء مقابل 30 مليون يورو . وفي المقابل فأن نادي اتلتيكو مدريد يرغب في بيع جواو فيليكس مقابل 65 مليون يورو ويصر ان هذه هي القيمة التي يجب وضعها في اي تمديد لأعارته الى نادي برشلونة وهو ما سيكون من الصعب على برشلونة تلبيته .
واضافت صحيفة سبورت : المفاوضات الان بين الطرفين ليست مباشرة لكنها تتم من خلال وكيل الاعب خورخي مينديز الذي اكد على رغبة الاعب الكاملة في الأستمرار مع برشلونة مع تفضيله لعملية أنتقال كاملة من أتلتيكو مدريد الى برشلونة وليس على سبيل الأعارة بينما يرفض جواو فيلكس اي فكرة للأنتقال الى الدوري السعودي التي طرحت من خلال خورخي مينديز كحل لانقاذ مستقبل الاعب الكروي .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جواو فيليكس برشلونة أتلتيكو مدريد الدوري الإسباني
إقرأ أيضاً:
تقرير فرنسي: النظام الجزائري صرف نصف مليون يورو لاختطاف معارض على الأراضي الفرنسية
زنقة 20 | متابعة
كشف تقرير صحفي فرنسي، أن أكثر من نصف مليون يورو تم إنفاقها في العملية الفاشلة لاختطاف المعارض الجزائري المعروف باسم أميرDZ، والتي جرت أطوارها على التراب الفرنسي، حيث تشير المعطيات إلى أن المبلغ مصدره الصندوق الأسود لسفارة الجزائر في باريس.
وبحسب ذات المصدر، فإن العملية التي جرت في سرية تامة، فشلت في تحقيق أهدافها، ما دفع السلطات القضائية الفرنسية إلى فتح تحقيق معمق قد يشمل شخصيات رفيعة من الجهاز الدبلوماسي والأمني الجزائري.
وفي هذا السياق، لا يستبعد أن يُوجّه القضاء الفرنسي استدعاءً رسمياً لمدير المخابرات الخارجية الجزائرية، الجنرال موساوي، بحكم توليه مسؤولية الأمن داخل السفارة الجزائرية بباريس خلال فترة تنفيذ العملية.
وتأتي هذه التطورات في ظل تصاعد التوترات بين باريس والجزائر على خلفية ملفات أمنية وحقوقية، وسط تساؤلات متزايدة حول مدى تورط الدولة الجزائرية في أنشطة غير قانونية داخل التراب الفرنسي، قد تندرج ضمن جرائم الدولة وفق توصيف بعض المتابعين.