شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن معين تقدم على خطوة كارثية في عدن برفع سعر البنزين، YNP _ عدن   فرضت حكومة معين عبدالملك ، جرعة جديدة في أسعار المشتقات النفط ية بمدينة عدن جنوبي اليمن ، وسط تحذيرات من تداعيات ذلك على .،بحسب ما نشر البوابة الإخبارية اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات "معين" تقدم على خطوة كارثية في عدن برفع سعر البنزين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

"معين" تقدم على خطوة كارثية في عدن برفع سعر البنزين

YNP _ #عدن :  فرضت حكومة معين عبدالملك ، جرعة جديدة في أسعار المشتقات النفطية بمدينة عدن جنوبي اليمن ، وسط تحذيرات من تداعيات ذلك على معيشة المواطنين المتدهورة .

وأفادت مصادر بأن شركة النفط في عدن رفعت سعر جالون البنزين سعة 20 لتراً إلى 21300 ريال بواقع 1065 ريالاً للتر الواحد، بزيادة 500 ريال في الدبة الواحدة عن السعر السابق 20800 ريال . وتعد الجرعة هي الثانية خلال شهر، ومن شأنها مفاقمة الأعباء المعيشية التي يكابدها سكان عدن ، والناجمة عن انهيار الخدمات الاساسية وخاصة الكهرباء حيث تتواصل الانقطاعات الطويلة بواقع 9 ساعات يومياً ، بالتزامن مع استمرار تهاوي العملة المحلية أمام العملات الأجنبية.

وجاء اقرار حكومة معين الجرعة السعرية الجديدة في وقت تشهد عدن احتجاجات متواصلة للاسبوع الثالث توالياً على تردي الأوضاع المعيشية والخدمية.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل "معين" تقدم على خطوة كارثية في عدن برفع سعر البنزين وتم نقلها من البوابة الإخبارية اليمنية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: النفط ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

مرصد عالمي لمراقبة الجوع: مجاعة كارثية في غزة

باريس"وكالات":

قال مرصد عالمي لمراقبة الجوع اليوم إن سكان قطاع غزة بالكامل لا يزالون يواجهون خطر المجاعة الشديد وإن نصف مليون شخص يواجهون الموت جوعا، ووصف هذا بأنه تدهور كبير منذ أحدث تقرير أصدره في أكتوبر .

ويواجه قطاع غزة مستوى "حرجا" من خطر المجاعة فيما 22% من سكانه مهددون بأن يعانوا من وضع "كارثي"، بعد 19 شهرا من الحرب وأكثر من شهرين من المنع التام لدخول المساعدات، وفق تقرير التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي.

وحلل أحدث تقييم صادر عن التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي الفترة من أول أبريل إلى العاشر من مايو من هذا العام، وأعطى توقعات للوضع حتى نهاية سبتمبر .

وأغلقت إسرائيل قطاع غزة منذ بداية مارس عندما استأنفت حملتها العسكرية المدمرة ضد حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) عقب انهيار اتفاق وقف إطلاق النار، والذي سلمت خلاله وكالات الإغاثة آلاف الشاحنات المحملة بالمساعدات.

وخلص تحليل التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي إلى أن 1.95 مليون شخص، أو 93 بالمئة من سكان القطاع المحاصر من قبل إسرائيل، يعانون من مستويات عالية من انعدام الأمن الغذائي الحاد، بما في ذلك 244 ألف شخص يعانون من أشد مستويات انعدام الأمن الغذائي، أو ما يصنف مستويات "كارثية".

وأشار تحليل مركز التخطيط المرحلي المتكامل لشهر أكتوبر إلى أن 133 ألف شخص يندرجون ضمن فئة "الوضع الكارثي".

وتوقع تحليل المركز أن 470 ألف شخص، أي 22 بالمئة من السكان، سيندرجون ضمن فئة "الوضع الكارثي" بحلول نهاية سبتمبر مع وجود أكثر من مليون شخص آخرين في مستويات "الحاجة الملحة".

وأضاف "هناك حاجة إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لإنقاذ الأرواح وتجنب المزيد من المجاعة والوفيات والانزلاق إلى المجاعة".

وأشار المركز، في موجز مرفق بتحليله الأخير، إلى أن الخطة التي أعلنتها السلطات الإسرائيلية في الخامس من مايو لإيصال المساعدات "تقدر بأنها غير كافية إلى حد كبير لتلبية الاحتياجات الأساسية للسكان".

وأضاف "من المرجح أن تشكل آليات التوزيع المقترحة عوائق كبيرة أمام وصول شرائح كبيرة من السكان".

ويتم إنجاز تحليلات التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي بمساهمات من وكالات الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية.

وحذر التقرير الذي نُشر اليوم من أن جميع سكان قطاع غزة البالغ عددهم نحو 2,1 مليون شخص، سيكونون بحلول سبتمبر في وضع الأزمة أو حتى "ما هو أسوأ" من حيث انعدام الأمن الغذائي وأن 470 ألفا منهم، أي 22%، سيواجهون وضعا "كارثيا"، بحسب التقرير الذي اعده خبراء في منظمات غير حكومية ومؤسسات ووكالات الأمم المتحدة المتخصصة.

واشار التقرير إلى أنه "بعد 19 شهرا من الحرب، لا يزال قطاع غزة يواجه خطر المجاعة الحرج. نفدت السلع الأساسية لبقاء السكان على قيد الحياة، أو من المتوقع نفادها في الأسابيع المقبلة. ويواجه جميع السكان مستويات عالية من انعدام الأمن الغذائي الحاد، كما أن نصف مليون شخص معرضون لخطر المجاعة".

وبحسب التقرير الذي يصنف انعدام الأمن الغذائي وفقا لخمسة مستويات، فإنه في الفترة من 1 أبريل إلى 10 مايو 2025، ثمة 244 ألف شخص في مرحلة الكارثة (المستوى الخامس) و925 ألفا في مرحلة الطوارئ (المستوى الرابع).

واوضح التقرير أن "هذا يمثل تدهورا كبيرا مقارنة بتقرير التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي السابق" الذي نُشر في أكتوبر.

وفي هذا السياق، دعت منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة اليوم"الى السماح الفوري بإدخال مواد الإغاثة ورفع الحصار عن القطاع" وذلك "مع اقتراب خطر المجاعة والانهيار الوشيك والكامل للزراعة، واحتمال تفشي الأوبئة القاتلة في قطاع غزة".

مقالات مشابهة

  • منظمات الأمم المتحدة تحذّر: قطاع غزة على أعتاب مجاعة كارثية
  • قرار رسمي فلسطيني برفع الحظر عن قناة الجزيرة
  • الصليب الأحمر : الأزمة في غزة كارثية
  • مجاعة كارثية في غزة
  • مرصد عالمي لمراقبة الجوع: مجاعة كارثية في غزة
  • نائب يطالب برفع الحراسة عن نقابة الصيادلة
  • وزير الخارجية التركي يطالب برفع العقوبات الغربية عن سوريا
  • برلمانى يطالب برفع الحراسة عن نقابة الصيدلة
  • خبير اقتصادي: المراجعة الخامسة لصندوق النقد لا تتعلق برفع أسعار أو تحرير سعر الصرف
  • مصطفى بكري يلقي بيانًا عاجلاً أمام البرلمان حول أزمة البنزين المغشوش