أحمد حجازي وسعود عبد الحميد يغادران معسكر منتخبي مصر والسعودية.. ما السبب؟
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- قال الاتحاد المصري لكرة القدم إن اللاعب أحمد حجازي غادر صفوف المنتخب الوطني، بسبب ظروف أسرية طارئه أجبرته على السفر إلى المملكة العربية السعودية.
وأوضح الاتحاد المصري أن مدير منتخب "الفراعنة"، إبراهيم حسن، وشقيقه المدرب حسام اتفقا مع حجازي على العودة للفريق في مساء الاثنين المقبل، في حال "انتهاء الظرف الأسري الطارئ واستقرار الأمور الأسرية".
ويستعد منتخب مصر لمواجهة منتخب كرواتيا، الثلاثاء، في المباراة النهائية من البطولة الودية التي تستضيفها العاصمة المصرية القاهرة خلال فترة التوقف الدولي.
ويعد حجازي، البالغ من العمر 33 عامًا، والمحترف في صفوف نادي اتحاد جدة السعودي، أحد العناصر الأساسية في تشكيل منتخب "الفراعنة"، إذ يمتلك برصيده 88 مباراة ودية.
في سياق متصل، سمح المدير الفني للمنتخب السعودي، روبرتو مانشيني، للاعب سعود عبد الحميد بمغادرة معسكر الفريق، للتواجد بجانب والده الذي يتواجد في العناية المركزة، في إحدى المستشفيات.
وسيغيب سعود عبد الحميد، لاعب نادي الهلال، عن مواجهة منتخب "الأخضر" لمنتخب طاجكستان، الثلاثاء، في الجولة الرابعة من التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026 وكأس آسيا 2027.
وشارك سعود عبد الحميد (24 عامًا) في 33 مباراة مع منتخب بلاده، سجّل خلالها هدفاً وقدّم 3 تمريرات حاسمة.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: منتخب مصر عبد الحمید
إقرأ أيضاً:
حسام وإبراهيم حسن يزوران معسكر منتخب مصر مواليد 2007
حرص حسام حسن، المدير الفني لمنتخب مصر الأول، وإبراهيم حسن، مدير المنتخب، على زيارة الجهاز الفني ولاعبي منتخب مصر مواليد ٢٠٠٧، بقيادة وائل رياض، خلال مرانهم اليوم، وذلك بملاعب مركز المنتخبات الوطنية بالسادس من أكتوبر.
وأكد حسام حسن للاعبي منتخب مصر مواليد ٢٠٠٧ أن منتخبات الشباب والناشئين تمثل مستقبل الكرة المصرية، مطالباً إياهم بالعمل الجاد والتركيز وضرورة اللعب أمام الجميع بندية وثقة.
من جانبه، تمني إبراهيم حسن التوفيق لمنتخب مصر مواليد ٢٠٠٧، مؤكداً أنهم نواة حقيقية لمستقبل الكرة المصرية، وأن مواهب هذه المرحلة السنية تستحق المتابعة المستمرة.
بينما أثنى وائل رياض، المدير الفني لمنتخب مصر مواليد ٢٠٠٧ ، على الزيارة، مؤكداً أنها تمثل دفعة معنوية قوية للاعبين، وتمنحهم المزيد من الحوافز لتقديم الأفضل في الفترة المقبلة.