الرشدان يغيب عن مواجهة الأردن وباكستان
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
يحتل منتخب الأردن المركز الثالث في المجموعة السابعة برصيد 4 نقاط بعد خوض 3 جولات
يواصل منتخب النشامى استعداداته لمواجهة باكستان في التصفيات المشتركة لكأس العالم 2026 وكأس آسيا 2027، حيث أجرى الفريق النشامى تدريباته اليوم على ملعب البترا في مدينة الحسين للشباب بقيادة المدرب الحسين عموتة وبمشاركة جميع اللاعبين.
اقرأ أيضاً : الروشدي يدخل حسابات مدرب عُمان .. وارباك في المعسكر
ومن المتوقع غياب اللاعب نزار الرشدان عن مباراة باكستان بسبب تراكم البطاقات الصفراء.
وسيخوض منتخب الأردن تدريبه النهائي عصر يوم الإثنين على ستاد عمان الدولي، بينما ستقام تدريبات باكستان في المساء نفس اليوم.
يحتل منتخب الأردن المركز الثالث في المجموعة السابعة برصيد 4 نقاط بعد خوض 3 جولات، بفارق 5 نقاط عن السعودية التي تحتل الصدارة، بينما يتذيل منتخب باكستان الجدول بلا نقاط حتى الآن، فيما تمتلك طاجيكستان 4 نقاط في المركز الثاني.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: منتخب النشامى المنتخب الأردني
إقرأ أيضاً:
بعد مواجهة كادت تُشعل حرباً.. الهند تُطلق تحذيراً عالمياً وتطالب بالوصاية على ترسانة باكستان النووية
في مشهد يعيد شبح الحرب إلى الواجهة، عاد التوتر بين الهند وباكستان إلى نقطة الغليان، مع تصاعد المخاوف من أن تتحول المواجهات العسكرية الأخيرة إلى أزمة نووية، وسط دعوات متزايدة لفرض رقابة دولية على الأسلحة في المنطقة.
وطالبت الهند بوضع الترسانة النووية الباكستانية تحت إشراف الوكالة الدولية للطاقة الذرية، في أعقاب تصعيد عسكري دام أربعة أيام مع جارتها النووية، أثار مخاوف من اندلاع حرب شاملة في جنوب آسيا.
وقال وزير الدفاع الهندي راجنات سينغ، خلال زيارة لمقر القوات المسلحة في سريناغار، كبرى مدن الجزء الخاضع لسيطرة الهند من كشمير، الخميس: “أريد أن أطرح سؤالاً على دول العالم: هل الترسانة النووية لباكستان آمنة؟”، مضيفاً: “يجب وضعها تحت إشراف الوكالة الدولية للطاقة الذرية”.
وتأتي هذه التصريحات بعد أيام على وقف إطلاق نار أُعلن السبت الماضي، منهياً واحدة من أسوأ المواجهات العسكرية بين البلدين منذ نحو ثلاثة عقودن وكانت الهند قد شنت ضربات استهدفت ما وصفته بـ”بنية تحتية للإرهاب” داخل باكستان، لترد الأخيرة بنيران مدفعية ثقيلة، في اشتباكات أسفرت عن مقتل نحو 70 شخصاً من الجانبين.
ووسط تزايد القلق الدولي من انزلاق المواجهة إلى نزاع نووي، نفت الهند استهداف أي منشآت نووية باكستانية خلال العمليات العسكرية.
وقال الماريشال في سلاح الجو الهندي، إيه كي بهارتي، للصحفيين: “لم نضرب تلال كيرانا”، في إشارة إلى منطقة جبلية شاسعة يُعتقد أنها تضم منشآت نووية باكستانية، بحسب تقارير إعلامية هندية.
من جهتها، الهند تتهم باكستان بدعم مجموعات مسلحة متورطة في هجوم وقع في أبريل الماضي، أسفر عن مقتل 26 شخصاً في الجزء الهندي من كشمير، وهو ما تنفيه إسلام آباد.
وأعاد التصعيد الأخير أعاد إلى الواجهة التساؤلات حول أمن الأسلحة النووية في المنطقة، وأجّج المخاوف من انفجار أزمة كشمير مجدداً على نحو قد يهدد الأمن الإقليمي والدولي.