لم آت لتدفئة الكراسي.. جدعون ساعر يكشف سبب استقالته من الحكومة الإسرائيلية
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
كشف رئيس حزب أمل جديد الإسرائيلي جدعون ساعر، سبب استقالته من حكومة الطوارئ الإسرائيلية، اليوم الاثنين.
وقال ساعر إنه لن يستطيع تحمل المسؤولية طالما ليس لديه أي تأثير واتخاذ القرارات في إسرائيل والحرب في غزة، لافتا إلى أنه لم يأت إلى الحكومة "لتدفئة الكراسي".
وأضاف رئيس حزب أمل جديد الإسرائيلي: حذرت من أن إبطاء التقدم العسكري في غزة يعني إطالة أمد الحرب، وهو ضد مصلحة إسرائيل.
وأعلن رئيس حزب أمل جديد الإسرائيلي جدعون ساعر، اليوم الاثنين، استقالته من حكومة الطوارئ الإسرائيلية.
جاء ذلك بعد العديد من المطالبات منه بأن يدخل كعضو إلى مجلس الحرب الإسرائيلي ولا يكون ضيفا مدعوا من وقت لآخر في اجتماعات المجلس.
وقالت قناة "i24NEWS" الإسرائيلية، إن رئيس حزب "أمل جديد" الإسرائيلي الوزير جدعون ساعر ، رفض عرضا بأن يكون ضيفا مدعوا من وقت لآخر الى مجلس الحرب الإسرائيلي على غرار وزراء آخرين يتم دعوتهم لنقاشات من وقت لآخر.
ووفقا للقناة العبرية فقد هدد ساعر أنه لو لم يتم التوصل الى حل بالنسبة لدخوله كعضو إلى مجلس الحرب خلال الـ24 ساعة القادمة فإنه من المرجح أن يستقيل من الحكومة الإسرائيلية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جدعون ساعر حكومة الطوارئ الإسرائيلية إسرائيل غزة مجلس الحرب الإسرائيلي استقالته من جدعون ساعر أمل جدید رئیس حزب
إقرأ أيضاً:
ائتلاف المالكي:الحاج ابو اسراء رئيس الحكومة المقبلة!!!!
آخر تحديث: 10 غشت 2025 - 10:17 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال زهير الجلبي، القيادي في ائتلاف دولة القانون بزعامة نوري المالكي، يوم الأحد، إن الإطار التنسيقي لا يُعد تحالفاً سياسياً بالمعنى التقليدي، بل هو تنسيق بين كتل سياسية كبيرة ومؤثرة تمثل المكون الشيعي الرئيسي، في ظل غياب التيار الصدري عن العملية السياسية.وأضاف الجلبي حديث صحفي، أن “الإطار يُعد الممثل الأبرز للمكون الأكبر في البلاد، خاصة بعد انسحاب التيار الصدري الذي بات يُصنّف ضمن القوى الاجتماعية والدينية، بسبب ابتعاده عن العمل السياسي”.وبشأن استعدادات القوى السياسية للانتخابات، أكد الجلبي أن “ائتلاف دولة القانون سيخوض الانتخابات بشكل منفرد، على أن تُجرى التحالفات السياسية لاحقاً بعد إعلان النتائج، لاختيار رئيس الجمهورية ورئيس البرلمان وتكليف رئيس وزراء”.وكشف الجلبي أن “زعيم ائتلاف دولة القانون نوري المالكي قرر الترشح للانتخابات المقبلة، على خلاف الانتخابات السابقة التي لم يشارك فيها كمرشح ليكون رئيس الحكومة المقبلة “، مرجعاً ذلك إلى ما وصفه بـ”الفوضى الحالية” الناتجة عن انتشار المال السياسي و”بورصة الأصوات”، محذراً من أن “استمرار هذا الوضع قد يؤدي إلى تغييرات كبيرة في خارطة القوى السياسية داخل البرلمان”.وتابع أن “الانتخابات المقبلة لا يمكن التنبؤ بنتائجها بدقة، بسبب التأثيرات الكبيرة لرأس المال المستخدم، والتدخلات الخارجية، فضلاً عن الاستغلال السياسي للطائفية، والتي تُعد أدوات خطرة تؤثر على إرادة الناخب”. وحذر الجلبي أيضاً من “ظهور عدد من المرشحين الجدد”، واصفا إياهم بـ”الفاسدين قبل دخولهم العملية السياسية”، معتبراً ذلك مؤشراً خطيراً على مستوى الممارسة الانتخابية المرتقبة.