متى تصل الشهادة الزور إلى الإعدام طبقًا لقانون؟
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
عاقب القانون كل من أدى شهادة زورا لمتهم في جناية أو عليه يعاقب بالحبس، ومع ذلك إذا ترتب على هذه الشهادة الحكم على المتهم يعاقب من شهد عليه زورًا بالسجن المشدد أو السجن أما إذا كانت العقوبة المحكوم بها على المتهم هي الإعدام ونفذت عليه يحكم بالإعدام أيضًا على من شهد عليه زورًا.
وترصد بوابة الفجر عقوبة الشهاده الزور طبقًا لقانون العقوبات كالآتي:
نصت المادة 296 كل من شهد زورًا على متهم بجنحة أو مخالفة أو شهد له زورًا يعاقب بالحبس مدة لا تزيد على سنتين.
المادة 297 كل من شهد زورًا في دعوى مدنية يعاقب بالحبس مدة لا تزيد على سنتين.
المادة 298 إذا قبل من شهد زورًا في دعوى جنائية أو مدنية عطية أو وعدًا بشيء ما يحكم عليه هو والمعطي أو من وعد بالعقوبات المقررة للرشوة أو للشهادة الزور إن كانت هذه أشد من عقوبات الرشوة.
إذا كان الشاهد طبيبًا أو جراحًا أو قابلة وطلب لنفسه أو لغيره أو قبل أو أخذ وعدًا أو عطية لأداء الشهادة زورًا بشأن حمل أو مرض أو عاهة أو وفاة أو وقعت منه الشهادة بذلك نتيجة لرجاء أو توصية أو وساطة يعاقب بالعقوبات المقررة في باب الرشوة أو في باب شهادة الزور أيهما أشد.
ويعاقب الراشي والوسيط بالعقوبة المقررة للمرتشي أيضًا.
وتعاقب المادة 299 بالعقوبات المقررة لشهادة الزور كل شخص كلف من سلطة قضائية بعمل الخبرة أو الترجمة في دعوى مدنية أو تجارية أو جنائية فغير الحقيقة عمدا بأي طريقة كانت.
المادة 300 من أكره شاهدًا على عدم أداء الشهادة أو على الشهادة زورًا يعاقب بمثل عقوبة شاهد الزور مع مراعاة الأحوال المقررة في المواد السابقة.
المادة 301 من ألزم باليمين أو ردت عليه في مواد مدنية وحلف كاذبا يحكم عليه بالحبس، ويجوز أن تزاد عليه غرامة لا تتجاوز مائة جنيه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: قانون العقوبات السجن المشدد الاعدام حكم بالإعدام عقوبة الشهادة الزور الشهادة الزور شهادة زور من شهد
إقرأ أيضاً:
فرانشيسكا ألبانيز: ما يحدث في قطاع غزة إبادة جماعية
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن فرانشيسكا ألبانيز المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بغزة، قالت إن هناك مؤسسات استفادت من الدمار والقتل في قطاع غزة، وأن ما يحدث في قطاع غزة إبـ ـادة جماعية.
وأضافت المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بغزة، أنه لابد من فرض حظر تصدير الأسلحة لإسرائيل، وأن المساعدات الإنسانية في قطاع غزة حاليا هي في الواقع مصائد للموت.
وأوضحت المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بغزة، أنه على العالم أن يوقف الاتفاقيات التجارية مع إسرائيل بسبب الجـ ـرائم التي ترتكب في فلسطين، وهناك حملة إبـ ـادة ترتكب في غزة بدعوى توزيع المساعدات.
ولفتت إلى أن هناك من يدعم الاقتصاد الإسرائيلي من أجل الاستمرار في الحرب على غزة، وأنه حان الوقت لتوقف الشركات المساهمة في إقتصاد الإبـ ـادة علاقاتها مع إسرائيل.
وأشار إلى أن أكثر من 60 شركة دولية تربح من إبـ ـادة الفلسطينيين في قطاع غزة، وأن ما يحدث في غزة إحدى أكثر عمليات الإبادة الجماعية قسوة في التاريخ المعاصر.