أبلغ محمد عبدالشافى، الظهير الأيسر لفريق نادى الزمالك، إدارة القلعة البيضاء بقراره باعتزال كرة القدم بشكل نهائى مع نهاية الموسم الجارى، ليكتفى اللاعب بما قدمه في عالم الساحرة المستديرة.

أخبار متعلقة

هل يعتزل محمد عبدالشافي في نهاية الموسم؟.. ميدو يكشف التفاصيل

أوسوريو : شيكابالا وزيزو و جابر قادرون على صناعة الفارق في الزمالك

أوسوريو: الزمالك يسير بشكل جيد رغم الظروف.

. وسنخوض لقاء النصر بنفس طريقة اللعب

ونشر الحساب الرسمي للاتحاد الإفريقي عبر موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» بعد اعتزال محمد عبدالشافي كرة القدم: «يترك تأثره أينما يذهب» .

وواصل موقع الكاف: «محمد عبدالشافي نجم لا يُنسى للفراعنة».

وجاء قرار عبدالشافى بالاعتزال مع نهاية الموسم، بسبب معاناته من إصابة مزمنة في الركبة أدت لغيابه عن المشاركة الفترة الماضية، وهو ما دفع اللاعب لاتخاذ قرار الاعتزال، حتى لا يمثل عبئا على نادى الزمالك.

وبدأ محمد عبدالشافى مشواره بصفوف ناشئى نادى الزمالك، قبل أن ينتقل لنادى إنبى عام 2003، ولعب معه موسمين في فريق الشباب، ثم انتقل لغزل المحلة عام 2005 واستمر معه عام 2009، وينتقل للأبيض موسم 2009-2010، واستمر معه حتى موسم 2014-2015، قبل انتقاله للدورى السعودى، حيث لعب ضمن صفوف أهلى جدة والفتح، ثم عاد للزمالك، قبل أن يعلن إعتزاله أمس.

محمد عبدالشافي إعتزال محمد عبدالشافي الزمالك مشوار محمد عبدالشافي اتحاد كرة القدم الإفريقي الكاف أهلي جدة غزل المحلة إنبي

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين الزمالك الكاف أهلي جدة غزل المحلة إنبي زي النهاردة

إقرأ أيضاً:

كيف يترك تغيّر المناخ بصماته على بشرتك؟

تقول الطبيبة إيفا باركر: "الجلد هو أكبر عضو في الجسم، وهو واجهتنا الأولى مع البيئة". اعلان

في صباح أحد أيام نوفمبر 2018، كانت طبيبة الجلد الأميركية ماريا ويي تقود دراجتها إلى عيادتها في جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو عندما لاحظت تساقط رقائق بيضاء من السماء. أدركت سريعًا أنها لم تكن ثلوجًا، بل رمادًا متساقطًا من حريق "كامب فاير" الذي اندلع على بعد 175 ميلًا. وتقول: "كنت أفكر في تأثير ذلك على رئتي، ثم تساءلت: ماذا عن بشرتي؟".

في الأسابيع التالية، شهدت العيادة ارتفاعًا كبيرًا في حالات التهاب الجلد، خصوصًا الأكزيما والصدفية، إضافة إلى شكاوى عامة من الحكة. هذا المثال، وفق أطباء الجلد، يعكس العلاقة المتزايدة بين تغيّر المناخ وصحة الجلد، إذ تؤدي الحرارة المرتفعة وتلوث الهواء إلى تفاقم العديد من الأمراض الجلدية.

الحرارة المرتفعة تزيد الالتهابات الجلدية

مع ارتفاع درجات الحرارة عالميًا، تتفاقم مشكلات الجلد وتزداد احتمالات الإصابة بسرطان الجلد. تقول الطبيبة إيفا باركر من مركز فاندر بيلت الطبي بولاية تينيسي: "الجلد هو أكبر عضو في الجسم، وهو واجهتنا الأولى مع البيئة".

ووفقًا لمراجعة صادرة عام 2024 عن المجلس الدولي للأكزيما، فإن الحرارة الشديدة والتعرق يؤديان إلى تفاقم أعراض الأكزيما والصدفية، وتزايد احمرار الوجه لدى مرضى الذئبة الجلدية. كما أن هذه الأعراض تظهر في مواسم أبكر من المعتاد وتمتد لفترات أطول.

وفي بوسطن، لاحظت طالبة الطب ناتالي بيكر تفاقم الحالات الجلدية خلال موجات الحر غير المعتادة، من بينها نوع نادر من اللمفومات الجلدية التي يسبب ارتفاع الحرارة خلالها حكة "لا تُحتمل"، حسب قول أحد المرضى.

ويشير الأطباء إلى أن المرضى المصابين بداء hidradenitis suppurativa - وهو مرض جلدي يسبب دمامل مؤلمة - يعانون من تفاقم الأعراض في الأجواء الحارة والرطبة بسبب زيادة الاحتكاك ونمو البكتيريا.

Related تقرير يحذّر: تغير المناخ والأضرار التي لحقت بالطبيعة يهددان نمط الحياة في أوروبامن مدغشقر إلى القطب الشمالي.. الطيور تدفع ثمن تمدد الإنسان وتغير المناخ البتيروستلبين.. منافس جديد يدخل سباق العناية بالبشرة فماذا نعرف عنه؟ التلوث ودخان الحرائق.. عدو إضافي للبشرة

مع تزايد الحرائق نتيجة تغيّر المناخ، يتأثر الجلد بشكل مباشر من تلوث الهواء. تقول ويي: "كل الأمراض الالتهابية تقريبًا تتأثر بالتلوث ودخان الحرائق". فعندما تشتعل الحرائق، تنبعث جزيئات دقيقة تسبب إجهادًا تأكسديًا يضعف الحاجز الواقي للبشرة ويزيد من الالتهاب.

في يونيو 2023، لاحظت طبيبة الجلد في جامعة هارفارد أريان كوروش ارتفاعًا غير مسبوق في حالات الأكزيما في بوسطن أثناء موجة الدخان الناتجة عن حرائق كندا. وارتفع عدد المرضى من أقل من 20 في الشهر إلى 160 حالة. كما ظهرت أعراض تهيّج جلدي لدى أشخاص لم يعانوا من مشاكل سابقة.

وتشير الأبحاث إلى أن التعرض المتكرر للدخان قد يتسبب بأضرار طويلة الأمد، بينها زيادة خطر الإصابة بسرطان الجلد، وهو ما يُبحث حاليًا في جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو، إذ تُظهر التقديرات الأولية أن رجال الإطفاء أكثر عرضة للإصابة بسرطان الجلد بمعدل يتراوح بين ضعفين إلى ثلاثة أضعاف مقارنة بعامة السكان.

حلول الحماية ليست متاحة للجميع

يشير الأطباء إلى أن كثيرين لا يملكون القدرة على اتباع توصيات الحماية مثل البقاء في أماكن مغلقة أو استخدام أجهزة تنقية الهواء. تقول كوروش: "قد يضطر البعض للعمل في الهواء الطلق ولا يملكون خيار البقاء في الداخل".

ويُظهر بحث نُشر هذا العام أن الأشخاص الأقل قدرة على الوصول إلى وسائل الحماية هم الأكثر عرضة لتفاقم الأمراض الجلدية الناتجة عن التلوث.

المستقبل: بين البحث الطبي والتأقلم

يرى الخبراء أن مواجهة آثار تغيّر المناخ على الجلد تتطلب التكيف مع الظروف البيئية الجديدة، ومراقبة جودة الهواء، واعتماد إجراءات وقائية. كما يشيرون إلى أن بعض الشركات تسوّق منتجاتها باعتبارها "مضادة لتأثيرات المناخ" من دون وجود أدلة علمية كافية، وينصح الأطباء بالتحقق من وجود دراسات سريرية داعمة لتلك الادعاءات.

وتؤكد ناتالي بيكر: "رغم أن العلاقة بين تغيّر المناخ وصحة الجلد مجال بحثي جديد نسبيًا، فإن التقدم الذي أُحرز خلال السنوات الأخيرة مشجع ويفتح آفاقًا واعدة للمستقبل".

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة

مقالات مشابهة

  • كيف يترك تغيّر المناخ بصماته على بشرتك؟
  • «أتمنى لك سعادة لا نهاية».. محمد رمضان يهنئ لارا ترامب بعيد ميلادها
  • موعد مباراة الزمالك وديكيداها الصومالى في الكونفدرالية
  • ثنائي الزمالك يهدد بفسخ التعاقد وينتظر نهاية المهله
  • المدرب الصربي حسم الأمر.. زوران مانولوفيتش يكشف حقيقة مفاوضات الزمالك لتولي مهمة تدريب الفريق
  • فوز الأوليمبى ٢٠١٤ على نادى سموحة بهدفين نظيفين فى دورى منطقة الأسكندرية
  • الزمالك يدرس العودة لملعبه قبل مواجهة ديكيداها الصومالي
  • بيدري نجم برشلونة.. العبقري القادم في كرة القدم
  • طرح البوستر الرسمي لفيلم السادة الأفاضل تمهيدا لعرضه نهاية أكتوبر
  • موعد مباراة الزمالك وديكيداها الصومالي في الكونفدرالية