لبنان ٢٤:
2025-05-28@11:13:08 GMT

الأوضاع العامة والشؤون الإنمائية بين حمية والصمد

تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT

الأوضاع العامة والشؤون الإنمائية بين حمية والصمد

 استقبل وزير الأشغال العامة والنقل في حكومة تصريف الأعمال الدكتور علي حمية بعد ظهر اليوم في مكتبه في الوزارة، النائب المهندس جهاد الصمد حيث تم استعراض للأوضاع العامة في لبنان والمنطقة. كما تم البحث في شؤون إنمائية مناطقية تعنى بها الوزارة ، خصوصا تلك المتعلقة بصيانة الطرق والإجراءات المتخذة لمعالجة الإنهيارات على بعضها، سيما في قضاء الضنية.


 
وأكد حمية أن "أعمال الصيانة على الأوتوسترادات والطرق المصنفة ضمن نطاق صلاحيات الوزارة، تعتبر من الأولويات "، مشيرا إلى أن " معيار الأولوية لحالة هذه الطرق ، سيكون أساسا في إنجاز الأعمال عليها في المناطق اللبنانية كافة، ومن بينها في قضاء المنية - الضنية " ، مضيفا بأنه " وفي سياق حرص الوزارة على السلامة العامة على الطرق ، ولاسيما تلك التي حصلت عليها انهيارات ، كما جرى على طريق السفيرة -الضنية، والذي يعد طريقا حيويا يربط البلدات بعضها ببعض في المنطقة"، ولأجل ذلك " فقد كانت التوجيهات قد أعطيت  خلال الفترة السابقة لكافة المعنيين في الوزارة للعمل سريعا على إتمام  جميع الإجراءات الإدارية اللازمة والمطلوبة لمباشرة أعمال المعالجة عليها، والتي ستباشر الأعمال عليها بدءا من يوم السبت المقبل".

بدوره الصمد، أشاد بالجهود التي تبذلها الوزارة "في سبيل صيانة الطرق ومعالجة الإنهيارات الحاصلة على بعضها، وذلك على الرغم من الإمكانات المحدودة التي تملكها"، مشيرا في هذا السياق إلى أن " البدء في معالجة الإنهيار الحاصل على طريق السفيرة - الضنية ، يعد أمرا حيويا بالنسبة لتسهيل التواصل بين العديد من البلدات في القضاء، هذا فضلا عن أنه ينعكس إيجابا على مختلف الصعد لدى الأهالي".
وقال :"أن  الكشف الذي ستبدأ به وزارة الأشغال العامة على طرق القضاء للعمل على صيانتها، يعتبر أمرا حيويا، وخصوصا أن هذ الأعمال كانت قد توقفت منذ سنوات بفعل الأزمات التي مرت على لبنان". (الوكالة الوطنية)

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

في ذكرى الاستقلال.. “الأشغال” تسطر إنجازات في مسيرة التقدم

صراحة نيوز ـ تحتفل المملكة الأردنية الهاشمية بذكرى استقلالها الـ79، وهو يوم تتجسد فيه روح العزة والكرامة والإنجازات التي تحققت على مر السنين.
وفي هذه المناسبة الوطنية العزيزة، تبرز وزارة الأشغال العامة والإسكان كإحدى الركائز الأساسية التي ساهمت في تطور البنية التحتية للمملكة، فمنذ تأسيسها، عملت الوزارة بجد وإصرار على تنفيذ مشاريع حيوية في مختلف أنحاء المملكة، لتحسين جودة الحياة للمواطنين وتعزيز استدامة البنية التحتية.
وفي هذا السياق، تواصل الوزارة تحقيق إنجازات ملموسة تواكب تطلعات المملكة في شتى المجالات، ليظل الاستقلال رمزا للحرية والتقدم، إذ أنجزت الوزارة 321 مشروعا خلال عام 2024، ضمن مشاريع إدارات الطرق والأبنية والمحافظات في الوزارة، بقيمة بلغت 367.4 مليون دينار.
ويشير تقرير الوزارة، الذي حصلت عليه وكالة الأنباء الأردنية (بترا)، إلى أن هناك 377 مشروعا أدرجتها الوزارة على موازنة العام الحالي بقيمة 480 مليون دينار، منها 98 مشروعا في إدارة الأبنية بقيمة 358.4 مليون دينار، و119 مشروعا في إدارة الطرق بقيمة 109.6 مليون دينار، و160 مشروعا في إدارة المحافظات بقيمة 11.8 مليون دينار.
وبحسب الإحصائيات الأخيرة للوزارة، توزعت المشاريع التي أنهتها الوزارة خلال العام الحالي على النحو التالي: 11 مشروعا في إدارة الأبنية بقيمة 19.5 مليون دينار، و23 مشروعا في إدارة الطرق بقيمة 17.4 مليون دينار، و5 مشاريع في إدارة المحافظات بقيمة 329 ألف دينار.
أما بشأن المشاريع قيد التنفيذ، فقد بلغ عددها 66 مشروعا في إدارة الأبنية بقيمة 287 مليون دينار، و23 مشروعا في إدارة الطرق بقيمة 48.6 مليون دينار، و111 مشروعا في إدارة المحافظات بقيمة 7.7 مليون دينار.
وبخصوص المشاريع التي لم تطرح بعد، والمزمع الانتهاء من طرحها خلال العام الحالي، فقد تمثلت بـ21 مشروعا في إدارة الأبنية بقيمة 51.9 مليون دينار، و63 مشروعا في إدارة الطرق بقيمة 43.6 مليون دينار، و44 مشروعا في إدارة المحافظات بقيمة 99.4 مليون دينار.
أما فيما يتعلق بلجان التفتيش الرقابية للمشاريع التابعة لمجلس البناء الوطني للعام السابق، ووفقا لبيانات الوزارة، فقد بلغ عدد المشاريع التي تمت زيارتها 706 مشاريع، في حين بلغت نسبة المشاريع التي تم تصويبها من تلك التي تم إيقافها 340 مشروعا، أي ما نسبته 69.67 بالمئة، كما انخفض عدد المخالفات المتعلقة بالسلامة العامة، وإلغاء جدران القص، وشكاوى العمارات السكنية التي بلغت 26 شكوى.
أما التحديثات التي طرأت على كودات البناء التابعة لمجلس البناء الوطني خلال العام الماضي، فقد تمثلت باستحداث كودة الهيدرولوجي، وكودة المستشفيات الخضراء، وكودة الإنارة الخارجية، وكودة العزل الحراري، وتحديث كودة العزل الحراري، وكودة الطاقة الشمسية، وكودة المباني الموفرة للطاقة، وكودة الصوتيات

مقالات مشابهة

  • ???? الدعامة يشفشفون بعضهم .. النار تأكل بعضها …!
  • سيفقد أولاد دقلو كل المدن التي سيطروا عليها وسيتحولون إلى مجرد مجرمين هاربين
  • الرياض تحتضن مؤتمر شبكة كليات السياسات والإدارة والشؤون العامة الإقليمي 2025
  • «الاتحاد لائتمان الصادرات» تحقق 16.2 مليار درهم في حجم الأعمال المؤمّن عليها
  • بري بحث مع شهيب وأبو فاعور في الاوضاع العامة
  • وفد وزارة الرياضة يختتم مشاركته في منتدى شباب مجلس التعاون وآسيا الوسطى بطاجيكستان
  • مدبولي يستعرض مع رئيس الاقتصادية لقناة السويس المشروعات التي تعاقدت عليها الهيئة مؤخرًا
  • في ذكرى الاستقلال.. “الأشغال” تسطر إنجازات في مسيرة التقدم
  • انتخاب رؤساء بلديات الضنية
  • شروط صحة الأضحية والعيوب التي يجب أن تخلو منها.. تعرف عليها كاملة