ارجوك اشتمني.. صورني وانشرني. أنا بحاجة ماسة لمن يغتال شخصيتي
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن ارجوك اشتمني صورني وانشرني. أنا بحاجة ماسة لمن يغتال شخصيتي، سواليفف ارجوك اشتمني صورني وانشرني. أنا بحاجة ماسة لمن يغتال شخصيتي كتب 8230; .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ارجوك اشتمني.. صورني وانشرني. أنا بحاجة ماسة لمن يغتال شخصيتي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
#سواليفف
ارجوك اشتمني.. صورني وانشرني. أنا بحاجة ماسة لمن يغتال شخصيتي
كتب … #امين_سلمان
#مهنة_جديدة ستنطلق قريبا، وتحديد بعد نشر مشروع #قانون_الجرائم_الالكترونية، وتتلخص في بحث بعض الاشخاص عمن يغتالهم شخصيا.
-ارجوك اشتمني. صورني وانشرني. انا بحاجة ماسة لمن يغتال شخصيتيما أسعد من يجري #اغتيال شخصيته بعد إقرار قانون الجرائم الالكترونية. سيكون حظه أكبر من حظ متقاعد من الضمان براتب فلكي.بعد إقرار قانون الجرائم الالكترونية يمكن للبعض أن يحدد مهنته في سيرته الذاتية كما يلي: “ضحية #اغتيال_شخصية”.حينها سيمتهن هذه الفوضى #متسولون لكن بوجه حقوقي. متسولون على شكل ضحايا. وهم الجناة.ربما على القانون العشائري ان يحدث نفسه اليوم بطارئ “الجرائم الالكترونية فيحدد قيمة “الدية” التي يجب ان يدفعها الجاني لمن جرى اغتيال شخصيته.بعد فرض غرامات مهولة في مشروع القانون ستجد بعضهم من تقدم نفسه بأحلام يقظتها أن ينتهك شخص ما خصوصيته بصيغة ما ليحصل على مبلغ الغرامات.غرامات تفوق في “ثرائها” عمل سنين لموظف عادي.هذا جيد من ناحية وكارثة في أخرى. فالبعض يحتاج إلى هذه #العقوبات فقد تجرأ وأوغل في أعراض الناس، فيما آخرون سيتحولون الى ضحايا بالصدفة بعد كتابتهم لمنشور سيحول ايامهم الى مناسبة “لطميات”.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ارجوك اشتمني.. صورني وانشرني. أنا بحاجة ماسة لمن يغتال شخصيتي وتم نقلها من سواليف نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الجرائم الالکترونیة
إقرأ أيضاً:
ماسك: نحن بحاجة إلى بديل للحزبين الديمقراطي والجمهوري حتى يكون للشعب صوت مسموع
رغم إعلانه مؤخرًا عن عزمه الابتعاد عن السياسة، عاد رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك بقوة إلى الساحة السياسية، مستغلًا منصة التواصل الاجتماعي "X" لتوجيه انتقادات لاذعة لمشروع الرئيس دونالد ترامب المعروف بـ"الفاتورة الكبيرة الجميلة"، الذي كان قيد النقاش في مجلس الشيوخ يوم الاثنين.
وكتب ماسك في تغريدة حادة "كل عضو في الكونغرس وعد بخفض الإنفاق الحكومي ثم صوّت فورًا لأكبر زيادة في الديون بتاريخ البلاد، يجب أن يخجل! وسيفقدون ترشيحاتهم التمهيدية العام المقبل، حتى لو كان هذا آخر شيء أفعله في حياتي!"
وقد شن ماسك، منذ أسابيع، حملة شرسة ضد مشروع القانون، ما أدى إلى مواجهة علنية وصاخبة مع ترامب مطلع الشهر الجاري.
وتعيد هذه التصريحات طرح فكرة كان ماسك قد تحدث عنها سابقًا، وهي تأسيس حزب سياسي جديد، إذ قال الاثنين "من الواضح، ومع هذا الإنفاق الجنوني الذي يرفع سقف الدين بخمسة تريليونات دولار، أننا نعيش في دولة ذات حزب واحد – حزب بوركي بيغ! حان وقت تأسيس حزب يهتم فعليًا بالشعب."
وتعهد ماسك بدعم مرشحين يسعون لخوض انتخابات تمهيدية ضد أعضاء الكونغرس الذين أيدوا المشروع، معتبرًا ذلك من أكثر تهديداته السياسية صراحة منذ مغادرته منصبه الاستشاري في البيت الأبيض.
يُذكر أن ماسك أنفق أكثر من 275 مليون دولار لدعم ترامب والجمهوريين في انتخابات 2024، لكنه صرّح في مايو الماضي بأنه سيُقلّص إنفاقه السياسي، قائلاً إنه "فعل ما فيه الكفاية".
وتُظهر بيانات لجنة الانتخابات الفيدرالية أن لجنة العمل السياسي التابعة له، "أمريكا باك"، قدّمت آخر تبرعاتها في مارس لدعم مرشحين جمهوريين في انتخابات فرعية بفلوريدا.
ووصف ماسك مشروع القانون الجمهوري بأنه يُكرّس "عبودية الديون"، مُضيفًا أن الحزمة ستزيد العجز بمقدار 3.3 تريليون دولار خلال العقد المقبل، بحسب تقديرات مكتب الميزانية في الكونغرس. وتُعد الحزمة أغلى من مشروع مجلس النواب، الذي يُقدّر أنه سيضيف 2.4 تريليون دولار إلى العجز.
وبينما يُدافع البيت الأبيض عن المشروع باعتباره وسيلة "لتقليص العجز وإطلاق النمو الاقتصادي"، شكك ماسك في صحة ذلك، مُشيرًا إلى أن القانون يُقدّم امتيازات لقطاعات قديمة ويُقوّض مستقبل الابتكار، خصوصًا في مجالات السيارات الكهربائية والطاقة الشمسية، رغم تأكيده أن خسارة الحوافز لهذه الصناعات ليست السبب الرئيسي لمعارضته المشروع.