نتائج مذهلة عند شرب الدوم يوميا
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
يعد الدوم من العصائر الطبيعية الشائعة في البلاد العربية والشرقية خاصة خلال شهر رمضان.
ووفقا لما جاء في موقع ويب ميد نعرض لكم اهم فوائد تناول عصير الدوم يوميا والأضرار الناتجة عنه.
محاربة الالتهابات
يحتوي الدوم على مضادات الأكسدة التي تساعد على محاربة الالتهابات في الجسم، مما قد يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والسرطان وأمراض أخرى.
تعزيز صحة الجهاز الهضمي
يحتوي الدوم على الألياف الغذائية التي تساعد على تحسين عملية الهضم ومنع الإمساك.
تقوية جهاز المناعة
يحتوي الدوم على فيتامين سي الذي يساعد على تقوية جهاز المناعة ومحاربة العدوى.
خفض ضغط الدم
يحتوي الدوم على البوتاسيوم الذي يساعد على خفض ضغط الدم.
تحسين صحة القلب
يحتوي الدوم على مضادات الأكسدة والبوتاسيوم التي تساعد على تحسين صحة القلب ومنع أمراض القلب.
تعزيز صحة العظام
يحتوي الدوم على الكالسيوم الذي يساعد على تقوية العظام ومنع هشاشة العظام.
محاربة السرطان
أظهرت بعض الدراسات أن الدوم قد يساعد في محاربة بعض أنواع السرطان.
علاج البواسير
يستخدم الدوم تقليدياً لعلاج البواسير.
علاج الإسهال
يستخدم الدوم تقليدياً لعلاج الإسهال.
تحسين صحة الشعر
يحتوي الدوم على فيتامين E الذي يساعد على تحسين صحة الشعر وجعله أكثر لمعاناً.
ترطيب البشرة
يحتوي الدوم على فيتامين A الذي يساعد على ترطيب البشرة ومنع جفافها.
محاربة التجاعيد
يحتوي الدوم على مضادات الأكسدة التي تساعد على محاربة التجاعيد وعلامات الشيخوخة.
تفتيح البشرة
يستخدم الدوم تقليدياً لتفتيح البشرة خاصة فى الوصفات الطبيعية
الآثار الجانبية للدوم:
يعاني بعض الأشخاص من بعض الآثار الجانبية مثل الغثيان والقيء والإسهال والإمساك والحساسية ويجب على النساء الحوامل والمرضعات استشارة الطبيب قبل تناول الدوم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدوم أمراض القلب والسرطان العصائر الطبيعية خفض ضغط الدم تقوية جهاز المناعة تحسين عملية الهضم تحسين صحة الشعر تحسين صحة القلب عصير الدوم علاج البواسير صحة العظام صحة الجهاز الهضمي التی تساعد على الذی یساعد على تحسین صحة
إقرأ أيضاً:
معهد أمريكي يحذر من تخفيضات ميزانية وزارة الخارجية على مصالح واشنطن في الشرق الأوسط وجهود محاربة إيران والحوثيين (ترجمة خاصة)
حذر "معهد واشنطن للسياسات في الشرق الأدنى" من تخفيضات ميزانية وزارة الخارجية الأمريكية التي أقرتها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على مصالح واشنطن في الشرق الأوسط، في ظل تصعيد إيران وجماعة الحوثي في اليمن.
وقال المعهد في تقرير ترجمه للعربية "الموقع بوست" إن تخفيضات الميزانية التي أقرتها إدارة ترامب، والتي تهدف إلى جعل أميركا "أكثر أمانا وقوة وازدهارا"، قد تؤدي في نهاية المطاف إلى الإضرار بالمصالح الأميركية في المنطقة، في حين تعزز الحرب الإعلامية الروسية والصينية.
وأضاف "في وقتٍ يحتاج فيه الشرق الأوسط إلى مساعدة إضافية في إدارة تداعيات الحرب مع إيران، تأتي التخفيضات الكبيرة في ميزانية وزارة الخارجية التي بدأتها إدارة ترامب في وقتٍ غير مناسبٍ على الإطلاق. فمن خلال خفض التمويل للشركاء الذين يحاربون أخطر وكلاء إيران الإقليميين، تُخاطر الإدارة بتمكين إعادة تأهيل "محور المقاومة" التابع لطهران بشكلٍ أسرع.
وتابع "من شأن تخفيضاتٍ أخرى أن تحد من قدرة واشنطن على تقديم مساعدات إنسانية مُنقذة للحياة لليمن، وتُعيق جهود الوصول إلى الشعب الإيراني، وتُفسح المجال للصين وروسيا في حروب المعلومات - وهي إحدى التداعيات السلبية العديدة لإلغاء شبكةٍ حيويةٍ مثل إذاعة صوت أمريكا (VOA)".
وأكد المعهد أن أمام مجلس الشيوخ مهلةٌ حتى 18 يوليو للاعتراض على هذه التخفيضات، لأن الإدارة قدّمت ميزانيتها من خلال مشروع قانون إلغاء، وهو إجراءٌ نادر الاستخدام يمنح الكونغرس فترةً محدودةً للرد على اقتراح الإدارة قبل أن يدخل حيز التنفيذ.
في يناير، أعلنت الإدارة أنها ستُجمّد جميع برامج المساعدات ريثما تُحدّد ما إذا كانت ستجعل أمريكا "أكثر أمانًا وقوةً وازدهارًا". استثنت المراجعة المساعدات العسكرية لإسرائيل ومصر، بالإضافة إلى المساعدات الإنسانية المنقذة للحياة، وذلك على أساس كل حالة على حدة. وفق التقرير.
وأردف "في حال إقراره، من المرجح أن يُلحق إلغاء إدارة ترامب المقترح للميزانية ضررًا بمصالح أمريكية متعددة، لا سيما في الشرق الأوسط. إضافةً إلى ذلك، سيفشل في استغلال ضعف موقف إيران بعد سنوات من العمل الأمريكي والإسرائيلي المُنسّق، بما في ذلك الضربات الأمريكية المُكلفة ضد الحوثيين اليمنيين والبرنامج النووي الإيراني. كما سيُخفّض التمويل الحيوي المُخصص للجيش اللبناني وقوات الأمن العراقية، ويُقوّض قدرة الأردن، الحليف الرئيسي للولايات المتحدة، على الصمود.
وأشار إلى أن إلغاء تمويل NERD وVOA وغيرهما من وسائل البث الإذاعي سيبقي الخطابات الاستبدادية دون مُعارضة، مما يسمح لوسائل الإعلام الصينية والروسية بملء الفراغ.
وخلص معهد واشنطن للسياسات في الشرق الأدنى في تقريره إلى القول إن "خفض المساعدات الإنسانية - التي تُعدّ تقليديًا قوة أمريكية - سيُحدّ من قدرة واشنطن على جبهات مُختلفة، مثل مساعدة غزة بمجرد التوصل إلى اتفاق بين إسرائيل وحماس، أو مُعالجة الأزمة المُستمرة في اليمن، أو تلبية رغبة الرئيس ترامب المُعلنة في مُساعدة سوريا الجديدة".