نصائح وقائية لمرضى الجيوب الأنفية
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
يعاني الكثير من احتقان وحساسية الجيوب الانفية والالتهابات نتيجة هبوب الرياح العاتية والعواصف المثيرة للرمال والأتربة وذلك في فترة مابين الشتاء والربيع ، ويشير الدكتور مجدي بدران استاذ المناعة والحساسية في تصريح خاص ل "البوابة نيوز " عن أهم النصائح والاجراءات الوقائية لمرضى التهاب الجيوب الأنفية الحاد:
زيارة الطبيب في حالة
• صعوبة في التنفس
• التنفس السريع
• جفاف الأنف
• حمى تستمر لأكثر من 4 أيام
• استمرار الأعراض لأكثر من 10 أيام دون تحسن
تكرار الأعراض.
• استنشاق شاى الأعشاب الطبيعية قبل شربها وتعزيز المناعة.
• البقاء في المنزل
• العزل في المنزل
• تجنب الاتصال بالآخرين حتى التحسن
• شرب الكثير من السوائل، خاصة الماء الغير بارد
• تجنب مسببات الحساسية
• تناول مسكنات الألم، ماعدا الأسبرين للأطفال دون سن 18
• تجنب التدخين وأماكن المدخنين
• تنظيف الأنف بمحلول الماء المالح
• شرب السوائل بوفرة
والأولوية للماء وعصائر الفاكهه الطبيعية مما يساعد فى تعزيز المناعة، والخلاص من الإفرازات المتراكمة والبلغم.
• تناول الشوربة
يساعد على تخفيف احتقان وتنظيف الجيوب الأنفية ، مثل شوربة دجاج مضاف إليها بعض الخضروات والأعشاب الطازجة، مع تناولها واستنشاق البخار الناتج عنها.
• شرب عدد كبير من المشروبات الساخنة ومن بينها:
1. الزنجبيل مع الليمون المحلى بعسل النحل مشروب طبيعى فعال يعزز المناعة.
2. الزعتر
3. البابونج.
4. أوراق الزعتر
5. أوراق الأوكالبتوس
6. زهور البوصير
7. أوراق ميليسا
8. ثمار الشمر
9. جذر العرقسوس
10. البردقوش
11. التيليو
12. الكركم
13. القرفة
14. الينسون
15. النعناع،
16. الحلبة.
17. ورق الجوافة
18. أوراق الريحان
19. الشاي الأخضر
20. القرنفل.
الوقاية:
1. تجنب الأتربة قدر المستطاع
2. عدم مغادرة المنزل خلال هبوب الرياح العاتية والعواصف المثيرة للرمال والأتربة
3. تغيير الملابس التي تستخدم خارج المنزل وغسلها
4. الاستحمام فور العودة للمنزل
5. غسل الوجه واليدين فور الوصول للعمل أو مقر الدراسة
6. تجنب نشر الملابس المغسولة خارج المنزل؛ لأنها تجمع الأتربة وحبوب اللقاح على الملابس والأغطية والفوط
7. ارتداء كمام طبية جديدة حال الخروج من المنزل وتغييرها كل 4 ساعات
8. مسح الأسطح التي يتعدد لمسها كل ساعة بمطهر طبى
9. تنظيف الأرضيات بمكنسة كهربائية ثم مسحها بمحلول الكلور المخفف 10%
10. الغرغرة وغسل الأنف بمحلول ملحي معقم
11. تنظيف التكييف أولاً بأول
12. إحكام غلق النوافذ والأبواب
13. الالتزام بعلاج الحساسية الموصوف من الطبيب لمعالج
14. تناول أدوية علاج الحساسيات خاصة الوقائية التى تباعد بين فترات حدوث أزمات تحسسية
15. تجنب فرك العين والأنف والجلد
• الأظافر الطويلة
• تخدش الجلد أي تفتحه وتسمح بالميكروبات بالدخول خلال جروح في الجلد وثنايا الأظافر
16. تجنب البخور والمعطرات
17. تجنب التدخين الذى يقلل المناعة
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: في رمضان استنشاق البخار تجنب التدخين مرضى الجيوب الأنفية مسببات الحساسية
إقرأ أيضاً:
ليس فقط بصمتك.. أنفاسك قد تحدد هويتك بدقة مذهلة
إسرائيل – استخدم فريق من الباحثين طريقة جديدة لتحليل التنفس البشري، كشفت أن نمط تنفس كل فرد فريد تماما كالبصمة، ويمكن استخدامه لتحديد الهوية بدقة تصل إلى 96.8%.
وهذا الاكتشاف، الذي نشر في مجلة Current Biology، يفتح آفاقا غير مسبوقة في فهم العلاقة بين التنفس والدماغ، وقد يمهد الطريق لتشخيص وعلاج الحالات النفسية من خلال مراقبة التنفس فقط.
وبدأت الدراسة من تساؤل بسيط في مختبر معني بحاسة الشم في معهد وايزمان للعلوم بإسرائيل: إذا كان الدماغ يعالج الروائح أثناء الاستنشاق، فهل يعكس نمط التنفس البشري البنية العصبية الفريدة لكل فرد؟.
للإجابة على هذا السؤال، صمم الباحثون جهازا خفيفا يُرتدى على الأنف، يراقب تدفق الهواء بدقة من خلال أنابيب مرنة موضوعة أسفل فتحتي الأنف.
وهذا الجهاز سمح للفريق، بقيادة العالمة تيمنا سوروكا، بمراقبة أنماط تنفس 100 شخص بالغ سليم خلال حياتهم اليومية، وتسجيل 24 مؤشرا تنفسيا.
وتوصل الفريق إلى أن أنماط التنفس تختلف من شخص لآخر بشكل لافت، بحيث تسمح بتمييز الأفراد بدقة عالية. بل إن تسجيل ساعة واحدة فقط من التنفس يكفي للحصول على إشارات مميزة، وتزداد الدقة مع استمرار الرصد.
لكن الأهم أن التنفس لم يكشف فقط عن الهوية، بل أشار أيضا إلى مؤشرات صحية ونفسية مثل: مؤشر كتلة الجسم وجودة النوم ودورات الاستيقاظ ومستويات القلق والاكتئاب والسمات السلوكية الفردية.
وعلى سبيل المثال، أظهر المشاركون الذين أبلغوا عن شعورهم بالقلق نمط تنفس أسرع وأكثر تقلبا أثناء النوم، ما يشير إلى إمكانية استخدام التنفس كأداة لقياس الحالة النفسية.
ومع ذلك، لم يكن أي من المشاركين يعاني من اضطرابات نفسية بالمعايير السريرية.
ويقول الباحث نعوم سوبل من المعهد: “نفترض أن القلق أو الاكتئاب يغيّر طريقة تنفسك، لكن ربما يكون العكس صحيحا – ربما تؤثر طريقة التنفس في حالتك النفسية. وإذا صحّ ذلك، فقد نتمكن من تعديل التنفس لتغيير هذه الحالات”.
ورغم نتائج الدراسة المبشّرة، لا يزال الجهاز يواجه بعض العقبات. فأنبوب الأنف الظاهر لا يقيس التنفس الفموي وقد يتأثر أثناء النوم.
ويعمل الفريق حاليا على تطوير نسخة أكثر راحة وبساطة، لتسهيل الاستخدام اليومي.
كما بدأ الباحثون في استكشاف إمكانات محاكاة أنماط التنفس الصحية من أجل تحسين الحالة النفسية، في محاولة للانتقال من التشخيص إلى العلاج.
المصدر: interesting engineering