الإعلامي طارق علام: ربنا أكرمني برحلة أثناء طفولتي شوفت فيها مستقبلي
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
روى الإعلامى طارق علام، موقفًا عاشه أثناء صغره، عندما كان تلميذأ في المرحلة الإبتدائية: «طلعت رحلة تابعة للمدرسة شوفت فيها مستقبلي».
وأضاف «علام» خلال لقائه ببرنامج «كلم ربنا»، المذاع عبر «الراديو 9090»، تقديم الكاتب الصحفي أحمد الخطيب، أثناء الرحلة قمت بزيارة المدرسة الإعدادية التي التحقت بها فيما بعد، وكذا امتدت الزيارة لمبنى التلفزيون وكلية الشرطة، وتشاء الأقدار أن التحق بكلية الشرطة وأصبح ضابطا، ومن ثم عملت بالإعلام.
وتابع «علام»: الله سبحانه وتعالي يرسل لي رسائل ربانية في مواقف خاصة بحالات إنسانية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ضابط شرطة كلية الإعلام كلم ربنا
إقرأ أيضاً:
عندى شعور مستمر بعدم الرضا .. أمينة الفتوى توضح
أجابت الدكتورة زينب السعيد، أمينة الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال إحدى المتصلات التي تعاني من مقارنة نفسها بسلفتها وشعورها بعدم الرضا؟.
وقالت أمينة الفتوى بدار الإفتاء، خلال تصريح تليفزيوني: "أنا أولًا أحب أحيي صاحبة السؤال لأنها التفتت لنقطة سلبية داخل نفسها، ودي بداية ممتازة للإصلاح.. إن الإنسان يلاحظ إنه عنده خلل أو تقصير، فده أول خطوة للعلاج".
وأضافت السعيد: "الرضا في الحقيقة قرار.. لأن اللي مش راضي هيفضل طول عمره يبص للي في إيد غيره، حتى لو كان عنده من النعم ما يكفي، ومش هيشعر بالسعادة أبدًا. وعلشان كده بنقول: من رضي فله الرضا".
وأشارت إلى أن الرضا مش مرتبط بالغنى أو الفقر، بل هو شعور داخلي ينبع من التسليم لقضاء الله، قائلة: "احنا بنقول في الدعاء بعد الأذان: (رضيتُ بالله ربًا)، طيب هو أنا راضية بربنا؟ يبقى لازم أكون راضية بقضاؤه، وقدره، وبقسمته في الرزق، لأن اللي يقول (رضيت بالله ربًا) وهو مش راضي باللي كتبه ربنا له، يبقى هو لسه محتاج يفهم المعنى صح".
وتابعت: "الواحد لو بص للحاجات اللي عنده، هيلاقي نعم كتير جدًا مش عند غيره.. ربنا سبحانه وتعالى قسم الأرزاق بـ 24 نوع من العطاء، وكل واحد واخد نصيبه المتوازن فبدل ما نبص لغيرنا، لازم نشوف إحنا ربنا إدانا إيه، ونقول: الحمد لله".