فطائر الخلاط السريعة ألذ وأطيب وجبة سحور.. طريقة عمل فطائر الخلاط السريعة بخطوات بسيطة
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
تعتبر فطائر الخلاط السريعة من أطيب أنواع الفطائر التي تقدم على وجبة السحور، حيث تتميز بسهولة تحضيرها ومكوناتها البسيطة التي نجدها في كل مطبخ، وهي لذيذة الطعم والرائحة وتكفي لعدد كبير من الأسرة وطعمها روعة ومذاقها شهي لا يقاوم، وسوف نتعرف من خلال موقع الفجر الإخباري على طريقة عمل فطائر الخلاط السريعة بخطوات سهلة وسريعة بالمنزل.
تتكون الفطائر من مكونات بسيطة سوف نتعرف عليها وهي كما يلي:-
٢ كوب من الدقيق.
كوب حليب سائل.
كوب ماء فاتر.
ملعقة صغيرة من السكر.
ملعقة صغيرة من الملح.
مقدار ملعقة صغيرة من الخميرة الفورية.
ملعقة صغيرة من البيكنج بودر.
ملعقتان كبيرتان من الزيت.
طبق صغير من الفلفل الأخضر المقطع.
طبق صغير من الزيتون المقطع.
نصف كوب من صلصة الطماطم.
كوب من الجبنة الموزاريلا.
رشة فلفل أسود.
رشة ملح.
طريقة التحضير
سوف نتعرف على طريقة تحضير فطائر الخلاط السريعة بخطوات سهلة وسريعة بالمنزل وهي كما يلي:-
نحضر وعاء الخلاط ونضع به الحليب، والماء، والزيت، والسكر، والخميرة، والملح ونخفقهم مع بعض جيدًا حتى نحصل على خليط أبيض اللون.
بعد ذلك نقوم بإضافة الدقيق، والبيكنج بودر، والزعتر وخفق مرة أخرى حتى نحصل على عجينة سائلة ناعمة.
نترك وعاء الخلاط جانبًا لمدة عشر دقائق حتى ترتاح العجينة وتصبح هشة.
نحضر وعاء ونضع به الزيتون، والفلفل، والجبنة الموزاريلا ونقلبهم مع بعض، ثم نقوم بإضافة الملح والفلفل الأسود ونقلب باستمرار، بعد ذلك نقوم بإحضار طاسة ونضعها على نار هادئة ونتركها حتى تسخن، ثم نقوم بدهن الطاسة بقليل من الزيت حتى لا تلتصق الفطائر بها، نحضر خليط العجين ونغرف كوب منه ونقوم بتوزيعه داخل الطاسة على شكل دوائر متوسطة الحجم، ثم نغطي الطاسة ونهدي من النار، بعد مرور ثلاث دقائق نقوم برفع الغطاء، وندهن وجه الفطائر بالصلصة، ويتم توزيع الحشو عليها بالتساوي، ثم نغطي الطاسة مرة أخرى وتترك على النار لمدة خمس دقائق، بعد ذلك نقوم برفع الطاسة من على النار ونحضر طبق التقديم ونقدمها ساخنة بألف هنا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فطائر ملعقة صغیرة من کوب من
إقرأ أيضاً:
كم وجبة يجب تناولها يومياً للحفاظ على الصحة؟
يتردد كثيراً أن تناول وجبات صغيرة ومتعددة خلال اليوم مفيد للصحة، ويساعد على فقدان الوزن، إلا أن الدراسات العلمية أظهرت نتائج متفاوتة حول العدد المثالي للوجبات اليومية. ووفق تقرير نشره موقع «verywellhealth»، تشير الأبحاث إلى أن جودة النظام الغذائي وإجمالي السعرات الحرارية المستهلكة لهما تأثير أكبر على الصحة العامة من عدد الوجبات التي يتم تناولها يومياً.
معدل الأيض هو كمية الطاقة أو السعرات الحرارية التي يستهلكها الجسم خلال فترة زمنية معينة. ويعتقد بعض الخبراء أن زيادة عدد الوجبات اليومية يمكن أن ترفع معدل الأيض، أو تساعد الجسم على حرق المزيد من السعرات الحرارية.
يرتبط هذا الاعتقاد جزئياً بما يُعرف بـ التأثير الحراري للطعام، أي كمية السعرات التي يحتاجها الجسم لهضم الطعام. ويقترح البعض أن تناول الطعام بشكل متكرر يحافظ على نشاط عملية الأيض (التمثيل الغذائي) طوال اليوم، بدلاً من أن تكون مقتصرة على وجبتين أو ثلاث فقط. لكن بعض الأبحاث العلمية تشير إلى أن تقليل عدد الوجبات يمكن أن يساهم في كبح الشهية بشكل أكثر فعالية من تناول وجبات صغيرة ومتكررة. كما أن تقليل عدد مرات الأكل قد يساعد على الحد من زيادة الوزن على المدى الطويل.
عموماً، معظم خبراء التغذية يتفقون على أن تناول ثلاث وجبات رئيسة يومياً مع إمكانية إضافة وجبات خفيفة صحية يمكن أن يكون مناسباً لمعظم الناس، بحسب «منظمة الصحة العالمية».
1- 3 وجبات رئيسة:
يتكون هذا النمط من الإفطار، والغداء، والعشاء. يساعد الإفطار على تنشيط الجسم بعد ساعات النوم الطويلة، مما يمنح الطاقة والتركيز لبداية اليوم. أما الغداء، فيوفّر الوقود اللازم لمواصلة النشاط، والعشاء يمد الجسم بالعناصر الغذائية الضرورية قبل الراحة الليلية. عند الالتزام بتوزيع السعرات الحرارية بشكل متوازن على هذه الوجبات، يمكن الحفاظ على وزن صحي، ومستوى طاقة ثابت طوال اليوم.
2- الوجبات الخفيفة الصحية:
يُفضّل البعض إضافة وجبة أو وجبتين خفيفتين بين الوجبات الرئيسة، خصوصاً إذا كانت الفترات بينها طويلة. الهدف من الوجبة الخفيفة هو منع الشعور بالجوع الشديد الذي قد يؤدي إلى الإفراط في الأكل في الوجبة التالي.
3- وجبتان فقط في اليوم:
يلجأ بعض الأشخاص إلى نظام «وجبتين يومياً»، خاصة في أنماط الصيام المتقطع. هذا النمط قد يناسب البعض، لكنه لا يلائم الجميع، خصوصاً من يحتاجون إلى طاقة مستمرة، أو لديهم مشكلات صحية مثل السكري.
4- أهمية نوعية الطعام:
عدد الوجبات ليس وحده العامل الحاسم. الأهم هو نوعية الطعام. يجب أن تحتوي كل وجبة على مزيج متوازن من البروتين، والكربوهيدرات المعقدة، والدهون الصحية، والألياف. الأطعمة المصنعة والمليئة بالسكريات تضر بالصحة حتى لو كان عدد الوجبات مناسباً.
5- التوازن والاستماع للجسم:
أفضل نظام هو الذي ينسجم مع نمط حياة الشخص، ويمنحه شعوراً بالشبع والنشاط. بعض الأشخاص يشعرون براحة أكبر مع ثلاث وجبات، بينما يفضل آخرون خمس وجبات صغيرة. المهم هو الحفاظ على استقرار مستويات السكر في الدم، وتجنب الإفراط أو الحرمان، وفقاً لمنظمة الصحة العالمية.