فيديو يهز العراق: قتلى وجرحى بعد محاولة خطف طالبات جامعيات في بابل
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
أثارت مقاطع فيديو مصورة، انتشرت بشكل واسع على منصات التواصل الاجتماعي، غضبا واسعا في العراق، حيث أظهرت مسلحا يحاول اختطاف طالبات جامعيات من جامعة بابل، مما تسبب في وقوع قتلى وجرحى من المدنيين.
وأظهرت المقاطع المتداولة، اشتباكات مسلحة بين قوات الشرطة في بابل وشخص مسلح حاول اختطاف طالبة جامعية.
شرطة #بابل تشتبك مع مسلح أقدم على اختطاف طالبة جامعية بعد أن أوقف سيارة كانت تقل مجموعة من الطالبات.
وفي التفاصيل، حاول الخاطف إيقاف سيارة كانت تحمل مجموعة من الطالبات، وقد أفاد مصدر أمني بمقتله بعد الاشتباك.
واشارت قناة السومرية، نقلا عن مصدر أمني أن "شخصا كان يستقل مركبة من نوع تاهو قام بمحاولة اختطاف طالبات من أمام جامعة بابل".
وأوضح المصدر أن "قوات الأمن العراقية تصدت للمهاجم وتم اشتباكه على الطريق المؤدي إلى النجف، مما أسفر عن مقتله".
المصدر: البوابة
إقرأ أيضاً:
مصدر سياسي: الانتخابات المقبلة مزورة النتائج بنسبة 100%
آخر تحديث: 2 غشت 2025 - 3:42 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- اكد مصدر سياسي مطلع، اليوم السبت،إن قرار مفوضية الانتخابات بإلغاء الحبر الانتخابي بأمر من زعماء الإطار وفي مقدمتهم محمد السوداني مستغلا منصبه الحكومي هو لتزوير الانتخابات بنسبة 100% لقناعتهم بالرفض الشعبي لهم ، وبعد هذا الإلغاء باشرت أحزاب الحشد الإطارية وتحالفاتهم وغيرهم من أحزاب بشراء بطاقات الناخب أمام أعين مفوضية الانتخابات ،واضاف المصدر، ان ترشيح اكثر من 7900 مرشح للانتخابات يؤكد على الفساد البرلماني ،والسؤال لماذا يخسر المرشح ملايين الدولارات لغرض فوزه بمقعد برلماني أليس هذا الأمر غريباً ولايوجد مثله في العالم إلا بالعراق؟؟!!, لأنه متأكد سيحصل على المليارات من خلال العقود والكومشنات والعلاقات الفاسدة. برلمان وحكومة وقضاء يجمعهما الفساد على حساب العراق وأهله. من خطورة تصاعد وتيرة الإنفاق المالي في الحملات الانتخابية، معتبراً أن ذلك يشوّه جوهر التنافس الديمقراطي ويحوّل مجلس النواب إلى مؤسسة استثمارية يسعى من خلالها البعض لتحقيق مصالح اقتصادية على حساب المصلحة العامة. وقال الحبوبي في تصريح لوكالة /المعلومة/ إن “الامتيازات التي أُقرت خلال الدورات النيابية السابقة أغرت العديد من المرشحين بالسعي وراء الفوز بمقاعد نيابية، لا خدمة للشعب، بل لتحقيق الثراء السريع واستغلال المنصب للاستثمار في مشاريع الدولة”. وأضاف أن “معظم المرشحين أصبحوا من التجار والصناعيين الذين يضخون ملايين الدولارات في الدعاية الانتخابية، على أمل استرداد أموالهم لاحقاً من خلال النفوذ السياسي”، محذرا من أن “هذا التوجه يُقصي الكفاءات ويُفرغ العملية السياسية من مضمونها التمثيلي والتشريعي”. ودعا الحبوبي إلى “إجراءات تنظيمية تحد من استغلال المناصب النيابية لأغراض اقتصادية، أبرزها منع النائب من مزاولة أي نشاط تجاري طيلة الدورة الانتخابية، ومنع مفاتحة الوزارات للحصول على مشاريع شخصية أو لصالح أطراف مقربة، وحصر دور البرلمان بالرقابة والتشريع”. وطالب بـ”مراقبة مفوضية الانتخابات لعمليات شراء وبيع بطاقات الناخب، واستبعاد أي مرشح يثبت تورطه في تلك الممارسات، حفاظاً على نزاهة الانتخابات وشرعية المؤسسات التشريعية”.