بيونسيه تعتبر ألبومها القادم الأفضل في مسيرتها على الإطلاق
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
بدأت النجمة بيونسيه الحملة الترويجية لألبومها الموسيقي الجديد بقوة، بتكرار ثنائها على الألبوم الجديد في تصريحات متتالية.
ووفق ديلي ميل، جاء في أحدث تصريح لبيونسيه أنها وصفت ألبومها القادم بأنه الأفضل في مسيرتها الموسيقية حتى الآن.
وسبق وأن طرحت النجمة بيونسيه قائمة عناوين اغنيات أحدث ألبوماتها بشكل رسمي بعنوان Cowboy Carter.
ووفق ديد لاين، قائمة عناوين الأغنيات بالألبوم الجديد كشفت عن تعاون مرتقب لبيونسيه مع مجموعة مميزة من الفنانين الكبار مثل دولي بارتون.
وقامت النجمة الكبيرة بيونسيه بطرح البوستر الدعائي الأول لألبومها الجديد الذي كانت قد أعلنت عن نيتها لطرحه بأسلوب أغنيات الكانتري الأمريكية.
وأعلنت النجمة بيونسيه عن أن أحدث ألبوماتها الغنائية، سيطرح بعنوان Cowboy Carter!، وسيكون أحدث ألبوم غنائي لها منذ طرحها لآخر ألبوم في عام 2022.
ووفق ديلي ميل، الألبوم القادم، سيشمل في غالبيته أغنيات على طريقة الكانتري ميوزك، لعشاق نمط أغنيات رعاة البقر.
نجاحات مشابهة
وكانت قد سارت تايلور سويفت على نهج بيونسيه، في طرحها خلال الأسابيع القليلة الماضية، فيلم وثائقي جديد، قدمت من خلاله كواليس حصرية لجولتها الفنية الموسيقية.
هذا الفيلم، حقق نجاح استثنائي على مستوى شباك التذاكر، حتى أنه تفوق على أعمال سينمائية شهيرة، كانت مطروحة للعرض في التوقيت نفسه.
نسخة جديدة من 1989
وأطلقت النجمة تايلور سويفت تصميم جديد لغلاف ألبومها الناجح 1989، الغلاف حمل سماء 5 أغنيات جديدة تضاف للمرة الأولى للألبوم كأغنيات إضافية على أغنيات الإصدار الأول له.
وتقول ديلي ميل، ان هذه النسخة المعدلة من ألبوم 1989، عززت بها تايلور تشكيلة الأغاني، بإضافة خمسة أغنيات جديدة، منها أغنية بعنوان Slut.
والنسخة المعززة من الألبوم، ستكون متاحة للاقتناء مع الأغنيات الخمس بها، بداية من يوم 27 أكتوبر المقبل.
بيونسيه
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
إيران تعتبر حيازة السلاح النووي أمرا "غير مقبول"
جدد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي السبت رفض بلاده لحيازة سلاح النووي، وذلك في وقت تجري إيران مباحثات مع الولايات المتحدة سعيا للتوصل الى اتفاق بشأن ملفها النووي.
وقال عراقجي في كلمة متلفزة "اذا كانت المشكلة هي الأسلحة النووية، نعم، نحن نعتبرها أيضا غير مقبولة".
وأضاف: "نحن متفقون معهم على هذه النقطة".
ووفق دبلوماسيين مطلعين فإن القوى الغربية، بقيادة الولايات المتحدة وبمشاركة بريطانيا وفرنسا وألمانيا، تستعد للضغط على مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية من أجل إصدار إعلان رسمي بعدم امتثال إيران لالتزاماتها النووية، في خطوة تعتبر الأولى من نوعها منذ قرابة عقدين، وقد تُفاقم التوترات مع طهران.
ويُرتقب أن ينعقد الاجتماع الفصلي لمجلس محافظي الوكالة، المكوّن من 35 دولة، في 9 يونيو المقبل، بالتزامن مع تقارير فصلية مرتقبة من الوكالة حول الأنشطة النووية الإيرانية ومدى التزامها باتفاقات منع الانتشار.
وبحسب الدبلوماسيين، فإن مشروع القرار الغربي يسعى إلى تكثيف الضغط على إيران لتقديم تفسيرات بشأن آثار اليورانيوم التي عثرت عليها الوكالة في مواقع لم يُعلن عنها مسبقا، وسط قلق متصاعد من وتيرة التقدم السريع في برنامجها النووي.
وأجرت طهران وواشنطن خمس جولات من المباحثات بوساطة عمانية منذ أبريل، مع تأكيد الجانبين إحراز تقدم، على رغم تباين معلن بينهما بشأن احتفاظ إيران بالقدرة على تخصيب اليورانيوم.