أعلن الأمن الفيدرالي الروسي، اليوم الاثنين، اعتقال أجانب في داغستان شاركوا في تمويل ودعم هجوم كروكوس بموسكو والتخطيط لهجوم آخر.

وحسب "روسيا اليوم"، قالت تقارير مركز العمليات المركزية التابع لهيئة الأمن الفيدرالية الروسية إن المحتجزين في داغستان قاموا بتمويل إرهابيي عملية "كروكوس".

وأضافت: "لقد ثبت أن المسلحين المحتجزين متورطون بشكل مباشر في تمويل وتوفير أموال لمرتكبي العملية الإرهابية في (كروكوس سيتي هول) في 22 مارس الماضي".

وكانت لجنة مكافحة الإرهاب الروسية قد اعتقلت 3 مسلحين في عملية أمنية خاصة صباح اليوم بمدينة كاسبيسك بجمهورية داغستان الروسية، حيث جاء في بيان اللجنة أن المعتقلين خططوا لهجمات إرهابية، وضبطت في أماكن اعتقالهم أسلحة آلية وذخائر وعبوات ناسفة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الأمن الفيدرالي الروسي داغستان أجانب تمويل هجوم كروكوس

إقرأ أيضاً:

تفاصيل جديدة عن عملية أغتيال عراب البرنامج النووي الإيراني

إسرائيل تكشف تفاصيل جديدة حوّل عملية إغتيال العالم النووي الإيراني "محسن فخري زاده" عام 2020.

 

قبل 8 أشهر من عملية الإغتيال، شكل الموساد فريقًا مؤلفًا من 20 شخص إيراني، مرتبط بالموساد، وهربوا لهم بعض المتفجرات والأسلحة المفككة ويتم تركيبها داخل إيران، وأحد هذه الأسلحة كان رشاشًا متوسطًا من طراز M-240C أمريكي الصنع، تم تركيبه آليًا ويكون التحكم فيه عبر مركز للتحكم والسيطرة في إسرائيل وعبر الأقمار الصناعية، لتتم عملية الإطلاق من إسرائيل!

 

يقول الموساد، إن محسن فخري زاده كان مراقبًا لمدة 8 أشهر متواصلة، وبكل تحرك كان عناصر الموساد خلفه، إلى إن جاء أمر التخلص من العالم النووي، على طريق الإمام الخميني في طهران، برفقة زوجته، وكان قد نصب عملاء الموساد كاميرا داخل سيارة مزودة بالذكاء الاصطناعي للتعرف على وجه العالم، وكانت مركونة على بعد 700-800 متر، تم إطلاق النار عليه من الرشاش المركب في سيارة أخرى، وترجل بعدها من سيارته لطلب النجدة الطبية، لكن عناصر الموساد كانوا قد نصبوا كمينًا له لضمان التخلص منه نهائيًا!

 

إيران أتهمت إسرائيل باغتياله، لكن إسرائيل كانت تنفي دومًا، وقد اعترفت إسرائيل اليوم بذلك، كذلك كان مخططًا ان يتم اغتياله عام 2009، لكن الغيت بسبب الصعوبات العملياتية وصعوبة أختراق الأمن الإيراني في ذلك الوقت.

 

كان محسن فخري زاده معروفًا بقدرته على تحريك وإخفاء مكونات البرنامج النووي الإيراني عن أنظار الغرب، حيث كان يُغلق منشآت، ويُعيد تسميتها، أو يدمجها ضمن برامج نووية ذات طابع مدني جزئي.

 

إسرائيل قالت ان التخلص منه، كان بمثابة نصر إستراتيجي إسرائيلي لتأخير عمليات التخصيب والتقدم، لحين شن العملية العسكرية عام 2025.

 

مقالات مشابهة

  • التحالف الإسلامي ينظم برنامجًا جديدًا في تشاد لمحاربة تمويل الإرهاب
  • كييف تطالب بعقوبات جديدة على موسكو بعد هجوم واسع بالطائرات المسيّرة والصواريخ
  • مسؤولون: روسيا تشن ثاني أكبر هجوم جوي على أوكرانيا ليلا منذ الغزو
  • روسيا تشن أعنف هجوم ليلي غرب أوكرانيا.. وزيلنسكي يطالب بفرض عقوبات أشد
  • موسكو وبيونغ يانغ تعلنان «أخوة لا تُقهر».. والسعودية تعزز شراكاتها الصناعية في روسيا
  • درجات الحرارة تتعدى الـ 40.. الأرصاد تكشف تفاصيل حالة الطقس اليوم
  • تفاصيل جديدة عن عملية أغتيال عراب البرنامج النووي الإيراني
  • روسيا تعلن إحباط هجوم أوكراني بـ25 مسيّرة وتطرح فكرة جديدة للتفاوض
  • مقتل إسرائيلي وفلسطينيين اثنين في هجوم بالضفة الغربية.. وأبو عبيدة يدعو لمواصلة العمليات
  • قائد قوة واجب عملية أتلانتا يزور مركز الأمن البحري