صرح الدكتور عبد الرحمن البزري، النائب في البرلمان اللبناني، بأن كل شيء متوقع مع الاحتلال الإسرائيلي لأن كل نواياه عدوانية في الأساس وخلال المرحلة التي كان بها نوع من الحرب المحدودة جغرافيا بين المقاومة في لبنان وجيش الاحتلال الإسرائيلي رأينا اعتداءات خرجت خارج الجنوب.

وأضاف خلال استضافته ببرنامج «مباشر بيروت» الذي تقدمه الإعلامية دانيا الحسيني على شاشة «القاهرة الإخبارية»، أن الاعتداءات وصلت إلى بعلبك والبقاء وبعض القذائف بمناطق بجبل لبنان، موضحًا أن مساحة العدوان الإسرائيلي من الممكن أن تكون بأي منطقة.

وتابع أنه من الواضح أن المقاومة في لبنان تلتزم إلى حد ما بالرد المحدود حتى لا يتوسع نطاق الاشتباك، ولكن لا أحد يعرف النوايا الحقيقة للعدو الإسرائيلي وحكومته كما أن التصعيد ينذر بتفاقم الوضع.

اقرأ أيضاًالموت يفجع الفنانة اللبنانية سيرين عبد النور

الأمم المتحدة تحقق في إصابة 3 من موظفيها ومترجم بجنوب لبنان

اختطاف يوتيوبر أمريكي من أصل لبناني في هايتي.. ما القصة؟

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: فلسطين قوات الاحتلال قطاع غزة لبنان اسرائيل الاحتلال الاسرائيلي اخبار فلسطين عاصمة فلسطين تل ابيب فلسطين اليوم غلاف غزة الحدود اللبنانية البرلمان اللبناني قصف اسرائيل طوفان الاقصى احداث فلسطين أخبار إسرائيل اليوم اسرائيل ولبنان مستشفيات غزة أخبار لبنان الحدود مع لبنان لبنان واسرائيل أخبار إسرائيل صراع اسرائيل ولبنان أخبار لبنان اليوم برلمان لبنان

إقرأ أيضاً:

جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن عن عمليات برية "خاصة ومركزة" في جنوب لبنان

بيروت- أعلن الجيش الإسرائيلي الأربعاء 9 يوليو 2025، عن خوض عمليات برية "خاصة ومركزة" في جنوب لبنان هدفها المعلن تدمير بنى تحتية تابعة لحزب الله، على ما أفاد المتحدث باسم الجيش، أفيخاي أدرعي.

وأورد الناطق على منصة إكس "بناء على معلومات استخبارية ورصد وسائل قتالية وبنى تحتية إرهابية لحزب الله في عدة مناطق في جنوب لبنان، توجه الجنود لتنفيذ عمليات خاصة ومركزة بهدف تدميرها ومنع إعادة تموضع حزب الله في المنطقة".

وأرفق أردعي منشوره بعدة فيديوهات ليلية لجنوب لبنان ومنها لجنود يتوغلون راجلين، أحدها بعنوان "عملية ليلية مُركزة نفذها لواء عوديد (9) في جنوب لبنان".

ولم تتلق وكالة فرانس برس ردا من الجيش الإسرائيلي عمّا إذا كانت هذه هي المرة الأولى التي ينفذ فيها عمليات برية داخل لبنان منذ دخول وقف إطلاق النار بين حزب الله واسرائيل حيز التنفيذ في تشرين الثاني/نوفمبر.

والثلاثاء، شنت إسرائيل غارة هي الأولى من نوعها قالت إنها استهدفت عناصر من حماس في شمال لبنان. وقتل ثلاثة أشخاص وأصيب 13 آخرون في قصف سيارة قرب مدينة طرابلس.

وتقول إسرائيل إنها ستواصل ضرباتها "لإزالة أي تهديد" ضدها، ولن تسمح للحزب الذي تطالب بنزع سلاحه بإعادة ترميم قدراته بعد الحرب التي كبدته خسائر كبيرة على صعيد البنية العسكرية والقيادية.

نصّ وقف إطلاق النار على انسحاب حزب الله من المنطقة الواقعة جنوب نهر الليطاني (على مسافة حوالى 30 كيلومترا من الحدود مع إسرائيل من الجنوب) وتفكيك بناه العسكرية فيها، مقابل تعزيز انتشار الجيش وقوة الأمم المتحدة لحفظ السلام (يونيفيل).

كذلك، نصّ على انسحاب القوات الإسرائيلية من مناطق سيطرت عليها خلال الحرب، لكن اسرائيل ما زالت تحتل خمسة مرتفعات استراتيجية، يطالبها لبنان بالانسحاب منها.

مقالات مشابهة

  • سجن رومية يعود الى الواجهة... حدث خطير ينذر بالأسوأ
  • الجيش الإسرائيلي ينذر بإخلاء منطقتين في غزة
  • جيش الاحتلال الإسرائيلي يزعم مقتل محمد شعيب في لبنان
  • عشرات الشهداء والجرحى الفلسطينيين بمجازر جديدة للعدو الإسرائيلي بقطاع غزة
  • خسائر غير مسبوقة في صفوف سلاح الهندسة “الإسرائيلي” بفعل تكتيكات المقاومة
  • الاحتلال الإسرائيلي يخرق خط الانسحاب مع لبنان
  • الاتحاد الأوروبي يتوصل لاتفاق مع الاحتلال الإسرائيلي لتحسين الوضع الإنساني في غزة
  • عاجل : السيد القائد يكشف ثغرات ضعف العدو الإسرائيلي ويقدم رؤية شاملة لمجريات المواجهة من غزة إلى لبنان (تفاصيل)
  • الجيش الإسرائيلي يعترف بمقتل جندي في غزة خلال محاولة أسره
  • جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن عن عمليات برية "خاصة ومركزة" في جنوب لبنان