عالم الأبراج (مواقع)

بينما نجد أن بعض الأبراج داعمة، هناك البعض الآخر على استعداد للتخلي عن كل شيء وغالباً ما يفشلون بمساعدة ودعم الآخرين.

 

اقرأ أيضاً مواليد 5 أبراج إياك أن تأمنهم على أسرارك.. سيفشونها قطعًا 24 مارس، 2024 بلح الشام المقرمش في المنزل بطريقة بسيطة ومن دون بيض.. جربيها 22 مارس، 2024

ـ الحمل:

يُعرف برج الحمل باندفاعه ومثابرته وتفانيه.

يستمتع بالحركة وتغيير الوظائف والتنقل والسفر في أي وقت.

ومع أن هذا قد يؤثر على الطرف الآخر، إلا أنه لن يتردد في وضع مصلحته الشخصية أولاً.

إنه مندفع وعفوي ويميل إلى التسرع في الأمور دون التفكير في عواقب أفعاله. تماماً كما قد يدخل في علاقة باندفاع، فقد يهرب أيضاً عند أدنى علامة خطر ويمكن أن يكون غير مخلصاً من وقت لآخر.

لن يجد صعوبة في ترك علاقة طويلة الأمد. إنه ليس خائناً ولكنه لا يتردد في ترك العلاقة التي لا تجعله سعيداً.

 

ـ القوس:

ؤغم أن مولود القوس يُظهر المبادرة واللطف في معظم الأوقات، إلا أنه قد يفقد صبره بسرعة ويتخذ قرارات متهورة.

يميل إلى التلاعب بالآخرين لتحقيق أهدافه وخدمة مصالحه الخاصة. ولهذا السبب ليس لديه مشكلة في الانسحاب بمجرد أن تتعقد الأمور.

فبدلاً من مساعدتك، سيضع المزيد من العقبات في طريقك بكل أفكاره السلبية. وللتعبير عن وجهة نظره، لن يتردد في التخلي عنك، خاصة في أصعب اللحظات وفي تركك دون تفسير.

إنه أناني وفخور، يتصرف وفقاً لرغباته، مما يزعج الآخرين. في العلاقة، يمكنه قطع العلاقات بمجرد أن يصبح الوضع حرجاً ومتوتراً.

 

ـ الدلو:

من الصعب على مولود الدلو التخلي عنك عندما تحتاج إلى مساعدته، فهو لن يتردد في رفض طلبك.

وعلى الرغم من ذلك، إذا خذلك، فغالباً ما يكون ذلك بسبب قيامه بالتزامات تتطلب المزيد من القوة والطاقة. ما يهمه هو تحقيق رغباته وخططه.

قد يكون كريماً في بعض الأحيان، لكنك ستشعر دائماً أن الأمور أكثر تعقيداً في وجوده. تحت الضغط، يمكنه بسهولة تصعيد الوضع وجعل المشكلة أسوأ.

ولهذا ستراه يهرب بمجرد أن تتفاقم المشاكل ولن يشعر أبداً بالمسؤولية عن أفعاله. في العلاقة، هو قادر على إنهاء كل شيء بأدنى صعوبة ولن يعتذر أبداً عن خذلانك.

المصدر: مساحة نت

كلمات دلالية: الأسد الابراج الثور الجدي الجوزاء الحمل الحوت الدلو السرطان العذراء العقرب القوس الميزان طالع الابراج یتردد فی

إقرأ أيضاً:

مبادرات اللاثقة جعجعة بلا طحين


حركة مبادرات أشبه بجعجعة بلا طحين، تمخّضت عنها الأيام الأخيرة من الحراك النيابي والسياسي، انطلقت من هامش يتعلق بفقدان الثقة بين المتحاورين
وكتبت هيام قصيفي في" الاخبار": إزاء تعدّد المبادرات، يرتاح الثنائي الشيعي إلى أن الحركة القائمة تقف عند حدوده. ما يفعله حزب الله أنه يلتزم بالحوار تحت مرجعية الرئيس نبيه بري فحسب، لا بالانتخابات الرئاسية كمفصل سياسي. وهنا جوهر الخلاف بين اتجاهين سياسيين: أيهما أهم الحوار أم الرئاسة؟ بين أول طاولة حوار دعا إليها بري والحوار المشروط اليوم إشكالات وفوارق عدة. ما خلص إليه تمسك الثنائي بالحوار برئاسة بري، يعكس جانباً من أزمة الثقة الزائدة التي يمارسها الثنائي في خضمّ الفراغ الرئاسي الذي يقترب من عامه الثالث. وهذا ما يعني بالدرجة الأولى خصومه، لأنه مع كل فراغ رئاسي تتكرّس أساليب جديدة في إعادة الإمساك بمفاصل السلطة، بما يتعدّى حتى ما يُحكى اليوم عن العرف المستحدث في شأن فرض سابقة الحوار قبل الانتخاب. وفائض الثقة يتعلق بقاعدة أولى، تخالف عملياً ما يقوله الحزب بأن الرئاسة مفصولة عن غزة.
لأن الاهتمام الأول يبقى لغزة والجنوب استطراداً بالنسبة إلى الحزب، لا يمكن بعد تطورات الأيام الاخيرة جنوباً الكلام عن وضع الميدان من دون الأخذ في الاعتبار ما حصل وردود الفعل المتبادلة حيال حدث جويا، والحجم غير الاعتيادي في التعامل معه، من جانب الحزب. لأن الحدث يستكمل ارتباط الوضع الجنوبي بغزة وبما يمكن أن تحمله التهديدات الإسرائيلية أو يلجمها. وهذا يعزز أن الأولوية في مكان آخر.
ويضاف إليها الحدث الإيراني الذي يبدأ بالرئاسيات ويُستكمل بوضع الملف النووي مجدداً في دائرة الضوء الأوروبي والأميركي، ما يجعل الأزمة اللبنانية تراوح مكانها. لكن الحزب لا يضيره في هذا الوقت استكمال مسار تحقيق مكاسب، تُترجم عندما تقترب لحظة الحل. بالنسبة إلى معارضيه، فإن الخطاب الانتقالي للتيار اليوم إحدى الخطوات، بعد تجميع شخصيات مسيحية أصبحت تدور في فلك الحزب كذلك، عدا إمساكه بورقة التفاوض عن لبنان في حالتي الحرب والسلم. وكلما تضاعفت الأحداث، ازداد تمسك الحزب بما حقّقه لينطلق منه إلى تقدّم آخر، يعكس واقع أنه ينتظر تحولاً يصب في ترتيب ما لمصلحته. ما يقوله معارضو الحزب هو العكس تماماً، لأن فائض الثقة بحصول هذا الترتيب لا يعكس واقع ما يصل إلى بعض دوائرهم من أن أي حل يبدأ بغزة، لن ينتهي في لبنان لمصلحة الحزب. لكن مشكلة معارضي حزب الله أن أيديهم مكبّلة، في انتظار جلاء أكثر للاتجاه الذي تقوده واشنطن والسعودية في المنطقة، سواء مع إسرائيل أو مع إيران، وفي انتظار ما ستسفر عنه حقيقة المفاوضات في غزة قبل وصولها إلى لبنان، ما يجعل الأفرقاء المعارضين أكثر تريّثاً في الإقدام على خطوات تكسر المراوحة الحالية. في حين يتصرف حزب الله، رغم الإرباكات الناجمة عن أشهر الحرب والتوترات الإقليمية، على أنه مرتاح أكثر إلى أن معارضيه لا يملكون بعد عدّة المواجهة ولا كلمة السر الخارجية.
 

مقالات مشابهة

  • مواهب شابة تستحق المتابعة في كوبا أميركا
  • زيلينسكي يعلن أنه سيُقدم مقترحات سلام إلى روسيا بمجرد موافقة المجتمع الدولي
  • زيلينسكي: سنقدم مقترحات سلام لروسيا بمجرد موافقة المجتمع الدولي عليها
  • روبيرتو يحدد موعدا نهائيا لحسم موقفه مع برشلونة
  • العلاقة ليست منهارة بين ياكين وتشاكا
  • بيسكوف: مبادرة بوتين ليست إنذارا نهائيا والمفاوضات الآن مختلفة عن 2022
  • برلماني يمني يكشف عن الجهة التي تستحق الشكر على فك حصار تعز: هذا الشخص الذي هز جذع الشجرة!
  • مبادرات اللاثقة جعجعة بلا طحين
  • حظك اليوم.. توقعات برج القوس 14 يونيو 2024
  • حظك اليوم برج القوس الجمعة 14-6-2024 مهنيا وعاطفيا