هل خضع خالد سليم لعمليات تجميل؟.. الفنان يجيب
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
أثارت الصور التي نشرها الفنان خالد سليم عبر حسابه الشخصي على موقع «إنستجرام» تساؤلات الجمهور حول حقيقة إجراءه لعمليات تجميل، خاصة مع التغير الكبير الذي طرأ على ملامحه في الآونة الأخيرة.
خالد سليم يوضح حقيقة إجراءه عملية تجميلوخرج خالد سليم عن صمته، ونشر فيديو يجمع بين صورتين له في الماضي والحاضر، وهو يخضع لتدريبات شاقة في «الجيم»، وأعاد نشر تعليق مضمونه: «مين ده هو خالد سليم عامل عملية تجميل ده كل ملامحه متغيرة»، فيما اكتفى بالرد بـ«إموشنات تضحك».
View this post on Instagram
A post shared by Khaled Selim خالد سليم (@khaledselimofficial)
آخر ظهور لـ خالد سليموكان آخر ظهور للفنان خالد سليم خلال شهر يناير الماضي، معلنًا إصابة والدته بمرض السرطان، خاصة في منطقة الثدي، وطلب من الجمهور والمتابعين، الدعاء لها بأن تتخطى هذه الأزمة بسلام.
وقرر بعد ظهوره في أحد البرامج التلفزيونية، حلق شعره على الهواء، تضامنًا مع والدته وكل مرضي السرطان.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: خالد سليم الفنان خالد سليم عمليات تجميل تدريبات الجيم خالد سلیم
إقرأ أيضاً:
خالد المصو: المسرح الفلسطيني صدى المقاومة وصوت الحياة وسط الموت
قال الفنان الفلسطيني خالد المصو إن المسرح الفلسطيني وعلى مدار 77 عامًا منذ النكبة، حمل رسالة مقاومة وكان أداة صوتية وإنسانية للدفاع عن القضية الفلسطينية، مؤكدًا أن الفنان الفلسطيني لم يكن يومًا بمنأى عن الواقع القاسي للاحتلال، بل كان جزءًا منه ومعبّرًا عنه.
وأشار المصو، في مدخلة مع قناة القاهرة الإخبارية، إلى أن العمل الفني وسط الحرب والفقدان ليس سهلًا، موضحًا: "خلال العدوان، بدأت الكتابة كوسيلة لمواجهة الألم، ولكن بعد عام من المشاهدة الصامتة للانتهاكات ولامبالاة العالم، شعرت أن كل عمل فني قد يبدو ضعيفًا أمام هذا الكم من العنف".
إلا أنه استدرك بالقول: “رفضت أن أبقى مكتوف الأيدي، قررت أن أرفع صوتي وصوت شعبي، لأننا كشعب نحب الحياة ونحلم، ونريد لأطفالنا أن يتعلموا ويعيشوا بكرامة”.
أوضح المصو أن هدفه في العمل المسرحي الأخير لم يكن سياسيًا، بل إنسانيًا بحتًا، إذ أراد أن يقدم قصة "الخياطة التي تصنع فساتين الأعراس"، وهي رمز للحياة والفرح، رغم كل الموت المحيط، مضيفًا: "العالم سئم الخطابات السياسية، نحن نريد أن نتحدث عن الإنسان، لا نطلب شفقة، بل نريد أن نظهر أننا أقوياء وباقون".
وأكد المصو أن العمل المسرحي كان جماعيًا، بالتعاون مع الفنان كريم ستوم في الدراماتورجيا والمخرج فراس أبو صباح، مشددًا على صعوبة تجسيد الألم دون الوقوع في فخ البكائيات أو الصورة النمطية، وقال: "نحن لا نمثل لأننا أبطال، بل لأننا بشر نحلم بحياة طبيعية، ونحاول أن نعكس الصمود والمواقف الإنسانية الصادقة".