الوطن:
2025-08-03@04:10:47 GMT

أول أيام عيد الفطر في الأردن 2024 فلكياً

تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT

أول أيام عيد الفطر في الأردن 2024 فلكياً

في يوم التاسع والعشرون من رمضان كما هو متبع في كل عام، تخرج الجهات المختصة الأردنية لتحديد موعد أول أيام عيد في الفطر في الأردن 2024 وفقا للشريعة الإسلامية، فتذهب الهيئات الشرعية المختصة لبحث عن هلال رمضان بعد غروب الشمس يوم الرؤية، فإذا تمكن المختصون من رصده يكون اليوم الموالي غرة شهر شوال أي أول أيام عيد الفطر، وإن لم يمكن رؤيته فذلك يكون الموالي مُتمما لشهر رمضان المبارك وذلك وفقا للرؤية الشرعية.

أما الطريقة الثانية التي حددت بالفعل موعد أول أيام عيد الفطر المبارك في الأردن 2024 هي طريقة الحسابات الفلكية.

أول أيام عيد الفطر في الأردن 2024 فلكياً

حددت الحسابات الفلكية أول أيام عيد الفطر في الأردن 2024، فمن المتوقع أن يكون أول أيام العيد في 10 من إبريل، إضافة إلى ذلك فقد أعلن معهد مركز الفلك الدولي أن حساباته الفلكية تشير إلى أن رؤية الهلال يوم الثامن أبريل غير مٌمكنة، ومٌستحيلة في الدول العربية، بسبب حصول الاقتران السطحي بعد غروب الشمس، لكنها في التاسع من أبريل يكون من السهل رؤية الهلال حتى بالعين المجردة، مما يجعل أول أيام العيد في الأردن، ومعظم الدول العربية في 10 أبريل المقبل.

الجمعية الأردنية للفلك تحدد موعد رمضان بالحسابات الفلكية

قال رئيس الجمعية الفلكية الأردنية، عمر السكجي أن أول أيام عيد الفطر المبارك سيكون في 10 أبريل القادم، وذلك لتأكيده على استحالة رؤية الهلال في 8 أبريل بسبب أن الهلال سيكون تحت الأفق بعد غروب الشمس.

أما في يوم التاسع فقال «السكجي» أن الرؤية ممكنة، وبسهولة وأنه سيكون واضحاً من الأفق الغربي في الأردن، ويمكن للمواطنين رؤيته بالعين المجردة جهة الغرب ليروه.

 

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الأردن موعد العيد أول أیام عید الفطر

إقرأ أيضاً:

عالم فلك شهير يحذر: جسم غير مألوف في طريقه للأرض وقد يكون مصدره كائنات فضائية

في ظل التقدم العلمي المتسارع، لا تزال بعض الظواهر الكونية تُثير الذهول وتبعث على القلق، خاصة حين تصدر تحذيرات من علماء مرموقين حول احتمالات وجود تهديدات من خارج كوكب الأرض. هذه المرة، جاء التحذير من عالم فيزياء فلكية شهير في جامعة هارفرد، ليضعنا أمام سيناريو يلامس حدود الخيال العلمي، لكنه مبني على بيانات وتحليلات حقيقية.

جسم غامض في طريقه إلى الأرض

وكشف البروفيسور آفي لوب، أحد أبرز علماء الفيزياء الفلكية في جامعة هارفرد، أن كوكب الأرض قد يكون على موعد مع "خطر جديد ومرعب"، مصدره جسم غريب يقترب بسرعة من كوكبنا. ووفقًا لما نقلته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فإن لوب لا يستبعد أن يكون هذا الجسم "مركبة فضائية" أرسلتها كائنات ذكية من حضارة بعيدة، وربما يكون هدفها عدائياً.

وأشار لوب إلى أن الجسم الذي يعرف باسم (3I/ATLAS) يتحرك على مسار نادر واستثنائي، من المرجح أن يقوده إلى الاقتراب من ثلاثة كواكب هي: الزهرة، والمريخ، والمشتري، قبل أن يتجه نحو الأرض.

مسار غير مألوف واحتمالات مقلقة

اللافت في دراسة لوب وفريقه أن المسار الذي يسلكه هذا الجسم لا يشبه المسارات المعتادة للصخور الفضائية الطبيعية. وأوضح أن احتمالية مرور نيزك أو مذنب طبيعي بهذا الشكل العشوائي ضئيلة جداً، وتقل عن 0.005%. وهو ما دفعه لطرح فرضية أن يكون هذا الجسم بمثابة مسبار استكشافي، أو حتى مركبة مراقبة أُرسلت من حضارة خارجية.

وتستند هذه الفرضية إلى ما يُعرف في الأوساط العلمية بـ"فرضية الغابة المظلمة"، وهي تصور فلسفي وعلمي يقول إن الحضارات الذكية في الكون قد تكون عدائية بطبيعتها، وتفضل تدمير أي حضارة ناشئة بدلاً من التواصل معها.

تحذير من العواقب وضرورة الاستعداد

وقال لوب في تصريحاته: "إذا ثبت أن هذا الجسم يحمل نوايا عدائية، فقد تكون العواقب وخيمة على البشرية"، مضيفاً أن اتخاذ تدابير دفاعية في مثل هذا السيناريو قد لا يكون فعالاً، لكنه ضروري على الأقل من الناحية الرمزية والعلمية.

وأوضح أن الدوافع وراء إرسال مثل هذه الأجسام من كائنات فضائية مفترضة قد تكون بهدف الاستكشاف السلمي، أو العكس، وهو الهجوم الوقائي ضد ما يرونه تهديداً.

ليست المرة الأولى.. شكوك قديمة حول "أومواموا"

ليست هذه هي المرة الأولى التي يثير فيها لوب الجدل. ففي عام 2021، طرح نظرية تفيد بأن الجسم الفضائي المعروف باسم "أومواموا"، والذي مر عبر نظامنا الشمسي في عام 2017، ربما لم يكن مجرد صخرة فضائية، بل مركبة من صنع حضارة ذكية. استند لوب في تحليله إلى شكل الجسم الغريب الشبيه بالسيجار، وقدرته على التسارع بطريقة لا تفسرها قوانين الجاذبية المعروفة.

شهادته أمام الكونغرس وأبحاثه المثيرة

في مايو الماضي، كان لوب أحد المتحدثين الرئيسيين في جلسة استماع في الكونغرس الأمريكي بشأن الأجسام الطائرة المجهولة (UFOs). وأكد خلال الجلسة أن هناك أجساماً في السماء لا تزال تثير الحيرة، مطالباً بتخصيص تمويل أكبر لرصد وتحليل هذه الظواهر.

كما تحدث عن اكتشاف شظايا معدنية غير مألوفة في قاع المحيط الهادئ، قال إنها قد تكون من بقايا جسم تحطم قبالة سواحل بابوا غينيا الجديدة في عام 2014، ويُرجّح أنه نشأ في الفضاء بين النجوم.

بين العلم والخيال.. ما الذي ينتظرنا؟

ما يطرحه البروفيسور آفي لوب يبدو للوهلة الأولى ضرباً من الخيال العلمي، لكنه يستند إلى تحليل علمي دقيق ومسار بحثي امتد لسنوات. 

طباعة شارك هارفرد كوكب الزهرة والمريخ الكونغرس

مقالات مشابهة

  • أحمد موسى: مشروع قناطر ديروط الجديدة ينتهي بشكل كامل في أبريل 2026
  • هل تعلم أن عمر قلبك قد يكون أكبر من عمرك؟
  • صديقي المفكر.. البروفيسور فارس البياتي   حين يكون الفكر موقفًا، والكتابة ضميرًا
  • البرتغالي هيليو سوزا مدربا جديدا للمنتخب الكويتي.. من يكون؟
  • غادة أيوب: نتطلع إلى عيدٍ قريب يكون فيه كل لبنان تحت سلطة الجيش فقط
  • عندما يكون هناك «خداع بصري وتلوث صوتي»!
  • الرئيس اللبناني: علينا أن نقف جميعا خلف الجيش وأن يكون ولاؤنا للدولة وحدها
  • ترامب: إبرام اتفاق تجاري مع كندا قد يكون صعبا بعد موقفها الداعم لدولة فلسطينية
  • ملتقى التأثير المدني: متى يصدق شبه الدولة أنه يستطيع أن يكون دولة؟
  • عالم فلك شهير يحذر: جسم غير مألوف في طريقه للأرض وقد يكون مصدره كائنات فضائية