ضوابط العامة مسابقة تحدي القراءة العربي في دبي اخبار اليوم
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شروط مسابقة تحدي القراءة العربي في دولة الإمارات العربية المتحدة، يعتبر مشروع تحدي القراءة العربي أحد أهم المشاريع أو المسابقات التي تم توفيرها لكي يتم زيادة ثقافة الأشخاص وبالأخص الطلاب، حيث قام بإنشائه نائب رئيس دولة الإمارات وحاكم دبي صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم وذلك ليمون اكبر حدث تاريخي يشجع الأشخاص علي القراءة، حيث يتم إلزام أكثر من مليون طالب بقراءة خمسين مليون كتاب خلال العام الدراسي الواحد، ولكي تقوم بالاشتراك في هذه المسابقة يجب أن تقوم ببعض الشروط.
لكي يتقدم شخص لكي يشترك في مسابقة القراءة العربي بدبي بدولة الإمارات العربية المتحدة يجب أن تتوافر به عدد من الشروط التي تم وضعها من القائمين على المسابقة، حيث جاءت الشروط علي النحو التالي.
أن يقوم المتقدم بالتواصل المباشر مع مشرف مسابقة تحدي القراءة ليقوم بتسجيلك واستلام الجوازات. إكمال عملية طلب التسجيل والتي سوف يعرفها لك مشرق المسابقة. التعرف علي اللوائح والقوانين المتبعة في المسابقة. القيام بعملية استلام الجواز وملء جميع المعلومات الشخصية. إن تقوم بقراءة الكتب الموصي بها وتلخيصها. في البداية يجب أن يتم الشخص المسجل في المسابقة قراءة عشر كتب، ثم بعد الانتهاء منهم يتم الدخول علي المرحلة الجديدة وهي قراءة أربعين كتاب، ثم يتم يقوم بعد الانتهاء تلخيص هذه الكتب الذي قام بقراءتها. ما هي عدد صفحات الكتاب التي يتم قراءتها من قبل الطالب المتقدملا يوجد عدد صفحات محدد لكل الأشخاص حيث تختلف عدد صفحات الكتب من مرحلة عمرية إلي أخري، حيث أنه علي سبيل المثال فإن الأطفال الذين يكونون ما بين المرحلة الأولى وحتي المرحلة الثالثة يكون الطالب ملزم بقراءة كتاب يتراوح عدد صفحاته ما بين الخمس إلي عشرين صفحة، بينما الطلاب الذين يكونون ما بين المرحلة الرابعة وحتي المرحلة السادسة فإن عدد الكتب المسموح بها لكي يقرئها هي ما بين الواحد والعشرين إلي الثلاثين صفحة، وهكذا تتم زيادة عدد صفحات الكتاب باختلاف عمر الطالب.
اكتب اسمك على صورة جمعة مباركة (رسائل تهنئة يوم الجمعة)185.208.78.254
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس تحدی القراءة العربی ما بین
إقرأ أيضاً:
معايير دقيقة جديدة في المسابقة 17 للخط العربي لطلاب المدارس بمكتبة الإسكندرية
نظمت مكتبة الإسكندرية من خلال مركز دراسات الخطوط التابع لقطاع البحث الأكاديمي، فعاليات المسابقة السابعة عشر للخط العربي لطلاب مدارس الإسكندرية، وذلك بالتعاون مع مديرية التربية والتعليم بالإسكندرية. وقد جاءت هذه النسخة استمرارًا لمسيرة ممتدة بدأها المركز منذ سبعة عشر عامًا بهدف دعم فن الخط العربي بين الأجيال الشابة، وتنمية قدراتهم الإبداعية، وتعزيز وعيهم الفني والجمالي.
وقد بُنِيت الفكرة الأساسية للمسابقة - كما هو معتاد في دوراتها المختلفة- على فتح باب المنافسة بين طلاب المراحل الثلاث: الابتدائية، والإعدادية، والثانوية، وذلك في مجالات التصميم الخطي، والإدراك الفني، والتجويد الكتابي؛ واعتمدت لجان التحكيم هذا العام على مجموعة من المعايير الدقيقة التي توازن بين سلامة البناء الحروفي، والقدرة على التطويع الجمالي، وحسن التكوين والتوزيع البصري لصفحة الخط.
وانطلقت فعاليات المسابقة على مدى ثلاثة أيام؛ وقد خضعت جميع أعمال الطلاب لتحكيم دقيق من قبل لجنة متخصصة برئاسة الأستاذ محمد المغربي، المدير الأسبق لمدرسة محمد إبراهيم للخط العربي، وأُعلنت نتائج المسابقة في احتفالية كبرى شهدت تكريم الطلاب الفائزين وتوزيع شهادات التقدير والدروع التذكارية، إلى جانب عرض أعمالهم في معرض شارك فيه أولياء الأمور والمعلمون وعدد من الخطاطين البارزين من مدرسة محمد إبراهيم للخط العربي.
وجدير بالذكر أن هذه المسابقة التي استمرت للعام السابع عشر على التوالي، أثمرت في جميع دوراتها السابقة عن اكتشاف عدد كبير من المواهب الشابة في فنون الخط العربي، وهي مواهب تبنّاها مركز دراسات الخطوط وقدّم لها برامج تدريبية ورعاية فنية ساعدتها على التطور والمشاركة في فعاليات وطنية ودولية؛ ومن أبرز ملامح مسابقة هذا العام مشاركة مجموعة من الخطاطين الشباب الذين كانوا من الفائزين في دورات سابقة ضمن لجان التحكيم، في خطوة تهدف إلى بناء أجيال جديدة قادرة على فهم التراث الحروفي العربي وتطويره ضمن رؤية معاصرة واعية.
وأقيمت المسابقة هذا العام بدعم كامل من السيد وكيل وزارة التربية والتعليم بالإسكندرية، الأمر الذي عزَّز من موثوقيتها، وأكَّد استمرار التعاون المؤسسي بين مكتبة الإسكندرية ومديرية التربية والتعليم بمحافظة الإسكندرية في دعم الفنون وتطوير المواهب الطلابية، وخاصة ما يتعلق بالخط العربي باعتباره أحد أهم روافد الهوية الثقافية العربية والإسلامية.