إليك 3 أدعية لا غنى عنهم في آخر أيام شهر رمضان
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
يعتاد المسلمين الإكثار من الدعاء لله عز وجل في آخر ايام وليالي شهر رمضان الكريم، كونها تضم ليلة القدر، التي نزل فيها القرآن الكريم على الرّسول محمد -عليه الصلاة والسّلام- بواسطة سيدنا جبريل -عليه السّلام-، ومن هذه الأدعية ما يلي:
دعاء للميت.. أفضل الأدعية للمتوفى أفضل دعاء لتيسير الزواج وتعطيل العنوسة عند الفتيات اللهم لا تدع لناً ذنباً إلا غفرته، ولا هماً إلا فرجته، ولا ديناً إلا قضيته، ولا مريضاً إلا شفيته، ولا مبتلىً إلا عافيته، ولا ضالاً إلا هديته، ولا غائباً إلا رددته، ولا مظلوماً إلا نصرته، ولا أسيراً إلا فككته، ولا ميتاً إلا رحمته، ولا حاجةً لنا فيها صلاح ولك فيها رضى إلا قضيتها ويسرتها بفضلك يا أكرم الأكرمين.
لا إله إلا الله، الحليم الكريم، سبحان الله رب العرش العظيم، الحمد لله رب العالمين، أسألك موجبات رحمتك، وعزائم مغفرتك والغنيمة من كل بر والسلامة من كل إثم. الحمد لله الّذي لا يُرجى إلّا فضله، ولا رازق غيره، الله أكبر ليس كمثله شيء في الأرض، ولا في السماء، وهو السّميع البصير.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: 3 أدعية أدعية شهر رمضان ليالي شهر رمضان الكريم
إقرأ أيضاً:
أدعية مأثورة لحماية النفس في موجات الطقس القاسي
تشهد عدة مناطق في البلاد موجة من الطقس غير المستقر، ما بين أمطار متوسطة إلى رعدية وانخفاض شديد في درجات الحرارة، وهو ما يدفع كثيرين للجوء إلى الأذكار والأدعية المأثورة طلبًا للسكينة والرحمة ودفع البلاء.
وتؤكد النصوص الشرعية أن الدعاء في أوقات تغيرات الطقس من السنن النبوية، وأنه من مواطن الإجابة.
دعاء البرد القارس
«اللهم في هذا البرد القارس نستودعك كل من لا مأوى له، وكل من لا لباس له، وكل من لا دفء له، وكل من لا مُعين له، وكل مبتلى ومريض ومفقود وأسير، اللهم اسكب عليهم من رحمتك وألطف بهم بلطفك يا أرحم الراحمين»
أدعية المطر كما وردت عن النبي ﷺ
ورد في السنة النبوية أن النبي ﷺ كان يدعو إذا نزل المطر قائلًا:«اللَّهُمَّ صَيِّبًا نَافِعًا»
ومن الأدعية الجامعة المأثورة:
«اللهم صيبًا نافعًا، اللهم صيبًا هنيئًا، اللهم لا تقتلنا بغضبك، ولا تهلكنا بعذابك، وعافنا قبل ذلك»
دعاء سماع الرعد والصواعق
إذا سمع النبي ﷺ الرعد قال كما ورد عن ابن عباس رضي الله عنهما:
«سبحان الذي يسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته»
كما ورد عن ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي ﷺ كان يقول عند سماع الرعد والصواعق:«اللهم لا تقتلنا بغضبك، ولا تهلكنا بعذابك، وعافنا قبل ذلك»
دعاء الريح كما ورد في السنن
جاء في الحديث الشريف:
«الريح من رَوْح الله، تأتي بالرحمة وتأتي بالعذاب، فإذا رأيتموها فلا تسبّوها، واسألوا الله خيرها، واستعيذوا بالله من شرّها»
من الأدعية الجامعة التي ورد فضلها:
«اللهم أنت الله لا إله إلا أنت، أنت الغني ونحن الفقراء، أنزل علينا الغيث، واجعله لنا قوة وبلاغًا إلى حين، اللهم إني أسألك خيرها وخير ما فيها وخير ما أرسلت به، وأعوذ بك من شرها وشر ما فيها وشر ما أرسلت به»
الدعاء في مثل هذه الأوقات عبادة مستحبة، تجمع بين التضرع واليقين برحمة الله، وتُذكّر المسلمين بواجب التعاطف مع الآخرين، خصوصًا من يعانون من قسوة الطقس وقلة الحيلة.
وفي ظل تقلبات الجو، تبقى هذه الأدعية المأثورة زادًا روحيًا ووسيلة لطلب الحفظ والطمأنينة.