أول ظهور لحميدتي منذ أشهر.. نتبرأ من عناصر الدعم المنفلتين
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن أول ظهور لحميدتي منذ أشهر نتبرأ من عناصر الدعم المنفلتين، وقال قائد الدعم السريع نعتذر للشعب السوداني بسبب تداعيات .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أول ظهور لحميدتي منذ أشهر.. نتبرأ من عناصر الدعم المنفلتين ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وقال قائد الدعم السريع: "نعتذر للشعب السوداني بسبب تداعيات الحرب"، مضيفاً أن الحل العاجل لأزمة السودان يكمن في تغيير قيادات الجيش، وأنه يمكن التوصل إلى اتفاق خلال 72 ساعة إذا تم ذلك.
قيادة الجيش تعمل بتعليمات من قادة النظام السابق بالسودان". وأضاف: "لسنا دعاة فتنة أو حرب ونريد السلام شرط تسيلم البرهان وقيادات الجيش لأنفسهم" في إشارة إلى قائد الجيش عبد الفتاح البرهان.
أول ظهور لقائد الدعم السريع منذ أشهر بين عناصره #العربية pic.twitter.com/9dBZcqyagw
— العربية (@AlArabiya) July 28, 2023بانتهاكات ارتكبها بعض عناصر الدعم السريع في السودان حيث قال: "نتبرأ من عناصر الدعم المنفلتين".
من جهته قال الجيش السوداني إن وفده لمباحثات جدة عاد إلى البلاد يوم الأربعاء للتشاور، مع الاستعداد لمواصلة المباحثات متى تم استئنافها بعد "تذليل المعوقات".
54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أول ظهور لحميدتي منذ أشهر.. نتبرأ من عناصر الدعم المنفلتين وتم نقلها من العربية نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الدعم السریع
إقرأ أيضاً:
الجيش السوداني يستعيد مدينة وبلدة بولايتي غرب وشمال كردفان
الخرطوم - استعاد الجيش السوداني، الأحد، السيطرة على مدينة الخيوي بولاية غرب كردفان وبلدة أم صميمة بولاية شمال كردفان (جنوب)، بعد معارك ضد قوات "الدعم السريع".
وبثت القوة المشتركة للحركات المسلحة، عبر صفحتها بـ"فيسبوك"، مقاطع مصورة توثق دخول عناصرها مدينة الخيوي واستعادة مقر رئاسة محافظة الخيوي داخل المدينة.
ونقلت عن قائد ميداني للقوات المشتركة قوله إن "القوات المسلحة والقوات المشتركة ستكون عينا حارسه للمواطنين (...) بعد دحر مليشيا الدعم السريع".
كما قالت مصادر محلية، طلبت عدم الكشف عن هوياتها، لمراسل الأناضول إن قوات الجيش والقوات المساندة لها بسطت سيطرتها على مدينة الخيوي وانتشرت داخلها.
ومهنئا كتب حاكم إقليم دارفور (غرب) مني أركو مناوي، "فيسبوك": "نقدم أسمى التهاني لأبطالنا في القوات المسلحة والقوة المشتركة"، في إشارة إلى قوات الحركات المسلحة المتحالفة مع الجيش.
وأضاف أنهم "بذلوا تضحيات عظيمة خلال معارك مدينة الخيوي وأم صميمة".
وأم صميمة بلدة حدودية بين ولايتي شمال وغرب كردفان.
وحتى الساعة 15:40 "ت.غ" لم يصدر تعقيب عن قوات "الدعم السريع".
وفي 3 مايو/ أيار الجاري، أعلنت "الدعم السريع" استيلائها على الخوي، غداة الاستيلاء على مدينة النهود العاصمة الإدارية المؤقتة لولاية غرب كردفان.
وكانت مدينة النهود تحت سيطرة الجيش، وتحولت منذ يوليو/ تموز 2024 إلى العاصمة الإدارية المؤقتة للولاية، عقب سقوط عاصمتها الأصلية الفولة بيد "الدعم السريع".
وتسيطر "الدعم السريع" على أجزاء من ولاية غرب كردفان، بما فيها مدينة الفولة منذ يونيو/ حزيران 2024.
ومنذ أبريل/ نيسان 2023 يخوض الجيش و"الدعم السريع" حربا خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل ونحو 15 مليون نازح ولاجئ، وفق الأمم المتحدة والسلطات المحلية، بينما قدر بحث لجامعات أمريكية عدد القتلى بنحو 130 ألفا.
ومؤخرا، بدأت تتراجع مناطق سيطرة "الدعم السريع" لصالح الجيش في ولايات عدة، خاصة في العاصمة الخرطوم، التي استعادت القوات النظامية فيها مقار مهمة مثل القصر الرئاسي.
وفي عموم السودان، لم تعد "الدعم السريع" تسيطر سوى على أجزاء من ولايتي شمال وغرب كردفان، وجيوب محدودة في جنوب كردفان والنيل الأزرق، إلى جانب 4 ولايات من أصل 5 بإقليم دارفور.