الجزيرة:
2025-06-26@14:30:01 GMT

فقدة الولايا مستمرة.. رغم قيود الاحتلال

تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT

رغم وجود الاحتلال الإسرائيلي في فلسطين، فإن لشهر البركة عاداته وتقاليده وعباداته من إفطار وسحور وصلاة تراويح للرجال والنساء في المساجد والساحات العامة.

المعاناة والجراح والآلام تزيد الناس في تواصلهم وتوادهم وتراحمهم في رمضان، ويشتهر الفلسطينيون بعادة رمضانية تميزهم وتعرف عندهم باسم "فقدة الولايا"، وهي عادة مرتبطة بصلة الرحم، وفيها يزور الأب بناته المتزوجات وشقيقاته، ويزورهن الأعمام، حاملين الهدايا والحلويات إليهن لتهنئتهن بالشهر الكريم.

وتعد "الفقدة" من أكثر العادات انتشارا في المدن والقرى الفلسطينية خلال الشهر الفضيل، وهي عادة قديمة متوارثة عبر الأجيال، فما أن يطل هلال شهر رمضان، حتى يبدأ كثير من العائلات الاستعداد للزيارات الأسرية، ودعوة الأقارب لتناول طعام الإفطار، تتجلى بهذه العادات الرمضانية الجميلة في فلسطين معاني الألفة والمحبة في ولائم الأرحام والولايا، واجتماع العائلات الممتدة على مائدة إفطار واحدة، وتمتد الأيادي الرحيمة لتمسح دموع اليتامى وترعى أسر الشهداء والأسرى..

نانسي موسى7/4/2024المزيد من نفس البرنامجالإفطار على الملح.. عادة رمضانية في الهندplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 49 seconds 01:49تايلند.. طهي الزوجات ليس للأزواج في رمضانplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 59 seconds 01:59النفار وتخياط النهار.. طقوس المغرب في رمضانplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 12 seconds 02:12حرب البيض.. عادة رمضانية في باكستانplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 45 seconds 01:45لباس مراد وأكياس البركة.. عادات رمضانية في إيرانplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 49 seconds 01:49"الزيارة الكبرى".. عادة رمضانية في إندونيسياplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 59 seconds 01:59قطع طريق الصائمين.. عادة رمضانية في السودانplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 47 seconds 01:47من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: رمضان 1445 هـ ترجمات حريات عادة رمضانیة فی

إقرأ أيضاً:

رويترز: ديب سيك تساعد الجيش الصيني وتتفادى قيود الصادرات الأميركية

تساعد شركة الذكاء الاصطناعي الصينية "ديب سيك" الجيش الصيني في العمليات والاستخبارية للصين، كما أنها تعتمد على شركة وهمية في جنوب آسيا من أجل الوصول إلى أشباه الموصلات والشرائح اللازمة لتطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي، والتي لا يمكن الوصول إليها بسبب القيود الأميركية، وذلك بحسب تصريحات مسؤول أميركي رفيع لـ"رويترز".

وتعكس الاستنتاجات الأميركية قناعة متنامية في واشنطن بأن السبب الرئيسي لصعود "ديب سيك" ونموها ربما يعتمد على التقنيات الأميركية وكان مبالغا فيه، بالإضافة إلى الضجة التي حدثت عند ظهور النموذج للمرة الأولى والاتهامات بالاعتماد على نماذج "أوبن إيه آي".

وأضاف المسؤول في مقابلته مع "رويترز" أن الحكومة الأميركية تدرك مساعدة "ديب سيك" للجيش الصيني في العمليات العسكرية والاستخباراتية الصينية طواعية، وذلك بشكل يتخطى مجرد الاعتماد على تطبيقات مفتوحة المصدر المعتادة، إذ أشار المسؤول إلى أن الشركة كانت تشارك بيانات المستخدمين مع أجهزة المراقبة في بكين.

وتعد هذه المرة الأولى التي تشير فيها الحكومة الأميركية إلى كون "ديب سيك" تتعاون مع الجيش الصيني والأجهزة السيادية في الدولة، وذلك في خضم حرب تجارية واسعة النطاق بين الولايات المتحدة والصين، وذلك رغم أن المشرعين الأميركيين أوضحوا أن سياسة الخصوصية في الشركة تنقل البيانات إلى الحكومة الصينية من خلال باب خلفي في البنية الأساسية بشركة الهواتف المحمولة الصينية، بحسب تقرير "رويترز".

"ديب سيك" اعتمدت على مجموعة من بطاقات "إتش 100" من "إنفيديا" لتدريب نموذجها (رويترز)

كما أوضح التقرير أن "ديب سيك" ظهرت أكثر من مرة في سجلات المشتريات لجيش التحرير الشعبي الصيني وغيره من الكيانات التابعة للقاعدة الصناعية الدفاعية الصينية، ورفضت الشركة الإجابة عن الأسئلة المتعلقة بسياسة الخصوصية لديها.

إعلان

وعلى صعيد آخر، أشار تقرير "رويترز" إلى أن "ديب سيك" تمكنت من الوصول إلى عدد كبير من بطاقات "إنفيديا" من طراز "إتش 100" الرائد، متجاوزة بذلك القيود الأميركية على الصادرات، إذ وضعت الحكومة الأميركية هذه البطاقات على قائمة حظر التصدير إلى الصين خوفا من تعزيز قدراتها العسكرية.

لكن "ديب سيك" اعتمدت على مجموعة من الشركات الوهمية في جنوب شرق آسيا من أجل تفادي هذه القيود، وذلك ضمن مساعي الشركة لبناء مراكز بيانات في جنوب شرق آسيا للتهرب من القيود وإتاحة خدماتها عالميا.

من جانبه، رفض المسؤول الأميركي التوضيح إن كانت "ديب سيك" تواجه أي عقوبات خاصة مثل "هواوي".

ويناقض هذا الأمر الإعلان الأولي للشركة عن نموذجها، إذ قالت آنذاك إنها لم تحتج إلى شرائح "إنفيديا" المتطورة من أجل تدريب النموذج مسوقة للنموذج على أنه جاء بأقل تكلفة ودون بذل عناء كبير في التدريب.

مقالات مشابهة

  • اعتمد على المباغتة.. الجزيرة تحصل على تفاصيل كمين خان يونس
  • البرلمان الأوروبي يُلغي رسوم حقائب اليد: هل يُعيد هذا التصويت تعريف تجربة السفر الجوي؟
  • من البلقاء.. حسان: العالم نسي غزة وجرائم الاحتلال مستمرة
  • مجازر المجّوعين مستمرة.. عشرات الشهداء بنيران الاحتلال قرب مركز مساعدات
  • تحذير من عادة استحمام سيئة‎ يلجأ إليها الكثير
  • قيود الاحتلال تلقي بظلالها على طلبة التوجيهي بالقدس
  • إسرائيل تعلن رفع قيود الحرب مع إيران واستئناف الرحلات الجوية
  • الفن مش رسالة وأنا مش قدوة.. تصريح جريء من سلوى عثمان عن تعريف دور الفنان
  • رويترز: ديب سيك تساعد الجيش الصيني وتتفادى قيود الصادرات الأميركية
  • الجبهة الشعبية: مصائد الموت الجماعي بحق المُجوّعين مستمرة بصناعة صهيونية ومشاركة أمريكية