الأمن الروسي يحبط 235 عملية إرهابية أوكرانية خلال عامين
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
موسكو-سانا
كشف الأمن الفيدرالي الروسي عن إحباطه 235 عملية إرهابية قامت بها عناصر أوكرانية وأخرى روسية بتعليمات من أجهزة الأمن الأوكرانية في الفترة من 2022 – 2024.
وأوضح جهاز الأمن الروسي في بيان وفقاً لموقع RT أن الأنشطة الإرهابية للأجهزة الأوكرانية منذ بدء العملية العسكرية الروسية الخاصة بأوكرانيا اكتسبت طابعاً عدوانياً وجريئاً غير مسبوق يغطي حاليا كامل أراضي روسيا تقريبا.
وحسب البيان من بين تلك الأنشطة الهجمات على مراكز التجنيد والمنشآت العسكرية والمدنية وشبكات السكك الحديدية والبنى التحتية المدنية كمحطات الكهرباء والتدفئة وهجمات باستخدام طائرات مسيرة سواء في المناطق الحدودية أو داخل عمق البلاد ومحاولات اغتيال قيادات عسكرية وسياسية وشخصيات عامة.
وشملت الأنشطة الإرهابية والتخريبية الأهداف العسكرية والمدنية الإستراتيجية على حد سواء، حيث تصدرت أولوية أهداف النظام في كييف تدمير مرافق البنية التحتية الحيوية الإستراتيجية، مثل جسر القرم وخطوط أنابيب النفط والغاز والمطارات ومصافي النفط ومحطات الطاقة النووية في كورسك وسمولينسك ولينينغراد وزابوروجيه.
وتم فتح قضايا جنائية بتهم تتعلق بالإرهاب والإضرار بالأمن العام وأمن الدولة الروسية ضد جميع المخططين لتلك العمليات الإرهابية.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
مناوي – تمبور – السيسي – ابوقردة: تحرير إقليمي كردفان ودارفور من قبضة مليشيا ال دقلو الإرهابية
كتب حاكم إقليم دارفور مني أركو مناوي :عقدنا اليوم اجتماعآ مهمآ ضم عددآ من رجال الإدارة الأهلية و التنسيقيات و أطراف العملية السلمية بالإضافة إلى ممثلين عن روابط أبناء دارفور وساسة المجتمع السوداني ، تناولنا خلاله سبل التعاون والتنسيق العاجل من أجل إنقاذ أهلنا في مدينة الفاشر الذين يواجهون أوضاعا إنسانية بالغة الصعوبة ، استمعنا خلال الاجتماع إلى آراء ومقترحات قيمة حول سبل إعادة هيبة الدولة وبسط الأمن والاستقرار ، لقد كان اللقاء فرصة لتأكيد ضرورة توحيد الجهود الوطنية وتكثيف التحرك الميداني من أجل تحرير إقليمي كردفان ودارفور من قبضة مليشيا ال دقلو الإرهابية ، نؤمن أن روح التكاتف الوطني هي السبيل الوحيد لفك الحصار عن أهلنا وتحطيم المشروع الذي تسعى له مليشيا الدعم السريع ومن يقف خلفها و هو بناء ما يسمى بـ دولة الجنجويد ، نحن ندرك تماما أن الوقت حرج وأن المرحلة تستدعي الفعل لا الاجتماعات ، ولكننا نؤكد أن مثل هذه اللقاءات ضرورية لتوحيد الصفوف ورسم خارطة طريق واضحة نحو الهدف المنشود ، نسأل الله أن يحفظ بلادنا و يعيد الأمن والاستقرار إلى ربوع السودان ..رصد – “النيلين” إنضم لقناة النيلين على واتساب
حسام موافي: شرب الحشيش لا يحتاج لمصحة.. والترامادول يستوجب الدخول الفوري