شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن ليلى عبدالله تتعرض للتنمر، تعرضت الفنانة ليلى عبدالله للتنمر والسخرية عقب تباهيها بالغطس. ونشرت الفنانة على حسابها على إنستغرام صورة بدون استخدم تقنية الفلتر، .،بحسب ما نشر صحيفة صدى، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ليلى عبدالله تتعرض للتنمر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تعرضت الفنانة ليلى عبدالله للتنمر والسخرية عقب تباهيها بالغطس.
ونشرت الفنانة على حسابها على إنستغرام صورة بدون استخدم تقنية الفلتر، وعلقت على الصورة وكتبت:”الشعور بالإنجاز.. انتهيت للتو من الغطس الثاني على الجليد وهذه المرة غزته لمدة 16 دقيقة.. إنه إنجاز لا يصدق ولا يمكنني أن أكون أكثر سعادة”.
وانهالت التعليقات الساخرة عليها وبعضهم تنمر على مظهرها بدون فلتر، فيما دافع البعض عنها لافتين أنها طلت على جمهورها بطبيعتها بعكس غيرها من الفنانات ممن يجرين عمليات تجميل.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ليلى عبدالله تتعرض للتنمر وتم نقلها من صحيفة صدى نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بلاك روك تتعرض لعملية احتيال مالية غير مسبوقة بقيمة نصف مليار دولار
صراحة نيوز -شهدت شركة “بلاك روك”، واحدة من أكبر المؤسسات المالية في العالم، فضيحة مالية كبيرة بعد اكتشاف عملية احتيال ضخمة تقدر قيمتها بنحو 500 مليون دولار، في واحدة من أكبر عمليات الاحتيال المالي في تاريخ الشركة.
وأظهرت التحقيقات أن العملية تم تنفيذها عبر إنشاء فواتير وحسابات وهمية للحصول على قروض من الذراع الائتمانية للشركة، بطريقة وصفها خبراء الاقتصاد بأنها “مذهلة” و”بديعة” في أسلوبها.
كما كشف التحقيق أن بنكيم براهمبات، الرئيس التنفيذي من أصل هندي، كان في قلب الاحتيال، حيث استغل الثغرات في النظام المالي لتسهيل العملية قبل أن يختفي عن الأنظار.
وتعمل إدارة “بلاك روك” حاليًا على استرداد الأموال المفقودة عبر القنوات القانونية، بينما يحذر الخبراء من أن هذه الواقعة تمثل إنذارًا قويًا أمام المؤسسات المالية الكبرى بشأن أهمية الرقابة الداخلية وعدم الاعتماد المفرط على الوثائق المقدمة من العملاء.