جيش الاحتلال يعلن استهدافه للجيش السوري بالقصف المدفعي
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
سرايا - اعترف جيش الاحتلال الإسرائيلي باستهدافه قوات الجيش السوري داخل الأراضي السورية.
وقال الناطق العسكري الإسرائيلي إن قواته قصفت الليلة الماضية بنية تحتية تابعة للجيش السوري في منطقة محجة بدرعا.
وبين أنه تم استهداف نقطة مراقبة للجيش السوري جنوبي سوريا بالقصف المدفعي.
وأشار إلى أن قوات الاحتلال رصدت إطلاق صاروخ من سوريا باتجاه الجولان، مما دعا مدفعية الاحتلال بالرد وقصف مكان الإطلاق.
إقرأ أيضاً : البنتاغون: أوستن وغالانت يناقشان انسحاب الجيش "الإسرائيلي" من أجزاء في غزةإقرأ أيضاً : القسام تقصف مقر قيادة لواء ناحال الإسرائيلي بنتساريمإقرأ أيضاً : عائلات الأسرى في غزة تهاجم نتنياهو وحكومته المتطرفة وتطالب بصفقة تبادل
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: الاحتلال سوريا الاحتلال سوريا الاحتلال قيادة سوريا غزة الاحتلال
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يواصل الغارات الجوية والقصف المدفعي على أنحاء متفرقة في غزة
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن جيش الاحتلال يواصل الغارات الجوية والقصف المدفعي على أنحاء متفرقة في قطاع غزة.
أعلنت الأمم المتحدة، أن هناك أكثر من 760 موقع نزوح في غزة تضم نحو 850 ألف شخص معرضون للفيضانات، حسب ما ذكرته قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل.
تطور جديد في غزةوأوضحت قناة القاهرة الإخبارية أن تطور جديد في غزة، مشيرة إلى وجود مؤشرات على تحديد مكان بقايا آخر محتجز تكشفها أجهزة أمن الاحتلال.
وفي وقت سابق، تصاعدت الضغوط الأمريكية على إسرائيل لتحمل التكلفة الكاملة لإزالة الأنقاض من قطاع غزة، وذلك في ظل تطور دبلوماسي لافت يسبق اجتماع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو نهاية الشهر الجاري.
ضغط أمريكي.. ورفض قطري
في الأسبوع الذي أعلن فيه رئيس وزراء قطر رفض بلاده تمويل إعادة الإعمار قائلًا: "لن نوقع على الشيك", وجهت واشنطن طلبا صارما إلى تل أبيب بإزالة الدمار الهائل الذي خلّفته العمليات العسكرية خلال العامين الماضيين، بما يشمل القصف الجوي وهدم المباني بالجرافات العسكرية الثقيلة.
وبحسب مصادر سياسية إسرائيلية، وافقت تل أبيب مؤقتا على الطلب الأمريكي، وبدأت فعليا خطوات لإخلاء حي نموذجي في رفح، وهو مشروع يتوقع أن تتراوح تكلفته بين عشرات ومئات الملايين من الشواقل. لكن في ظل رفض الدول العربية والدولية تمويل عملية الإزالة، تشير التقديرات إلى أن إسرائيل ستجد نفسها أمام التزام طويل الأمد قد تصل تكلفته إلى أكثر من مليار دولار.