شاهد.. 20 شركة ناشئة تخرجت في الدورة السادسة من برنامج «أورنج كورنرز صعيد مصر»
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
كشفت وزارة التعاون الدولي، عن تفاصيل الشركات الناشئة ورواد الأعمال الذين حصلوا على الدعم الفني والتدريب وتخرجوا من الدورة السادسة من برنامج «أورنج كورنرز صعيد مصر»، لتصل إجمالي الشركات في الدورات الستة للبرنامج إلى 116 شركة.
ويعد برنامج «أورنج كورنرز»، مبادرة من الحكومة الهولندية في إطار الشراكة مع الحكومة ممثلة في وزارة التعاون الدولي، والقطاع الخاص متمثل في بنك الإسكندرية وشركة مدينة مصر، من أجل تعزيز جهود ريادة الأعمال والابتكار في صعيد مصر، وتوفير الدعم الفني والتدريب للشركات الناشئة لاسيما تلك التي تديرها رائدات الأعمال، من أجل توفير كافة أوجه الدعم لتمكين تلك الشركات من تحقيق النمو وتعزيز أعمالها في الأسواق.
وتضم المبادرة برنامجين حاضنات أعمال مستقلين- أحدهم في القاهرة والآخر في صعيد مصر (أسيوط)- ويوفر كل برنامج منهم دورات تدريبية متكررة لمدة 6 أشهر لعدد 15 إلى 25 رائد أعمال في كل مرة. ويهتم التدريب بشكل خاص بالشركات الناشئة في مجال الزراعة والصناعات الإبداعية ويضمن مشاركة رائدات الأعمال بنسبة لا تقل عن 50%. يتم تنفيذ برنامج أورنج كورنرز من قبل الشركاء المنفذين المحليين كلتيف (القاهرة) وأوت ريتش إيجيبت للاستشارات التنموية (صعيد مصر).
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزارة التعاون الدولي الشركات الناشئة رواد الأعمال أورنج كورنرز صعید مصر
إقرأ أيضاً:
مجلس السلم والأمن الأفريقي رفض الحكومة الموازية ويدعم استقرار السودان
قال محمد إبراهيم مراسل قناة القاهرة الإخبارية، إنّ ردود الفعل على تشكيل الحكومة الموازية التي أعلن عنها الدعم السريع في السودان كانت واسعة الرافضة لهذا القرار.
وأضاف خلال تصريحات مع الإعلامية نهى درويش، مقدمة برنامج منتصف النهار، عبر قناة القاهرة الإخبارية، أنّ مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي أعلن رفضه للحكومة الموازية ودعمه الكامل للاستقرار في السودان، مؤكدًا وقوفه إلى جانب الحكومة السودانية ممثلة برئيس الوزراء والجيش السوداني.
وأوضح، أنّ بيان الاتحاد الإفريقي اعتبر أن تشكيل حكومة موازية يساهم في تفتيت البلاد، وهو ما لاقى ترحيبًا من داخل الكتلة الديمقراطية جناح الحرية والتغيير، التي دعت إلى العودة إلى حضن الاتحاد الإفريقي باعتباره البوابة الرئيسية للمجتمع الدولي.
وتابع، أنّ هناك رفضًا شعبيًا واسعًا في الشارع السوداني للحكومة الموازية التي أعلنت في جنوب دارفور، وحذرت من أنها قد تمهد لانقسام إقليم دارفور، خاصة مع سيطرة الدعم السريع على 4 ولايات من الإقليم، عدا شمال دارفور التي لا تزال تحت سيطرة الجيش السوداني، رغم الحصار المفروض على مدينة الفاشر، عاصمة شمال دارفور، ومحاولات الدعم السريع السيطرة عليها.
وأشار إلى أن الدعم السريع يمارس سياسة تجويع على المدنيين في هذه المناطق، محاولةً دفعهم للخروج منها تمهيدًا لاقتحامها.
وذكر، أنّ إعلان الحكومة الموازية حفز الجيش السوداني على استعادة عدد من المناطق في جنوب كردفان وغرب شمال كردفان، حيث اقترب الجيش من مدينة بارا شمال الأبيض في شمال كردفان.
وأفاد بأن هناك تحليقًا مكثفًا للطيران السوداني في المنطقة مع تحركات برية واسعة للجيش، مع توقعات بتطورات ميدانية كبيرة خلال الأيام القادمة.